صاحبة السمو
11-24-2020, 02:31 PM
هل تعلم أن هناك العديد من الأمراض الخطيرة ليس لها أعراض،
وهذه الأمراض تندرج تحت مسمى "الأمراض الصامتة" من أبرزها أمراض الضغط، والسكرى، والتهاب الكبد والتي عادة لا تظهر أعراضها إلا بعد الإصابة بمضاعفات خطيرة*
ضغط الدم المرتفع
عادة ما يرتبط ارتفاع ضغط الدم بالإجهاد، والتدخين، وتناول كميات كبيرة من الملح، والسمنة والعوامل الوراثية، واستخدام حبوب منع الحمل أو مسكنات الألم وحتى العوامل النفسية مثل القلق.
ومع ذلك تكمن مشكلة المرض في أنه يهاجم الجسم دون أن يشعر الإنسان، وعادة لا تظهر الأعراض إلا بعد الارتفاع في ضغط الدم. وإذا تم تجاهل هذا الارتفاع المفاجئ في ضغط الدم، فانه ينتج عن الإصابة بأمراض القلب وحتى السكتات الدماغية.
مرض السكري
فوفقا للاتحاد الدولي للسكري، يبلغ عدد المصابين بمرض السكرى حوالي 387 مليون من جميع أنحاء العالم، وعلى الرغم من انتشار هذا المرض في الآونة الأخيرة والتحذير منه بمختلف الطرق الا ان شخص من كل شخصين لا يعلم بإصابته بالسكر. وهناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى الإصابة بالسكر، ولكن حتى الآن لا يُعرف السبب المحدد الذي يؤدي إلى اضطراب البنكرياس، والإصابة بنوبات السكر المفاجئة والتي بالتالى تؤثر على القلب والكلى والتعرض للسكتات الدماغية المفاجئة.
مرض الشريان التاجي
مرض الشريان التاجي "cad " هو مرض القلب الأكثر شيوعا والذي ينجم عن تراكم الترسبات في جدران الشرايين، مما يؤدى إلى إضعاف عضلة القلب.
وبحسب " cad" فمرض الشريان التاجي ليس له أي أعراض أو علامات، غير ان الأطباء لا يعلمون في بعض الأحيان بوجوده الا بعد تعرض المريض الى أزمة قلبية. لذا من المفضل المداومة على استشارة الطبيب خاصة بعد سن الثلاثين.*ويٌنصح بتناول نظام غذائي منخفض في الصوديوم والدهون، مع تجنب التدخين، وممارسة الرياضة بانتظام.
التهاب الكبد
وهو التهاب فيروسي يصيب الآلاف من الناس على مستوى العالم. ويوجد أنواع مختلفة من هذا المرض " أ "، " ب "، " سى "، " د " ، و" هـ".
ومع ذلك ترجع أمراض الكبد في بعض الأحيان الى العوامل الوراثية، حيث يولد بعض الأشخاص ولديهم دهون زائدة على الكبد والتي عادة لا تمثل أي خطر إلا في حالة اتباع العادات الصحية السيئة على مر السنوات والتى بالطبع تؤدى الى زيادة نسبه الدهون ومن ثم تتحول إلى مرض مزمن في الكبد. لذا عليك مراجعة تاريخ العائلة المرضى ومعرفة إذا ما كان مرض الكبد من ضمن الأمراض الوراثية حتى تأخذ الاحتياطات الكافية.
ومن أهم هذه العادات الخاطئة هو تناول طعام يحتوي على نسبة دهون عالية أو مياه شرب ملوثة أو التعرض لدم ملوث
وهذه الأمراض تندرج تحت مسمى "الأمراض الصامتة" من أبرزها أمراض الضغط، والسكرى، والتهاب الكبد والتي عادة لا تظهر أعراضها إلا بعد الإصابة بمضاعفات خطيرة*
ضغط الدم المرتفع
عادة ما يرتبط ارتفاع ضغط الدم بالإجهاد، والتدخين، وتناول كميات كبيرة من الملح، والسمنة والعوامل الوراثية، واستخدام حبوب منع الحمل أو مسكنات الألم وحتى العوامل النفسية مثل القلق.
ومع ذلك تكمن مشكلة المرض في أنه يهاجم الجسم دون أن يشعر الإنسان، وعادة لا تظهر الأعراض إلا بعد الارتفاع في ضغط الدم. وإذا تم تجاهل هذا الارتفاع المفاجئ في ضغط الدم، فانه ينتج عن الإصابة بأمراض القلب وحتى السكتات الدماغية.
مرض السكري
فوفقا للاتحاد الدولي للسكري، يبلغ عدد المصابين بمرض السكرى حوالي 387 مليون من جميع أنحاء العالم، وعلى الرغم من انتشار هذا المرض في الآونة الأخيرة والتحذير منه بمختلف الطرق الا ان شخص من كل شخصين لا يعلم بإصابته بالسكر. وهناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى الإصابة بالسكر، ولكن حتى الآن لا يُعرف السبب المحدد الذي يؤدي إلى اضطراب البنكرياس، والإصابة بنوبات السكر المفاجئة والتي بالتالى تؤثر على القلب والكلى والتعرض للسكتات الدماغية المفاجئة.
مرض الشريان التاجي
مرض الشريان التاجي "cad " هو مرض القلب الأكثر شيوعا والذي ينجم عن تراكم الترسبات في جدران الشرايين، مما يؤدى إلى إضعاف عضلة القلب.
وبحسب " cad" فمرض الشريان التاجي ليس له أي أعراض أو علامات، غير ان الأطباء لا يعلمون في بعض الأحيان بوجوده الا بعد تعرض المريض الى أزمة قلبية. لذا من المفضل المداومة على استشارة الطبيب خاصة بعد سن الثلاثين.*ويٌنصح بتناول نظام غذائي منخفض في الصوديوم والدهون، مع تجنب التدخين، وممارسة الرياضة بانتظام.
التهاب الكبد
وهو التهاب فيروسي يصيب الآلاف من الناس على مستوى العالم. ويوجد أنواع مختلفة من هذا المرض " أ "، " ب "، " سى "، " د " ، و" هـ".
ومع ذلك ترجع أمراض الكبد في بعض الأحيان الى العوامل الوراثية، حيث يولد بعض الأشخاص ولديهم دهون زائدة على الكبد والتي عادة لا تمثل أي خطر إلا في حالة اتباع العادات الصحية السيئة على مر السنوات والتى بالطبع تؤدى الى زيادة نسبه الدهون ومن ثم تتحول إلى مرض مزمن في الكبد. لذا عليك مراجعة تاريخ العائلة المرضى ومعرفة إذا ما كان مرض الكبد من ضمن الأمراض الوراثية حتى تأخذ الاحتياطات الكافية.
ومن أهم هذه العادات الخاطئة هو تناول طعام يحتوي على نسبة دهون عالية أو مياه شرب ملوثة أو التعرض لدم ملوث