رحيل المشاعر
09-20-2020, 11:39 PM
الخصائص الانفعالية والاجتماعية
توجد اختلافات كثيرة بين فئة المعاقين عقليا في خصائصهم الانفعالية والاجتماعية، ويرجع ذلك إلى:
أ- ارتباط صفات انفعالية بمصدر السبب.
ب- أن الخصائص الانفعالية والاجتماعية، تتوقف على نوع التفاعل الذي يحدث بين المتخلف عقليا وبيئته ويتصف المعاقون عقليا ذه الصفات:
العدوان، والانسحاب، والسلوك التكراري، والتردد، والنشاط الزائد ، وعدم القدرة على ضبط الانفعالات، وعلى إنشاء علاقات اجتماعية فعّالة مع الغير ، والميل نحو مشاركة الأصغر سنا في نشاطهم وعدم تقدير الذات، وعدم الشعور بالأمن والكفاية .
والمعاق عقليا يعيش في عالم لا يواجه فيه سوى الفشل المستمر ولا يشعر فيه إلا بالعجز وقلة الشأن ، والشعور بالدينونة، ويظهر هذا السلوك في تعامله مع الآخرين ، فهو لا يهتم بنظافته الشخصية ولا يهتم بتكوين علاقات اجتماعية مع غيره ، أو مشاركتهم في أوجه نشاطهم ، ويتصف المعاق عقليا في معظم الأحيان بالبلادة وعدم الاكتراث ، وعدم التحكم في الانفعالات
إن المعاق عقليا يرى نفسه يختلف عن غيره من الآخرين ولذلك فإنه يتصرف تصرفات غير لائقة
ومناسبة، ويشعر بأنه عاجز وقليل الشأن بالنسبة لغيره من الأسوياء، ولذلك فمن الواجب أن نجعل المعاق عقليا يثق بنفسه، وذلك عن طريق رعايته والاهتمام به وإرشاده ومدحه إذا فعل شيئا صحيحا، ويجب علينا تشجيعه على المشاركة مع الآخرين في مختلف النشاطات
توجد اختلافات كثيرة بين فئة المعاقين عقليا في خصائصهم الانفعالية والاجتماعية، ويرجع ذلك إلى:
أ- ارتباط صفات انفعالية بمصدر السبب.
ب- أن الخصائص الانفعالية والاجتماعية، تتوقف على نوع التفاعل الذي يحدث بين المتخلف عقليا وبيئته ويتصف المعاقون عقليا ذه الصفات:
العدوان، والانسحاب، والسلوك التكراري، والتردد، والنشاط الزائد ، وعدم القدرة على ضبط الانفعالات، وعلى إنشاء علاقات اجتماعية فعّالة مع الغير ، والميل نحو مشاركة الأصغر سنا في نشاطهم وعدم تقدير الذات، وعدم الشعور بالأمن والكفاية .
والمعاق عقليا يعيش في عالم لا يواجه فيه سوى الفشل المستمر ولا يشعر فيه إلا بالعجز وقلة الشأن ، والشعور بالدينونة، ويظهر هذا السلوك في تعامله مع الآخرين ، فهو لا يهتم بنظافته الشخصية ولا يهتم بتكوين علاقات اجتماعية مع غيره ، أو مشاركتهم في أوجه نشاطهم ، ويتصف المعاق عقليا في معظم الأحيان بالبلادة وعدم الاكتراث ، وعدم التحكم في الانفعالات
إن المعاق عقليا يرى نفسه يختلف عن غيره من الآخرين ولذلك فإنه يتصرف تصرفات غير لائقة
ومناسبة، ويشعر بأنه عاجز وقليل الشأن بالنسبة لغيره من الأسوياء، ولذلك فمن الواجب أن نجعل المعاق عقليا يثق بنفسه، وذلك عن طريق رعايته والاهتمام به وإرشاده ومدحه إذا فعل شيئا صحيحا، ويجب علينا تشجيعه على المشاركة مع الآخرين في مختلف النشاطات