شموع الحب
12-30-2020, 06:03 PM
http://upload.z4ar.com/files/138581.jpg
ماهي عوامل خطر الاصابة بمرض شاركوت وكيف يمكن تشخيصه، الوراثة هي أكثر عوامل الخطورة للإصابة بهذا المرض، بالإضافة إلى مرض السكري وبعض الأدوية التي ترتبط بالأعصاب، فهو مرض وراثي يؤثر على الأعصاب، ويسبب تلفها في القدم و اليدين و الذراعين، وحول كيفية تشخيصه وكذلك أعراضه جاءت في موقع "مايو كلينك" كالتالي..
أعراض مرض شاركوت:
الإصابة بضعف في الساقين والكاحلين والقدمين، وفقدان العضلات بهم.
ارتفاع أقواس القدم بشكل واضح.
تغير في شكل أصابع القدم.
مرض شاركوت يؤثر على المشي أو الجري ويسبب التعثر أو السقوط.
مواجهة صعوبة بالغة في رفع القدم للكاحل.
ضعف أو قلة الإحساس في الساقين والقدمين.
كيفية تشخيص مرض شاركوت:
طرق عدة يستخدمها الأطباء لتشخيص مرض شاركوت أولها معرفة شكوى المريض والفحص البدني لملاحظة أي من أعراض المرض مثل شكل الأصابع و القدم ككل، ومتابعة طريقة المشي والحركة.
هذا بالإضافة إلى مجموعة من الفحوص الطبية الأخرى التي تركز على الأعصاب، ويتم ذلك من خلال فحوصات مختلفة، وهي:
فحوص قوة الإشارات الكهربية وسرعتها التي يتم نقلها خلال الأعصاب.
مخطط كهربية العضل حيث يتم قياس النشاط الكهربائي عند إرخاء العضلات أو شدها برفق.
أخذ خزعة من الأعصاب.
إجراء فحوص جينية بواسطة عينة من الدم.
علاج مرض شاركوت:
ليس هنالك علاج نهائي لمرض شاركوت إنما هنالك مجموعة من العلاجات التي تساهم في السيطرة على الأعراض وتقلل من تفاقم الحالة، وتحسن من المشاكل الوظيفية، و العلاج في الغالب يكون عبارة عن:
الأدوية وخاصة المسكنات نتيجة للآلام المتكررة الناتجة من الخلل الوظيفي للأطراف.
العلاج الطبيعي لتقوية وتمديد العضلات ومنع فقدانها.
العلاج الوظيفي خاصة لضعف العضلات في الذراعين والأيدي.
استخدام أجهزة تقويم العظام لتحسين الحركة اليومية ومنع الإصابة.
في الحالات المتقدمة خاصة في القدمين فيمكن الخضوع للجراحة التصحيحية.
ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.
ماهي عوامل خطر الاصابة بمرض شاركوت وكيف يمكن تشخيصه، الوراثة هي أكثر عوامل الخطورة للإصابة بهذا المرض، بالإضافة إلى مرض السكري وبعض الأدوية التي ترتبط بالأعصاب، فهو مرض وراثي يؤثر على الأعصاب، ويسبب تلفها في القدم و اليدين و الذراعين، وحول كيفية تشخيصه وكذلك أعراضه جاءت في موقع "مايو كلينك" كالتالي..
أعراض مرض شاركوت:
الإصابة بضعف في الساقين والكاحلين والقدمين، وفقدان العضلات بهم.
ارتفاع أقواس القدم بشكل واضح.
تغير في شكل أصابع القدم.
مرض شاركوت يؤثر على المشي أو الجري ويسبب التعثر أو السقوط.
مواجهة صعوبة بالغة في رفع القدم للكاحل.
ضعف أو قلة الإحساس في الساقين والقدمين.
كيفية تشخيص مرض شاركوت:
طرق عدة يستخدمها الأطباء لتشخيص مرض شاركوت أولها معرفة شكوى المريض والفحص البدني لملاحظة أي من أعراض المرض مثل شكل الأصابع و القدم ككل، ومتابعة طريقة المشي والحركة.
هذا بالإضافة إلى مجموعة من الفحوص الطبية الأخرى التي تركز على الأعصاب، ويتم ذلك من خلال فحوصات مختلفة، وهي:
فحوص قوة الإشارات الكهربية وسرعتها التي يتم نقلها خلال الأعصاب.
مخطط كهربية العضل حيث يتم قياس النشاط الكهربائي عند إرخاء العضلات أو شدها برفق.
أخذ خزعة من الأعصاب.
إجراء فحوص جينية بواسطة عينة من الدم.
علاج مرض شاركوت:
ليس هنالك علاج نهائي لمرض شاركوت إنما هنالك مجموعة من العلاجات التي تساهم في السيطرة على الأعراض وتقلل من تفاقم الحالة، وتحسن من المشاكل الوظيفية، و العلاج في الغالب يكون عبارة عن:
الأدوية وخاصة المسكنات نتيجة للآلام المتكررة الناتجة من الخلل الوظيفي للأطراف.
العلاج الطبيعي لتقوية وتمديد العضلات ومنع فقدانها.
العلاج الوظيفي خاصة لضعف العضلات في الذراعين والأيدي.
استخدام أجهزة تقويم العظام لتحسين الحركة اليومية ومنع الإصابة.
في الحالات المتقدمة خاصة في القدمين فيمكن الخضوع للجراحة التصحيحية.
ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.