شموع الحب
11-14-2020, 08:10 AM
https://i.top4top.io/p_1771hb5i71.jpg
يشعر بعضنا أحيانا بعدم قدرة أجسامنا على هضم اللحوم بطريقة سليمة، وهناك بالفعل بعض العلامات الدالة على ذلك، والتي يشدد الباحثون على ضرورة الانتباه لها، وأخذ كامل الحذر منها قدر المستطاع، حتى لو اضطرهم الأمر لمراجعة نظامهم الغذائي.
ونوه الباحثون بهذا الخصوص إلى أن هناك بعض الأطعمة التي تسبب حساسية أو لا يقوى الجسم على تحملها، وأنه في حال لم يتم اكتشافها، فإنها قد تتسبب في عدم انتظام حركة الأمعاء، حدوث آلام بالرأس، آلام بالجسم وأعراض أخرى موهنة للجسم عموما.
وفيما يأتي تلك العلامات التي تدل على أن جسمك غير قادر على هضم اللحوم بطريقة سليمة:
– الإمساك: وهو علامة دالة على صعوبة حركة الأمعاء، أو قلتها عن المعتاد، وعادة ما يمر الجميع بتلك الحالة في مرحلة ما من حياتهم. ورغم أن هذا الإمساك قد لا يكون خطرا في المعتاد، لكنك ستشعرين بتحسن كبير حين يعود الجسم للمسار الصحيح.
– الشعور المستمر بالجوع: وهو الشعور الذي يباغتك ربما حتى بعد انتهائك من تناول الطعام، وقد يعني وجود قدر كبير من البروتين لديك. ولك أن تعلمي أنك حين لا تتحصلين على قدر كاف من الكربوهيدرات، فإن نسبة السكر بالدم تنخفض لديك، وحينها لا يفرز مادة السيروتونين التي تنظم الحالة المزاجية، وتجعلك تشعرين بالجوع.
– ظهور هالات سوداء تحت العينين: فليس السبب الوحيد لتلك الهالات هو التعب أو قلة النوم على الدوام، بل قد تظهر نتيجة لعدم قدرة الجسم على هضم اللحوم بشكل سليم. ويمكنك ملاحظة ذلك حال تكرار ظهور تلك المشكلة في اليوم التالي لتناولك اللحوم.
– ارتفاع ضغط الدم: وهي المشكلة التي يمكن أن تحدث بشكل صامت، ولهذا يجب الانتباه إليها وفحص سبب حدوثها، لأنها قد تنبهك لضرورة التوقف عن تناول اللحوم.
– رائحة الجسم والفم الكريهة: وهي واحدة من العلامات الدالة على أن الجسم يعاني بالفعل من صعوبة في هضم اللحوم، حيث عادة ما تُرسَل الرائحة الكريهة التي تنتج عن عسر الهضم إلى الجهاز الهضمي وتجد طريقها في النهاية للجلد و/ أو النفس.
– نقص الألياف: حيث تبين أن المعاناة من سوء الهضم عند تناول اللحوم قد ينتج عن نقص الألياف بالنظام الغذائي. والألياف هي نوع من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم التي تمر عبر الجهاز الهضمي، وهي سليمة نسبيا، لتدفع الفضلات وتساعد على الهضم
– نقص الطاقة: الذي يأتي مصحوبا بحالة من التعب حال كان لديك مشكلة في الجهاز الهضمي، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى حدوث سوء امتصاص كبير في الواقع.
– الغثيان: الذي ثبت أنه يعمل مع الحموضة وعسر الهضم على عدم هضم اللحوم جيدا.
– متلازمة القولون العصبي (IBS)، التي تصيب عددا كبيرا من الأشخاص حول العالم، وتتفاوت العلامات الدالة عليها بشكل واضح، وعادة ما تنتج عن بعض الأطعمة المحفزة كمنتجات الألبان، الكحول، البقوليات، الكافيين والأطعمة المنتجة للغازات.
