عين الثريا
12-30-2020, 06:27 PM
الرتة (عسر التلفظ) هي اضطراب كلامي حركي تصاب فيه العضلات المسؤولة عن إصدار الكلام بالأذية، الشلل أو الضعف. لا يستطيع الشخص المصاب بالرتة التحكم في لسانه، الحنجرة، الحبال الصوتية والعضلات المحيطة، لذلك من الصعب عليه أن يقوم بتشكيل ولفظ الكلمات. إن منطقة الجهاز العصبي المصاب هي التي تحدد نوع الرتة ومدى تأثيرها على الكلام. [1]
أنواع الرتة
أنواع الرتة تعتمد على السبب أو الأعراض، وهي تشمل:
الرتة التشنجية
الرتة الرخوية
الرتة الحركية
الرتة الرنحية
الرتة الناتجة عن تدني الفعالية
الرتة الناتجة عن فرط الفعالية
الرتة المختلطة [2]
أسباب الرتة
هناك نوعان من الرتة، وهي الرتة المركزية والرتة المحيطية
الرتة المركزية
أذية الدماغ يمكن أن تؤدي إلى الرتة المركزية. الأذية قد تحدث بسبب الإصابة أو قد تحدث في فترة الولادة أو تتطور مع الوقت. أسباب الرتة المركزية تتضمن:
الصدمة
إصابة في الدماغ
أورام الدماغ
شلل دماغي
الخرف
داء هنتنغتون
التصلب الجانبي الضموري (ALS)
تصلب متعدد
ضمور العضلات
الوهن العضلي الوبيل
مرض الشلل الرعاش
أمراض الدماغ التنكسية الأخرى
الآثار الجانبية للأدوية
الرتة المحيطية
في الرتة المحيطية، يحدث ضرر للأعضاء المسؤولة عن إصدار الأصوات. أسباب الرتة المحيطية تتضمن:
خلقي (أي يُولد الشخص به)
جراحة الرأس، العنق، اللسان أو الحنجرة.
إصابة الوجه أو الفم.
أعراض الرتة
أعراض الرتة معظمها عبارة عن تغيرات في الكلام، وهي تتضمن ما يلي:
تغيرات في سرعة الكلام (قد يكون أسرع أو أبطأ)
صعوبة في فهم الخطاب
قد يبدو الكلام مشوشًا أو متقطعًا
قد يواجه الشخص صعوبة في تحريك الشفتين والفك واللسان [1]
صوت متوتر أو أجش
الكلام بصوت عالٍ أو هادئ
مشاكل في التحدث بإيقاع منتظم
صعوبة في البلع (عسر البلع) مما يؤدي إلى سيلان مستمر في اللعاب
نتيجةً لهذه المشاكل، قد يعاني الشخص المصاب بالرتة من صعوبة في النطق. في بعض الحالات، قد يكون الشخص قادرًا فقط على إصدار الجمل القصيرة، وبعض الكلمات أو يكون غير قادر على التحدث على الإطلاق.
الرتة لا تؤثر على الذكاء أو الفهم، لكن الشخص الذي يعاني من هذه الحالة قد يعاني أيضًا من بعض الاضطرابات الأخرى. اضطرابات التواصل قد تؤثر أيضًا على العلاقات الاجتماعي، التوظيف والتعليم.
في حال إصابة الطفل بالرتة، يجب استشارة الطبيب أو اللجوء إلى خبير في التواصل من أجل مساعدة الطفل على تطور مهارات النطق. [4]
ما الذي يفعله الطبيب لتشخيص الرتة
سيقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي وأخذ القصة المرضية. يمكن أن يزور المريض خبير لغوي من أجل تشخيص الحالة المرضية بدقة. سيقوم الطبيب بفحص قدرة المريض على التنفس وتحريك الشفتين، اللسان والوجه. [3]
يمكن أن يقوم الطبيب بفحص قوة العضلات في الشفتين، اللسان، والفك عندما يتحدث الشخص، قد يقومون أيضًا بالطلب منه:
إخراج اللسان
إصدار الأصوات المختلفة
قراءة بعض الجمل
عد الأرقام
الغناء
إطفاء شمعة [2]
الاختبارات الأخرى تتضمن:
الفحص بالرنين المغناطيسي أو المقطعي المحوسب للعنق والدماغ
تخطيط كهربية العضل (اختبارات الوظيفة الكهربائية للعضلات والأعصاب)
تقييم قدرة المريض على البلع والتحدث
تحاليل الدم [3]
علاج الرتة
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2020/12/64646464646444242424241111111111111111111111-768x340.jpg
سيقوم معالج النطق واللغة كجزء من الفريق التخصصي في الرعاية الصحية بمحاولة تحسين قدرة الطفل أو الشخص على التحدث. ويساعدونه في إيجاد طرق مختلفة للتواصل، ويساعدون العائلة والأشخاص المحيطة في التكيف مع الوضع الجديد.
العلاجات قد تتضمن:
وسائل من أجل تحسين الكلام، مثل إبطاء الكلام
تمارين لتحسين مستوى الصوت أو وضوح الصوت
الأجهزة المساعدة، مثل لوحة أبجدية بسيطة أو مضخم صوت أو نظام إخراج صوت محوسب.
لا يوجد ضمان أن معالج اللغة والكلام يمكن أن يساعد في تحسين النطق لدى الشخص المصاب بالرتة. فعالية العلاج تعتمد على موقع ومدى أذية الدماغ أو الخلل الوظيفي، والحالة المسببة للرتة، والظروف المحيطة بالشخص.
نصائح للتواصل مع مريضي الرتة
هذه النصائح يمكن أن تساعد الشخص على التواصل بفعالية أكبر في حال الإصابة بالرتة أو التواصل مع شخص مصابًا بها.
نصائح من أجل الأشخاص المصابين بالرتة
في حال الإصابة بالرتة، قد تساعد النصائح التالية:
أخذ نفس عميق قبل البدء بالكلام
بذل جهد إضافي في التلفظ بالكلمات الأساسية
التحدث ببطء، يمكن أن يقول الشخص كلمة واحدة في كل مرة إذا لزم الأمر
ترك مسافة واضحة بين كل كلمة وأخرى
التأكد من التواجد بنفس الغرفة مع الشخص الذي تريد محادثته ومواجهته وجهًا لوجه.
جذب اهتمام المستمع، على سبيل المثال، من خلال لمسه أو نطق اسمه قبل البدء بالحديث
تجنب العبارات الطويلة في حال الشعور بالتعب وجعل الجمل قصيرة
تقليل ضوضاء الخلفية، على سبيل المثال، التلفزيون أو الراديو
تكرار الجملة إذا لزم الأمر
نصائح للعائلة، والأصدقاء
في حال التحدث إلى شخص مُصاب بالرتة، يمكن أن تساعد النصائح التالية
تقليل الضوضاء الخارجية عند إجراء محادثة
النظر على الشخص وهو يتحدث
بعد انتهاء الحديث، منح الأشخاص المصابين بالرتة الوقت الكافي من أجل الاستجابة، لأنه في حال شعر الشخص المصاب بالرتة بالضغط من أجل التحدث، يمكن أن يشعر بالقلق ويفقد القدرة على التواصل
يجب الحرص على عدم إنهاء الجمل أو تصحيح أخطائهم اللغوية، لأن ذلك قد يسبب لهم الضيق والإحراج.
في حال لم يفهم الشخص ما الذي يحاول الشخص المصاب بالرتة قوله، يجب عدم التظاهر بالفهم، لأن هذا النوع من التعاطف قد يسبب الإزعاج، من الأفضل أن يكون الشخص صادقًا بشأن عدم الفهم.
