صاحبة السمو
11-16-2020, 03:08 PM
كشف نائب الرئيس التنفيذي للتشغيل في الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار)، المهندس خالد الحربي، عن أن الشركة استطاعت خلال شهر أكتوبر الماضي نقل أكثر من مليون طن من المعادن المُختلفة التي تنوعت بين الفوسفات، البوكسايت، الكبريت المصهور وحامض الفوسفوريك بوزن إجمالي بلغ 1,065,062 طن وهو الرقم الأعلى شهرياً الذي تحققه (سار) منذ بدء خدماتها لنقل المعادن العام 2011.
وأوضح نائب الرئيس التنفيذي للتشغيل في (سار)، أن الشركة استطاعت تجاوز مستهدفاتها في نقل المواد التعدينية عبر عدة وجهات، من حزم الجلاميد حتى رأس الخير، ومن البعيثة حتى ميناء رأس الخير، ومن منجم واسط إلى مشروع وعد الشمال، ومن مشروع وعد الشمال حتى ميناء رأس الخير على سواحل الخليج العربي عبر 118 رحلة قاطعة مسافة تجاوزت 280 ألف كم لنقل المعادِن بين الوجهات من خلال 11 ألف عربة تم تفريغها لهذا الغرض.
وأضاف الحربي، أن هذا الإنجاز يأتي طبيعة للتعاون المثمر والشراكة النوعية بين شركة (سار) وشركة التعدين العربية السعودية (معادن) بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، ومن خلال الدور المهم الذي تلعبه (سار) في دعم وتحفيز الصناعات الوطنية عبر توفير حلول نقل آمنة ونوعية وصديقة للبيئة تتسم بالكفاءة والموثوقية العالية، وبما يخفف العبء المُلقى على شبكات الطرق الرئيسة ويقلل من انبعاثات الكربون الضارة، بالإضافة إلى تمكين القطاعات الاقتصادية ذات الصلة، وتعزيز البنية التحتية بشكل عام بما يعزز من دور المملكة كمحور ربط للقارات الثلاث كواحدة من أهم المنصات اللوجيستية العالمية.
https://ajel.sa/uploads/material-file/5fb2649feaf7c06558175763/5fb2647f97ad5.jpg
https://ajel.sa/XZHcY3/
وأوضح نائب الرئيس التنفيذي للتشغيل في (سار)، أن الشركة استطاعت تجاوز مستهدفاتها في نقل المواد التعدينية عبر عدة وجهات، من حزم الجلاميد حتى رأس الخير، ومن البعيثة حتى ميناء رأس الخير، ومن منجم واسط إلى مشروع وعد الشمال، ومن مشروع وعد الشمال حتى ميناء رأس الخير على سواحل الخليج العربي عبر 118 رحلة قاطعة مسافة تجاوزت 280 ألف كم لنقل المعادِن بين الوجهات من خلال 11 ألف عربة تم تفريغها لهذا الغرض.
وأضاف الحربي، أن هذا الإنجاز يأتي طبيعة للتعاون المثمر والشراكة النوعية بين شركة (سار) وشركة التعدين العربية السعودية (معادن) بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، ومن خلال الدور المهم الذي تلعبه (سار) في دعم وتحفيز الصناعات الوطنية عبر توفير حلول نقل آمنة ونوعية وصديقة للبيئة تتسم بالكفاءة والموثوقية العالية، وبما يخفف العبء المُلقى على شبكات الطرق الرئيسة ويقلل من انبعاثات الكربون الضارة، بالإضافة إلى تمكين القطاعات الاقتصادية ذات الصلة، وتعزيز البنية التحتية بشكل عام بما يعزز من دور المملكة كمحور ربط للقارات الثلاث كواحدة من أهم المنصات اللوجيستية العالمية.
https://ajel.sa/uploads/material-file/5fb2649feaf7c06558175763/5fb2647f97ad5.jpg
https://ajel.sa/XZHcY3/