يشعر بعضنا أحيانا بعدم قدرة أجسامنا على هضم اللحوم بطريقة سليمة، وهناك بالفعل بعض العلامات الدالة على ذلك، والتي يشدد الباحثون على ضرورة الانتباه لها، وأخذ كامل الحذر منها قدر المستطاع، حتى لو اضطرهم الأمر لمراجعة نظامهم الغذائي.
ونوه الباحثون بهذا الخصوص إلى أن هناك بعض الأطعمة التي تسبب حساسية أو لا يقوى الجسم على تحملها، وأنه في حال لم يتم اكتشافها، فإنها قد تتسبب في عدم انتظام حركة الأمعاء، حدوث آلام بالرأس، آلام بالجسم وأعراض أخرى موهنة للجسم عموما.
وفيما يأتي تلك العلامات التي تدل على أن جسمك غير قادر على هضم اللحوم بطريقة سليمة:
– الإمساك: وهو علامة دالة على صعوبة حركة الأمعاء، أو قلتها عن المعتاد، وعادة ما يمر الجميع بتلك الحالة في مرحلة ما من حياتهم. ورغم أن هذا الإمساك قد لا يكون خطرا في المعتاد، لكنك ستشعرين بتحسن كبير حين يعود الجسم للمسار الصحيح.
– الشعور المستمر بالجوع: وهو الشعور الذي يباغتك ربما حتى بعد انتهائك من تناول الطعام، وقد يعني وجود قدر كبير من البروتين لديك. ولك أن تعلمي أنك حين لا تتحصلين على قدر كاف من الكربوهيدرات، فإن نسبة السكر بالدم تنخفض لديك، وحينها لا يفرز مادة السيروتونين التي تنظم الحالة المزاجية، وتجعلك تشعرين بالجوع.
– ظهور هالات سوداء تحت العينين: فليس السبب الوحيد لتلك الهالات هو التعب أو قلة النوم على الدوام، بل قد تظهر نتيجة لعدم قدرة الجسم على هضم اللحوم بشكل سليم. ويمكنك ملاحظة ذلك حال تكرار ظهور تلك المشكلة في اليوم التالي لتناولك اللحوم.
– ارتفاع ضغط الدم: وهي المشكلة التي يمكن أن تحدث بشكل صامت، ولهذا يجب الانتباه إليها وفحص سبب حدوثها، لأنها قد تنبهك لضرورة التوقف عن تناول اللحوم.
– رائحة الجسم والفم الكريهة: وهي واحدة من العلامات الدالة على أن الجسم يعاني بالفعل من صعوبة في هضم اللحوم، حيث عادة ما تُرسَل الرائحة الكريهة التي تنتج عن عسر الهضم إلى الجهاز الهضمي وتجد طريقها في النهاية للجلد و/ أو النفس.
– نقص الألياف: حيث تبين أن المعاناة من سوء الهضم عند تناول اللحوم قد ينتج عن نقص الألياف بالنظام الغذائي. والألياف هي نوع من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم التي تمر عبر الجهاز الهضمي، وهي سليمة نسبيا، لتدفع الفضلات وتساعد على الهضم
– نقص الطاقة: الذي يأتي مصحوبا بحالة من التعب حال كان لديك مشكلة في الجهاز الهضمي، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى حدوث سوء امتصاص كبير في الواقع.
– الغثيان: الذي ثبت أنه يعمل مع الحموضة وعسر الهضم على عدم هضم اللحوم جيدا.
– متلازمة القولون العصبي (IBS)، التي تصيب عددا كبيرا من الأشخاص حول العالم، وتتفاوت العلامات الدالة عليها بشكل واضح، وعادة ما تنتج عن بعض الأطعمة المحفزة كمنتجات الألبان، الكحول، البقوليات، الكافيين والأطعمة المنتجة للغازات.