إذا لزم الأمر، يجب التوضيح من خلال طرح أسئلة بنعم أو لا وإعادة صياغة الجملة عند عدم فهمها. مثال على ذلك، هل سألتني إن كنت قد انتهيت من التسوق؟
الاضطرابات الأخرى المتعلقة بالكلام
الحبسة: وهي الصعوبات والاضطرابات في اللغة، وقد تكون صعوبة في فهم اللغة (الحبسة الاستقبالية أي حبسة فيرنيكه) أو الصعوبات في التعبير عن اللغة (الحبسة التعبيرية أو حبسة بروكا)
عسر البلع: صعوبة في البلع، ويمكن أن تكون من أعراض عسر البلع.
الرنح: وهي اضطرابات في التنسيق الحركي، والذي يؤثر في بعض الأحيان على الحركات المتعلقة بالكلام. [4]
الفرق بين الرتة والحبسة
الرتة والحبسة هما اضطرابين متشابهين بشكل كبير. وكلاهما عبارة عن ضعف في الاتصال ناتج عن سكتة دماغية، ويمكن أن يحدثان في نفس الوقت، وكلا الحالتين يسببان عدم القدرة على التواصل أو ضعف في التواصل. الاختلاف بينهما هو أن الحبسة هي خلل في اللغة بينما الرتة هي خلل في الكلام.
الحبسة
الحبسة هي اضطراب لغوي، ناتج عادةً عن السكتة أو الإصابة الدماغية. الأشخاص المصابون بالحبسة يدركون عادةً الأمور التي يريدون قولها ولكنهم لا يستطيعون إيجاد الكلمات. وبعبارة أخرى “يكون الكلام على طرف اللسان”. هناك عدة أنواع من الحبسة وهي تحدث بمستويات مختلفة من الشدة. الأشخاص المصابون بالحبسة يمكن أن يعانوا أيضًا من اضطرابات في فهم الأمور التي يسمعونها، القراءة وفي الكتابة.
الرتة
يمكن ان تكون الرتة ناجمة عن السكتة أو الأذية الدماغية مثل الحبسة. على أية حال، الرتة قد تحدث بسبب العديد من الاضطرابات الأخرى، مثل داء باركنسون، التصلب المتعدد، داء هنتنغتون أو الحثل العضلي
م
أنواع الرتة
أنواع الرتة تعتمد على السبب أو الأعراض، وهي تشمل:
الرتة التشنجية
الرتة الرخوية
الرتة الحركية
الرتة الرنحية
الرتة الناتجة عن تدني الفعالية
الرتة الناتجة عن فرط الفعالية
الرتة المختلطة [2]
أسباب الرتة
هناك نوعان من الرتة، وهي الرتة المركزية والرتة المحيطية
الرتة المركزية
أذية الدماغ يمكن أن تؤدي إلى الرتة المركزية. الأذية قد تحدث بسبب الإصابة أو قد تحدث في فترة الولادة أو تتطور مع الوقت. أسباب الرتة المركزية تتضمن:
الصدمة
إصابة في الدماغ
أورام الدماغ
شلل دماغي
الخرف
داء هنتنغتون
التصلب الجانبي الضموري (ALS)
تصلب متعدد
ضمور العضلات
الوهن العضلي الوبيل
مرض الشلل الرعاش
أمراض الدماغ التنكسية الأخرى
الآثار الجانبية للأدوية
الرتة المحيطية
في الرتة المحيطية، يحدث ضرر للأعضاء المسؤولة عن إصدار الأصوات. أسباب الرتة المحيطية تتضمن:
خلقي (أي يُولد الشخص به)
جراحة الرأس، العنق، اللسان أو الحنجرة.
إصابة الوجه أو الفم.
