رحيل المشاعر
09-28-2020, 03:18 AM
• سمع أبو علي الدقاق رحمه الله تعالى يقول:
(إذا بَكَى الُمذْنِبُ فقد رَاسَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ).
• قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى: (البكاءُ على الخطيئةِ
يَحُطُّ الذنوبَ كما يَحُطُّ الريحُ الورقَ اليابسَ).
• قال العلماء: (التوبةُ واجبةٌ مِن كلِّ ذَنْبٍ، فإنْ كانتِ المعصيةُ
بين العبدِ وبين الله تعالى لا تتعلّق بحق آدميٍ؛ فلها ثلاثة شروطٍ:
أحدها: أن يُقْلِعَ عن المعصية. والثاني: أن يندم على فعلها. والثالث:
أن يَعْزِمَ على أن لا يعود إليها أبداً. فإنْ فقدَ أحد الثلاثة لم تصحَّ توبتهُ.
وإن كانت المعصيةُ تتعلّق بآدميٍ فشروطها أربعةٌ: هذه الثلاثة،
وأن يَبْرأ مِن حقِّ صاحِبها؛ فإنْ كانتْ مالاً أو نحوه رَدَّه إليه، وإن كانت
حَدَّ قذفٍ ونحوه مَكَّنَهُ منه أو طلب عَفْوه، وإن كانت غِيْبةً استحَلَّه منها).
• قال لقمانُ رحمهُ الله تعالى لابنه: (لَا تُؤَخِّرِ التَّوْبَةَ، فَإِنَّ المَوْتَ يَأْتِي بَغْتَةً،
وَمَنْ تَرَكَ المُبَادَرَةَ إِلَى التَّوْبَةِ بِالتَّسْوِيْفِ كَانَ بَيْنَ خَطَرَيْنِ عَظِيْمَيْنِ، أَحَدُهُمَا:
أَنْ تَتَرَاكَمَ الظُّلْمَةُ عَلَى قَلْبِهِ مِنَ المَعَاصِي حَتَّى يَصِيْرَ رَيْناً وَطَبْعَاً فَلَا يَقْبَلَ
المَحْوَ، وَالثَّانِي: أَنْ يُعَاجِلَهُ المَرَضُ أَوِ المَوْتُ فَلَا يَجِدَ مُهْلَةً لِلاشْتِغَالِ بِالمَحْوِ).
• يقول الجنيد بن محمد البغدادي رحمه الله تعالى:
(التَّوْبَةُ على ثلاثةِ مَعَانٍ:
أوَّلها: النَّدَمُ. والثاني: يَعْزِمُ على تَرْكِ المُعَاوَدَةِ.
والثالث: يَسْعَى في أَدَاءِ المَظَالِمِ
(إذا بَكَى الُمذْنِبُ فقد رَاسَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ).
• قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى: (البكاءُ على الخطيئةِ
يَحُطُّ الذنوبَ كما يَحُطُّ الريحُ الورقَ اليابسَ).
• قال العلماء: (التوبةُ واجبةٌ مِن كلِّ ذَنْبٍ، فإنْ كانتِ المعصيةُ
بين العبدِ وبين الله تعالى لا تتعلّق بحق آدميٍ؛ فلها ثلاثة شروطٍ:
أحدها: أن يُقْلِعَ عن المعصية. والثاني: أن يندم على فعلها. والثالث:
أن يَعْزِمَ على أن لا يعود إليها أبداً. فإنْ فقدَ أحد الثلاثة لم تصحَّ توبتهُ.
وإن كانت المعصيةُ تتعلّق بآدميٍ فشروطها أربعةٌ: هذه الثلاثة،
وأن يَبْرأ مِن حقِّ صاحِبها؛ فإنْ كانتْ مالاً أو نحوه رَدَّه إليه، وإن كانت
حَدَّ قذفٍ ونحوه مَكَّنَهُ منه أو طلب عَفْوه، وإن كانت غِيْبةً استحَلَّه منها).
• قال لقمانُ رحمهُ الله تعالى لابنه: (لَا تُؤَخِّرِ التَّوْبَةَ، فَإِنَّ المَوْتَ يَأْتِي بَغْتَةً،
وَمَنْ تَرَكَ المُبَادَرَةَ إِلَى التَّوْبَةِ بِالتَّسْوِيْفِ كَانَ بَيْنَ خَطَرَيْنِ عَظِيْمَيْنِ، أَحَدُهُمَا:
أَنْ تَتَرَاكَمَ الظُّلْمَةُ عَلَى قَلْبِهِ مِنَ المَعَاصِي حَتَّى يَصِيْرَ رَيْناً وَطَبْعَاً فَلَا يَقْبَلَ
المَحْوَ، وَالثَّانِي: أَنْ يُعَاجِلَهُ المَرَضُ أَوِ المَوْتُ فَلَا يَجِدَ مُهْلَةً لِلاشْتِغَالِ بِالمَحْوِ).
• يقول الجنيد بن محمد البغدادي رحمه الله تعالى:
(التَّوْبَةُ على ثلاثةِ مَعَانٍ:
أوَّلها: النَّدَمُ. والثاني: يَعْزِمُ على تَرْكِ المُعَاوَدَةِ.
والثالث: يَسْعَى في أَدَاءِ المَظَالِمِ