شموع الحب
10-24-2020, 08:28 AM
https://e3arabi.com/wp-content/uploads/2019/11/grenada-169458_1920-780x470.jpg
التعريف بدولة غرينادا:
تقع دولة غرينادا في جُزر الهند الغربيّة في البحر الكاريبي، وتتكوّن غرينادا من عدّة جُزر، وأشهرها “جزيرة كارياكو”، وأعلنت غرينادا استقلالها عن المملكة المُتّحدة في عام 1974 للميلاد، ويُعدّ نظام الحُكم فيها “ملكيّ دستوريّ”، وكما يُعدّ “الدّولار شرق الكاريبي” العُملة الرسميّة المُستخدمة في غرينادا.
وكانت غرينادا تُسمَّی قديماً “ألبيرا”، ولكن بعد خضوعَها للحُكم الإسلاميّ أصبحت تُسمَّی “غرناطة”، وبعد ذلك استولی عليها الإسبانيّون وسمّوها “غرينادا”، وسُمّيَت غرينادا بهذا الاسم؛ نظراً لاحتوائها علی العديد من الشّواطئ، والمناظر الطبيعيّة السّاحِرة، والجِبال الشّاهِقة.
وتُعدّ “مدينة سانت جورج” عاصمة غرينادا وأكبر المُدن فيها، وكما تُعدّ “اللغة الإنجليزيّة” اللغة الرسميّة في البلاد، بالإضافة إلی اللغة الكريوليّة، ويُعتبر “البحر الكاريبي” أخفض نقطة في البلاد، ويُطلق علی غرينادا لقب “جزيرة التّوابل”؛ نظراً لانتاجها العديد من التّوابل المختلفة.
وتتنوّع الأعراق في دولة غرينادا، حيث يُعتبر أغلبيّة السّكَّان من الأصول الأفريقيّة، والهنود الحُمر، والأقليّات من الهنود الأفريقيّين، والأوروبيّين، وتُعدّ “الدّيانة الإسلاميّة” الدّيانة الرسميّة في غرينادا، بالإضافة إلی الأقليّات من الدّيانات المسيحيّة، الهندوسيّة، والبوذيّة.
وتعتمد دولة غرينادا في اقتصادها علی الزِّراّعة، كـَزراعة جوزة الطيب، التّوابل المختلفة، الموز، الكاكاو، قصب السّكَّر، والقطن، وكما تعتمد غرينادا في اقتصادها علی الموارد الطبيعيّة، كـَالأخشاب، وتعتمد دولة غرينادا في اقتصادها أيضاً علی الثّروة الحيوانيّة، كـَتربيَة الماعز والأغنام.
وتلعب السّياحة دوراً مهمّاً في اقتصاد دولة غرينادا، حيث يوجد فيها العديد من الأماكن التاريخيّة، والأثريّة، والسياحيّة، بالإضافة إلی العديد من المنتجعات، والفنادق، والحدائق، والمُنتزهات، وتستقطب العديد من السيّاح من مختلف أنحاء العالم؛ للتَّمتّع بمناظرها الخلّابة.
ويُمكنك زيارة دولة غرينادا والتجوّل فيها، واستكشاف معالمها التاريخيّة والأثريّة والسياحيّة، ويُمكنك الذّهاب إلی أسواقها الشعبيّة، وشراء كلّ ما تحتاجه منها، ويُمكنك أيضاً الذّهاب إلی المقاهي والمطاعم المُنتشرة فيها، وتذوّق أشهی المأكولات المحليّة، ولا تنسی التقاط العديد من الصّور التذكاريّة للدّولة.
أهم الأماكن السياحيّة فيها:
شاطئ غراند آنس:
يُعدّ شاطئ غراند آنس من أشهر الوجهات السياحيّة في غرينادا، حيث يبلغ طوله 3 كيلومتر، ويتميّز برماله الذهبيّة النّاعمة، ومياهه الفيروزيّة الصّافيَة، ويستقطب الشّاطئ العديد من السيّاح من مختلف أنحاء العالم، ويوفِّر العديد من الأنشطة للسيّاح، كـَممارسة الرِّياضات المائيّة، السّباحة، والاسترخاء علی الشّاطئ، ويضمّ الشّاطئ العديد من المُنتجعات، والمطاعم، ويقع بالقُرب من سوق التّوابل، ويُمكنك زيارته والتمتّع بقضاء أجمل الأوقات فيه، ولا تنسَ إحضار الكاميرا الخاصّة بك، والتقاط العديد من الصّور التذكاريّة.
مدينة سانت جورج:
تُعتبر مدينة سانت جورج من الوجهات السياحيّة الشّهيرة في غرينادا، وكما تُعتبر عاصمتها وأكبر المُدن فيها، ويوجد فيها العديد من التِّلال البركانيّة، والمباني الحجريّة ذات الأسقف الحمراء، وتضمّ المدينة العديد من المعالم السياحيّة، وأشهرها حصن جورج، الّذي تمّ تشييده في القرن الـ18 علی يَد الفرنسيّين، بالإضافة إلی متحف غرينادا الوطنيّ، ونفق سندال الّذي بُنِيَ في عام 1895 للميلاد، وحدائق باي الّتي تضمّ 3000 نوع من النّباتات الكاريبيّة، ويُمكنك زيارة المدينة والتجوّل فيها، واستكشاف معهالمها عن قُرب، والتمتّع بقضاء أجمل الأوقات فيه، ولا تنسَ إحضار الكاميرا الخاصّة بك، والتقاط العديد من الصّور التذكاريّة.
ميناء كارناد:
يُعدّ ميناء كارناد من أشهر أماكن الجذب السياحيّة في غرينادا، حيث يستقطب العديد من السيّاح من مختلف أنحاء العالم، وينتشر حوله العديد من أماكن التسوّق، والمطاعم الّتي تُقدِّم المأكولات البحريّة، ويُمكنك زيارته والتمتّع بقضاء أجمل الأوقات فيه، والذّهاب إلی المطاعم المُنتشرة حوله، وتناول أشهی المأكولات المحليّة، وكما يُمكنك الذّهاب إلی الأسواق المُنتشرة حوله، وشراء أجمل الهدايا التذكاريّة، ولا تنسَ إحضار الكاميرا الخاصّة بك، والتقاط العديد من الصّور التذكاريّة.
خليج مورن روج:
يُعدّ خليج مورن روج من أشهر الأماكن السياحيّة في غرينادا، حيث يقع في جنوبي البلاد، ويُعتبر الوجهة الأمثل لمحبيّ الهدوء والاسترخاء، ويتميّز برماله البيضاء النّاعمة، وكما يُعتبر الوجهة الأمثل لمحبيّ السّباحة، ويستقطب العديد من السيّاح من مختلف أنحاء العالم، ويُمكنك زيارته والتجوّل فيه، وقضاء أمتع الأوقات فيه برفقة العائلة والأصدقاء، ولا تنسَ إحضار الكاميرا الخاصّة بك، والتقاط العديد من الصّور التذكاريّة.
التعريف بدولة غرينادا:
تقع دولة غرينادا في جُزر الهند الغربيّة في البحر الكاريبي، وتتكوّن غرينادا من عدّة جُزر، وأشهرها “جزيرة كارياكو”، وأعلنت غرينادا استقلالها عن المملكة المُتّحدة في عام 1974 للميلاد، ويُعدّ نظام الحُكم فيها “ملكيّ دستوريّ”، وكما يُعدّ “الدّولار شرق الكاريبي” العُملة الرسميّة المُستخدمة في غرينادا.
وكانت غرينادا تُسمَّی قديماً “ألبيرا”، ولكن بعد خضوعَها للحُكم الإسلاميّ أصبحت تُسمَّی “غرناطة”، وبعد ذلك استولی عليها الإسبانيّون وسمّوها “غرينادا”، وسُمّيَت غرينادا بهذا الاسم؛ نظراً لاحتوائها علی العديد من الشّواطئ، والمناظر الطبيعيّة السّاحِرة، والجِبال الشّاهِقة.
وتُعدّ “مدينة سانت جورج” عاصمة غرينادا وأكبر المُدن فيها، وكما تُعدّ “اللغة الإنجليزيّة” اللغة الرسميّة في البلاد، بالإضافة إلی اللغة الكريوليّة، ويُعتبر “البحر الكاريبي” أخفض نقطة في البلاد، ويُطلق علی غرينادا لقب “جزيرة التّوابل”؛ نظراً لانتاجها العديد من التّوابل المختلفة.
وتتنوّع الأعراق في دولة غرينادا، حيث يُعتبر أغلبيّة السّكَّان من الأصول الأفريقيّة، والهنود الحُمر، والأقليّات من الهنود الأفريقيّين، والأوروبيّين، وتُعدّ “الدّيانة الإسلاميّة” الدّيانة الرسميّة في غرينادا، بالإضافة إلی الأقليّات من الدّيانات المسيحيّة، الهندوسيّة، والبوذيّة.
وتعتمد دولة غرينادا في اقتصادها علی الزِّراّعة، كـَزراعة جوزة الطيب، التّوابل المختلفة، الموز، الكاكاو، قصب السّكَّر، والقطن، وكما تعتمد غرينادا في اقتصادها علی الموارد الطبيعيّة، كـَالأخشاب، وتعتمد دولة غرينادا في اقتصادها أيضاً علی الثّروة الحيوانيّة، كـَتربيَة الماعز والأغنام.