أعراض الرتة
أعراض الرتة معظمها عبارة عن تغيرات في الكلام، وهي تتضمن ما يلي:
تغيرات في سرعة الكلام (قد يكون أسرع أو أبطأ)
صعوبة في فهم الخطاب
قد يبدو الكلام مشوشًا أو متقطعًا
قد يواجه الشخص صعوبة في تحريك الشفتين والفك واللسان [1]
صوت متوتر أو أجش
الكلام بصوت عالٍ أو هادئ
مشاكل في التحدث بإيقاع منتظم
صعوبة في البلع (عسر البلع) مما يؤدي إلى سيلان مستمر في اللعاب
نتيجةً لهذه المشاكل، قد يعاني الشخص المصاب بالرتة من صعوبة في النطق. في بعض الحالات، قد يكون الشخص قادرًا فقط على إصدار الجمل القصيرة، وبعض الكلمات أو يكون غير قادر على التحدث على الإطلاق.
الرتة لا تؤثر على الذكاء أو الفهم، لكن الشخص الذي يعاني من هذه الحالة قد يعاني أيضًا من بعض الاضطرابات الأخرى. اضطرابات التواصل قد تؤثر أيضًا على العلاقات الاجتماعي، التوظيف والتعليم.
في حال إصابة الطفل بالرتة، يجب استشارة الطبيب أو اللجوء إلى خبير في التواصل من أجل مساعدة الطفل على تطور مهارات النطق. [4]
ما الذي يفعله الطبيب لتشخيص الرتة
سيقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي وأخذ القصة المرضية. يمكن أن يزور المريض خبير لغوي من أجل تشخيص الحالة المرضية بدقة. سيقوم الطبيب بفحص قدرة المريض على التنفس وتحريك الشفتين، اللسان والوجه. [3]
يمكن أن يقوم الطبيب بفحص قوة العضلات في الشفتين، اللسان، والفك عندما يتحدث الشخص، قد يقومون أيضًا بالطلب منه:
إخراج اللسان
إصدار الأصوات المختلفة
قراءة بعض الجمل
عد الأرقام
الغناء
إطفاء شمعة [2]
الاختبارات الأخرى تتضمن:
الفحص بالرنين المغناطيسي أو المقطعي المحوسب للعنق والدماغ
تخطيط كهربية العضل (اختبارات الوظيفة الكهربائية للعضلات والأعصاب)
تقييم قدرة المريض على البلع والتحدث
تحاليل الدم [3]
علاج الرتة
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2020/12/64646464646444242424241111111111111111111111-768x340.jpg
سيقوم معالج النطق واللغة كجزء من الفريق التخصصي في الرعاية الصحية بمحاولة تحسين قدرة الطفل أو الشخص على التحدث. ويساعدونه في إيجاد طرق مختلفة للتواصل، ويساعدون العائلة والأشخاص المحيطة في التكيف مع الوضع الجديد.
العلاجات قد تتضمن:
وسائل من أجل تحسين الكلام، مثل إبطاء الكلام
تمارين لتحسين مستوى الصوت أو وضوح الصوت
الأجهزة المساعدة، مثل لوحة أبجدية بسيطة أو مضخم صوت أو نظام إخراج صوت محوسب.
لا يوجد ضمان أن معالج اللغة والكلام يمكن أن يساعد في تحسين النطق لدى الشخص المصاب بالرتة. فعالية العلاج تعتمد على موقع ومدى أذية الدماغ أو الخلل الوظيفي، والحالة المسببة للرتة، والظروف المحيطة بالشخص.
نصائح للتواصل مع مريضي الرتة
هذه النصائح يمكن أن تساعد الشخص على التواصل بفعالية أكبر في حال الإصابة بالرتة أو التواصل مع شخص مصابًا بها.
نصائح من أجل الأشخاص المصابين بالرتة
في حال الإصابة بالرتة، قد تساعد النصائح التالية:
أخذ نفس عميق قبل البدء بالكلام
بذل جهد إضافي في التلفظ بالكلمات الأساسية
التحدث ببطء، يمكن أن يقول الشخص كلمة واحدة في كل مرة إذا لزم الأمر
ترك مسافة واضحة بين كل كلمة وأخرى
التأكد من التواجد بنفس الغرفة مع الشخص الذي تريد محادثته ومواجهته وجهًا لوجه.
