شموع الحب
08-12-2020, 07:27 AM
أكد الناطق الرسمي لشركة موزيلا تسريح شركته ربع القوة العاملة
في خطة تهدف من خلالها التركيز أكثر على الجوانب المادية
التي ترجع بالفائدة على الشركة.
ووفقاً لإعلان الشركة فإن الخطة تنص على تسريج 250 موظفاً
ليرسى العدد على 750 موظفاً سيتحملون المسؤولية
في قادم الأيام لتحسين من الوضع المادي لصاحبة المصتفح الشهير فايرفوكس.
وكما هي العادة الجارية هذه الأيام مع الشركات التقنية
وقت التخلي عن جملة من موظفيها؛
تبقى دوماً شماعة التسريح هي الكورونا،
حيث صرح المدير التنفيذي Mitchell Baker أن الجائحة العالمية
أثرت بشكل ملحوظ على عائدات الشركة موضحاً
أن خطط ما قبل الكورونا لم تعد عملية في الوضع الراهن.
وفي صدد التبرير للخطة أضاف المدير Baker أن تركيز الشركة
سينصب على بناء منتجات جديدة يفضلها ويجبها المستخدمون
سيكون لها جل الأثر في التخفيف من الأثار السلبية التي لحقت بشركته
خلال الفترة الماضية.
وأول فروع الشركة التي ستغلق مع تنفيذ قرار التسريح
هو فرع مدينة تايبيه التايوانية، إلا أنه لم يذكر أي تفاصيل
حول أولوية التسريح، من سيستهدف وأي من طواقمها سيكون
تحت طائلته سواء من فرق أعمالها المحلية أوالعالمية.
ويذكر أن الشركة قد سرحت 70 موظفاً بداية يناير الماضي
لنفس السبب المذكور أعلاه وتراجع إيراداتها مما قلص خياراتها
ودفعها لتنفيذ خطط الاستغناء عن الموظفين.
في خطة تهدف من خلالها التركيز أكثر على الجوانب المادية
التي ترجع بالفائدة على الشركة.
ووفقاً لإعلان الشركة فإن الخطة تنص على تسريج 250 موظفاً
ليرسى العدد على 750 موظفاً سيتحملون المسؤولية
في قادم الأيام لتحسين من الوضع المادي لصاحبة المصتفح الشهير فايرفوكس.
وكما هي العادة الجارية هذه الأيام مع الشركات التقنية
وقت التخلي عن جملة من موظفيها؛
تبقى دوماً شماعة التسريح هي الكورونا،
حيث صرح المدير التنفيذي Mitchell Baker أن الجائحة العالمية
أثرت بشكل ملحوظ على عائدات الشركة موضحاً
أن خطط ما قبل الكورونا لم تعد عملية في الوضع الراهن.
وفي صدد التبرير للخطة أضاف المدير Baker أن تركيز الشركة
سينصب على بناء منتجات جديدة يفضلها ويجبها المستخدمون
سيكون لها جل الأثر في التخفيف من الأثار السلبية التي لحقت بشركته
خلال الفترة الماضية.
وأول فروع الشركة التي ستغلق مع تنفيذ قرار التسريح
هو فرع مدينة تايبيه التايوانية، إلا أنه لم يذكر أي تفاصيل
حول أولوية التسريح، من سيستهدف وأي من طواقمها سيكون
تحت طائلته سواء من فرق أعمالها المحلية أوالعالمية.
ويذكر أن الشركة قد سرحت 70 موظفاً بداية يناير الماضي
لنفس السبب المذكور أعلاه وتراجع إيراداتها مما قلص خياراتها
ودفعها لتنفيذ خطط الاستغناء عن الموظفين.