وتلعب السّياحة دوراً مهمّاً في اقتصاد دولة غرينادا، حيث يوجد فيها العديد من الأماكن التاريخيّة، والأثريّة، والسياحيّة، بالإضافة إلی العديد من المنتجعات، والفنادق، والحدائق، والمُنتزهات، وتستقطب العديد من السيّاح من مختلف أنحاء العالم؛ للتَّمتّع بمناظرها الخلّابة.
ويُمكنك زيارة دولة غرينادا والتجوّل فيها، واستكشاف معالمها التاريخيّة والأثريّة والسياحيّة، ويُمكنك الذّهاب إلی أسواقها الشعبيّة، وشراء كلّ ما تحتاجه منها، ويُمكنك أيضاً الذّهاب إلی المقاهي والمطاعم المُنتشرة فيها، وتذوّق أشهی المأكولات المحليّة، ولا تنسی التقاط العديد من الصّور التذكاريّة للدّولة.
أهم الأماكن السياحيّة فيها:
شاطئ غراند آنس:
يُعدّ شاطئ غراند آنس من أشهر الوجهات السياحيّة في غرينادا، حيث يبلغ طوله 3 كيلومتر، ويتميّز برماله الذهبيّة النّاعمة، ومياهه الفيروزيّة الصّافيَة، ويستقطب الشّاطئ العديد من السيّاح من مختلف أنحاء العالم، ويوفِّر العديد من الأنشطة للسيّاح، كـَممارسة الرِّياضات المائيّة، السّباحة، والاسترخاء علی الشّاطئ، ويضمّ الشّاطئ العديد من المُنتجعات، والمطاعم، ويقع بالقُرب من سوق التّوابل، ويُمكنك زيارته والتمتّع بقضاء أجمل الأوقات فيه، ولا تنسَ إحضار الكاميرا الخاصّة بك، والتقاط العديد من الصّور التذكاريّة.
مدينة سانت جورج:
تُعتبر مدينة سانت جورج من الوجهات السياحيّة الشّهيرة في غرينادا، وكما تُعتبر عاصمتها وأكبر المُدن فيها، ويوجد فيها العديد من التِّلال البركانيّة، والمباني الحجريّة ذات الأسقف الحمراء، وتضمّ المدينة العديد من المعالم السياحيّة، وأشهرها حصن جورج، الّذي تمّ تشييده في القرن الـ18 علی يَد الفرنسيّين، بالإضافة إلی متحف غرينادا الوطنيّ، ونفق سندال الّذي بُنِيَ في عام 1895 للميلاد، وحدائق باي الّتي تضمّ 3000 نوع من النّباتات الكاريبيّة، ويُمكنك زيارة المدينة والتجوّل فيها، واستكشاف معهالمها عن قُرب، والتمتّع بقضاء أجمل الأوقات فيه، ولا تنسَ إحضار الكاميرا الخاصّة بك، والتقاط العديد من الصّور التذكاريّة.
ميناء كارناد:
يُعدّ ميناء كارناد من أشهر أماكن الجذب السياحيّة في غرينادا، حيث يستقطب العديد من السيّاح من مختلف أنحاء العالم، وينتشر حوله العديد من أماكن التسوّق، والمطاعم الّتي تُقدِّم المأكولات البحريّة، ويُمكنك زيارته والتمتّع بقضاء أجمل الأوقات فيه، والذّهاب إلی المطاعم المُنتشرة حوله، وتناول أشهی المأكولات المحليّة، وكما يُمكنك الذّهاب إلی الأسواق المُنتشرة حوله، وشراء أجمل الهدايا التذكاريّة، ولا تنسَ إحضار الكاميرا الخاصّة بك، والتقاط العديد من الصّور التذكاريّة.
خليج مورن روج:
يُعدّ خليج مورن روج من أشهر الأماكن السياحيّة في غرينادا، حيث يقع في جنوبي البلاد، ويُعتبر الوجهة الأمثل لمحبيّ الهدوء والاسترخاء، ويتميّز برماله البيضاء النّاعمة، وكما يُعتبر الوجهة الأمثل لمحبيّ السّباحة، ويستقطب العديد من السيّاح من مختلف أنحاء العالم، ويُمكنك زيارته والتجوّل فيه، وقضاء أمتع الأوقات فيه برفقة العائلة والأصدقاء، ولا تنسَ إحضار الكاميرا الخاصّة بك، والتقاط العديد من الصّور التذكاريّة.