جذب اهتمام المستمع، على سبيل المثال، من خلال لمسه أو نطق اسمه قبل البدء بالحديث
تجنب العبارات الطويلة في حال الشعور بالتعب وجعل الجمل قصيرة
تقليل ضوضاء الخلفية، على سبيل المثال، التلفزيون أو الراديو
تكرار الجملة إذا لزم الأمر
نصائح للعائلة، والأصدقاء
في حال التحدث إلى شخص مُصاب بالرتة، يمكن أن تساعد النصائح التالية
تقليل الضوضاء الخارجية عند إجراء محادثة
النظر على الشخص وهو يتحدث
بعد انتهاء الحديث، منح الأشخاص المصابين بالرتة الوقت الكافي من أجل الاستجابة، لأنه في حال شعر الشخص المصاب بالرتة بالضغط من أجل التحدث، يمكن أن يشعر بالقلق ويفقد القدرة على التواصل
يجب الحرص على عدم إنهاء الجمل أو تصحيح أخطائهم اللغوية، لأن ذلك قد يسبب لهم الضيق والإحراج.
في حال لم يفهم الشخص ما الذي يحاول الشخص المصاب بالرتة قوله، يجب عدم التظاهر بالفهم، لأن هذا النوع من التعاطف قد يسبب الإزعاج، من الأفضل أن يكون الشخص صادقًا بشأن عدم الفهم.
إذا لزم الأمر، يجب التوضيح من خلال طرح أسئلة بنعم أو لا وإعادة صياغة الجملة عند عدم فهمها. مثال على ذلك، هل سألتني إن كنت قد انتهيت من التسوق؟
الاضطرابات الأخرى المتعلقة بالكلام
الحبسة: وهي الصعوبات والاضطرابات في اللغة، وقد تكون صعوبة في فهم اللغة (الحبسة الاستقبالية أي حبسة فيرنيكه) أو الصعوبات في التعبير عن اللغة (الحبسة التعبيرية أو حبسة بروكا)
عسر البلع: صعوبة في البلع، ويمكن أن تكون من أعراض عسر البلع.
الرنح: وهي اضطرابات في التنسيق الحركي، والذي يؤثر في بعض الأحيان على الحركات المتعلقة بالكلام. [4]
الفرق بين الرتة والحبسة
الرتة والحبسة هما اضطرابين متشابهين بشكل كبير. وكلاهما عبارة عن ضعف في الاتصال ناتج عن سكتة دماغية، ويمكن أن يحدثان في نفس الوقت، وكلا الحالتين يسببان عدم القدرة على التواصل أو ضعف في التواصل. الاختلاف بينهما هو أن الحبسة هي خلل في اللغة بينما الرتة هي خلل في الكلام.
الحبسة
الحبسة هي اضطراب لغوي، ناتج عادةً عن السكتة أو الإصابة الدماغية. الأشخاص المصابون بالحبسة يدركون عادةً الأمور التي يريدون قولها ولكنهم لا يستطيعون إيجاد الكلمات. وبعبارة أخرى “يكون الكلام على طرف اللسان”. هناك عدة أنواع من الحبسة وهي تحدث بمستويات مختلفة من الشدة. الأشخاص المصابون بالحبسة يمكن أن يعانوا أيضًا من اضطرابات في فهم الأمور التي يسمعونها، القراءة وفي الكتابة.
الرتة
يمكن ان تكون الرتة ناجمة عن السكتة أو الأذية الدماغية مثل الحبسة. على أية حال، الرتة قد تحدث بسبب العديد من الاضطرابات الأخرى، مثل داء باركنسون، التصلب المتعدد، داء هنتنغتون أو الحثل العضلي
م