aksGin
09-22-2020, 04:13 AM
انتبه لقلبك لايضيع في زحمة المباحات
قال صلى الله عليه وسلم :
إذا أحب الله عبدا حماه في الدنيا كما يحمي أحدكم سقيمه الماء.
(صحيح) انظر حديث رقم: 282
في صحيح الجامع ،،،
ماذا تَألَفْ ؟ إن أكثرت من تلاوة القرآن ألفته
وإن أكثرت من الصيام ألفته وإن أكثرت من الصدقة ألفتها
وإن أكثرت من الذكر ألفته
وإن طلبت العلم ألفته وإن أكثرت من قيام الليل ألفته
وإن أكثرت من الدعوة ألفتها
وبالمقابل إن أكثرت من المباحات ألفتها وشَقّت عليك الطاعات
السالفة الذكر المجالس ، السوالف، السفر ، كثرة المأكل والمشرب ، تضييع الأوقات ، النوم ،، ،،،
قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى: (إذا غَرِقَ القَلبُ في المباح أَظْلَم، فكيفَ بالحَرَامِ).،،
، لا يزال المرء يعاني الطاعة حتى يألفها ويحبها ،
فيُقيض الله له ملائكة تؤزه إليها أزاً ، توقظه من نومه إليها .. ومن مجلسه إليها . الجواب الكافي ،،
، قال تعالى : " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا " جاهد نفسك فإذا رأت منك الجد تبعتك ،،،
إذا أَحبَّ اللهُ عبداً، اصْطَنَعَهُ لنفسه، واجتَبَاهُ لمحبته، واستَخلَصَهُ لعبادته، فَشَغَلَ هَمَّهُ به، ولسانَهُ بذكره، وجوارحَهُ بخدمته' (الفوائد)_لابن القيم الجوزية رحمه الله_ ص١١٥
شكرآ لمتابعتكم :137:
قال صلى الله عليه وسلم :
إذا أحب الله عبدا حماه في الدنيا كما يحمي أحدكم سقيمه الماء.
(صحيح) انظر حديث رقم: 282
في صحيح الجامع ،،،
ماذا تَألَفْ ؟ إن أكثرت من تلاوة القرآن ألفته
وإن أكثرت من الصيام ألفته وإن أكثرت من الصدقة ألفتها
وإن أكثرت من الذكر ألفته
وإن طلبت العلم ألفته وإن أكثرت من قيام الليل ألفته
وإن أكثرت من الدعوة ألفتها
وبالمقابل إن أكثرت من المباحات ألفتها وشَقّت عليك الطاعات
السالفة الذكر المجالس ، السوالف، السفر ، كثرة المأكل والمشرب ، تضييع الأوقات ، النوم ،، ،،،
قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى: (إذا غَرِقَ القَلبُ في المباح أَظْلَم، فكيفَ بالحَرَامِ).،،
، لا يزال المرء يعاني الطاعة حتى يألفها ويحبها ،
فيُقيض الله له ملائكة تؤزه إليها أزاً ، توقظه من نومه إليها .. ومن مجلسه إليها . الجواب الكافي ،،
، قال تعالى : " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا " جاهد نفسك فإذا رأت منك الجد تبعتك ،،،
إذا أَحبَّ اللهُ عبداً، اصْطَنَعَهُ لنفسه، واجتَبَاهُ لمحبته، واستَخلَصَهُ لعبادته، فَشَغَلَ هَمَّهُ به، ولسانَهُ بذكره، وجوارحَهُ بخدمته' (الفوائد)_لابن القيم الجوزية رحمه الله_ ص١١٥
شكرآ لمتابعتكم :137: