رحيل المشاعر
09-25-2020, 02:57 AM
>مقال عن اليوم الوطني السعودي 90
تحتفل المملكة العربية السعودية هذا العام بالذكرى التسعين لتوحيد المملكة، واستعادة ملك الأجداد الذي تم سلبه قهرًا وغصبًا، ولكن الإرادة القوية لابن الوطن البار والشجاعة الشديدة والصبر والجلد للملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله قد مكّناه من استعادة أرض وطنه، وتوحيد كلمتها تحت رايته وبدء المشروعات التنموية من أجل النهوض به، ليتحول بعد تسعين عامًا من العمل الجاد، والخطط والرؤى المستقبلية إلى واحد من أكثر الدول الجاذبة للعمّال في منطقة الشرق الأوسط، رحلة تقترب من قرن من زمان، تحوّل فيها وجه الدولة لتتحول من دولة فقيرة يعاني شعبها الجهل والفقر والأمراض إلى بلد متطور وناجح، يتمتع فيها الفرد بمستوى عالٍ من الرفاهية وتُقدّم له أفضل الخدمات على مستوى العالم.
على مدار عشرة عقود استطاعت المملكة العربية السعودية أن تكون قوة اقتصادية لا يُستهان بها في المنطقة، لها دور فاعل في رسم الخريطة السياسية للمنطقة، والعمل على إحلال السلام ونبذ العنف والفُرقة بين أبناء المنطقة العربية، ورد كيد الأعداء، والنيل منهم. تسعون عامًا استطاعت خلالها المرأة السعودية أن تتحرّر من القيود التي كانت تُكبِّلها وتمنعها عن تحقيق الذات، وخوض غمار العمل وتحقيق النجاحات المتوالية التي لم تكُن لتصل لها لولا قيادة حكيمة تعرف قدر
المرأة وأهمية دورها في النهوض بالمجتمع.
خلال العقود التسعة منذ توحيد المملكة استطاعت المملكة النهوض بالتعليم، إيمانا من قياداتها بأن الأمم لا تنهض إلا بالعلم فتم إنشاء المدارس والجامعات والمعاهد في كافة التخصصات، واستيراد أفضل المقررات التعليمية التي توصل لها العالم، ولكي تستطيع إخراج جيل يواجه سوق العمل ويقدر على المنافسة فيه، والاهتمام بتعليم التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة.
تحتفل المملكة العربية السعودية هذا العام بالذكرى التسعين لتوحيد المملكة، واستعادة ملك الأجداد الذي تم سلبه قهرًا وغصبًا، ولكن الإرادة القوية لابن الوطن البار والشجاعة الشديدة والصبر والجلد للملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله قد مكّناه من استعادة أرض وطنه، وتوحيد كلمتها تحت رايته وبدء المشروعات التنموية من أجل النهوض به، ليتحول بعد تسعين عامًا من العمل الجاد، والخطط والرؤى المستقبلية إلى واحد من أكثر الدول الجاذبة للعمّال في منطقة الشرق الأوسط، رحلة تقترب من قرن من زمان، تحوّل فيها وجه الدولة لتتحول من دولة فقيرة يعاني شعبها الجهل والفقر والأمراض إلى بلد متطور وناجح، يتمتع فيها الفرد بمستوى عالٍ من الرفاهية وتُقدّم له أفضل الخدمات على مستوى العالم.
على مدار عشرة عقود استطاعت المملكة العربية السعودية أن تكون قوة اقتصادية لا يُستهان بها في المنطقة، لها دور فاعل في رسم الخريطة السياسية للمنطقة، والعمل على إحلال السلام ونبذ العنف والفُرقة بين أبناء المنطقة العربية، ورد كيد الأعداء، والنيل منهم. تسعون عامًا استطاعت خلالها المرأة السعودية أن تتحرّر من القيود التي كانت تُكبِّلها وتمنعها عن تحقيق الذات، وخوض غمار العمل وتحقيق النجاحات المتوالية التي لم تكُن لتصل لها لولا قيادة حكيمة تعرف قدر
المرأة وأهمية دورها في النهوض بالمجتمع.
خلال العقود التسعة منذ توحيد المملكة استطاعت المملكة النهوض بالتعليم، إيمانا من قياداتها بأن الأمم لا تنهض إلا بالعلم فتم إنشاء المدارس والجامعات والمعاهد في كافة التخصصات، واستيراد أفضل المقررات التعليمية التي توصل لها العالم، ولكي تستطيع إخراج جيل يواجه سوق العمل ويقدر على المنافسة فيه، والاهتمام بتعليم التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة.