صاحبة السمو
11-11-2020, 02:14 PM
لم يكن يعلم أحد طلاب المرحلة الثانوية بتعليم جازان أنه سيُفارق الحياة في حادث مروري مأساوي، تاركًا صدمة كبيرة لدى كافة محبيه ومنهم زملاؤه بالمدرسة الذين تلقوا نبأ وفاته بحزن عميق.
وتعود التفاصيل التي روتها مصادر لـ«عاجل»، إلى أن الطالب عادل بن ماجد يحيى خبراني (أحد طلاب الصف الثالث الثانوي بمجمع مدارس الجوة التعليمي بمنطقة جازان) لفظ أنفاسه الأخيرة، مساء أمس الثلاثاء، في حادث سير على طريق رئيسي بمحافظة العارضة.
وأوضحت المصادر أنه كان قد خرج من منزل أسرته لشراء بعض المستلزمات لذويه، إلا أن الحادث حال دون رجوعه إلى المنزل.
وأضافت المصادر أن فرقًا ميدانية مختصة باشرت الحادث واتخذت الإجراءات اللازمة، حتى نقل جثمان الطالب إلى المستشفى وإيداعه ثلاجة الموتى، تمهيدًا لتشييع جنازته لاحقًا.
وتأثر زملاء الطالب عادل خبراني فور تلقيهم خبر وفاته، مرددين الدعاء له بأن يرحمه الله ويغفر له، ويلهمهم مع أفراد أسرته وذويه الصبر والسلوان، مبدين حزنهم الشديد على فراقه، خاصةً أنه كان يستعد مع أقرانه بالصف لوضع كامل الترتيبات لحفل تخرجهم في المرحلة الثانوية نهاية العام الدراسي الحالي 1441هـ–1442هـ ليسجل اسمه ضمن ضحايا الطرقات في حوادث مؤلمة.
فيما وصف منسوبو المجمع التعليمي الذي يدرس به الطالب الفقيد في آخر سنة دراسية بالمرحلة الثانوية؛ بأنه من أفضل الطلاب في سلوكه ومستواه الدراسي، ويتصف بأرقى السمات الطيبة والأخلاق النبيلة مع معلميه وزملائه الطلاب، ويبقى حتى بعد وفاته نموذجًا للطالب المثالي الذي أمضى حياته التعليمية قدوةً لزملائه داخل الصرح التعليمي، ومحبوبًا لدى الجميع؛ طلابًا ومعلمين.
https://ajel.sa/uploads/material-file/5fab944472e68e692c45f8da/5fab93e5488d5.jpg
https://ajel.sa/7KbMdg/
وتعود التفاصيل التي روتها مصادر لـ«عاجل»، إلى أن الطالب عادل بن ماجد يحيى خبراني (أحد طلاب الصف الثالث الثانوي بمجمع مدارس الجوة التعليمي بمنطقة جازان) لفظ أنفاسه الأخيرة، مساء أمس الثلاثاء، في حادث سير على طريق رئيسي بمحافظة العارضة.
وأوضحت المصادر أنه كان قد خرج من منزل أسرته لشراء بعض المستلزمات لذويه، إلا أن الحادث حال دون رجوعه إلى المنزل.
وأضافت المصادر أن فرقًا ميدانية مختصة باشرت الحادث واتخذت الإجراءات اللازمة، حتى نقل جثمان الطالب إلى المستشفى وإيداعه ثلاجة الموتى، تمهيدًا لتشييع جنازته لاحقًا.
وتأثر زملاء الطالب عادل خبراني فور تلقيهم خبر وفاته، مرددين الدعاء له بأن يرحمه الله ويغفر له، ويلهمهم مع أفراد أسرته وذويه الصبر والسلوان، مبدين حزنهم الشديد على فراقه، خاصةً أنه كان يستعد مع أقرانه بالصف لوضع كامل الترتيبات لحفل تخرجهم في المرحلة الثانوية نهاية العام الدراسي الحالي 1441هـ–1442هـ ليسجل اسمه ضمن ضحايا الطرقات في حوادث مؤلمة.
فيما وصف منسوبو المجمع التعليمي الذي يدرس به الطالب الفقيد في آخر سنة دراسية بالمرحلة الثانوية؛ بأنه من أفضل الطلاب في سلوكه ومستواه الدراسي، ويتصف بأرقى السمات الطيبة والأخلاق النبيلة مع معلميه وزملائه الطلاب، ويبقى حتى بعد وفاته نموذجًا للطالب المثالي الذي أمضى حياته التعليمية قدوةً لزملائه داخل الصرح التعليمي، ومحبوبًا لدى الجميع؛ طلابًا ومعلمين.
https://ajel.sa/uploads/material-file/5fab944472e68e692c45f8da/5fab93e5488d5.jpg
https://ajel.sa/7KbMdg/