aksGin
07-22-2020, 02:29 PM
الحنان مفتاح شخصية المرأة
هل تكاد تخلو إمرأه من الحنان؟ وهل تستطيع المرأة التحكم بحنانها؟
وهل هو فعلاً مفتاح شخصية كل أنثى؟!
وإن كان كذلك فما الذي يميّز كل إمرأة عن الأخرى
إن كان الحنان مفتاح جميع النساء؟
!وكيف يجب التعامل مع حنان الأنثى؟
خلق الله الأنثى وخلق الذكر ويختلف كل منهما بصفاته
فجعل الله العقل والحكمة هما من يتحكمان بقرارات الرجل ويسيطران
على مشاعره وجعل مشاعر الأنثى وحنانها هما
من يتحكمان بقرارات الأنثى لتكون الحياة متوازنة
ومتكاملة فيحتاج الرّجل لحنان
وعطف الأنثى وتحتاج الأنثى لحكمة الرجل،
فيجد كل منهما في الآخر ما يحتاجه ليمضيان بهذه الحياه
بشكل يكمل كل منهما الآخر.
الحنان هي الصفة التي تكاد لا تخلو أي أنثى منها،
بل ويمكن تصنيفها بأنها متلازمة مع خلق كل أنثى ،ف
وضع الله الرحمة
والحنان بقلب كل إمرأة لتستطيع أن تكون الهالة التي تظل
أطفالها وبيتها وتحيطهم بالراحة والأمان، فجعل الله مظاهر
الحنان تتجلى
على خلقه من الإناث كالعطف والطيبه ورقة المشاعر
صفاء القلب.
حنان المرأة يصعب التحكم به في كثير من الاحيان
لان الأنثى بطبيعتها تطغو مشاعرها على شخصيتها
فمهما بلغت حد القسوه تبقى
هناك ثغرة حنان تنتشر وتتغلل لجميع مشاعرها السلبيه،
وقد يساء لحنان المرأة فتسيل دموعها رغما عنها
فلم يشهد أنثى لا تسيل دموعها
رغما عنها مهما تقمصت شخصية القوة والقساوة
يبقى ذلك الجزء الداخلي يسيطر على شخصيتها ويتحكم
بمشاعرها،
فيجب الحذر عند الإسائة للأنثى لأن هذه الإسائة تمس
قطعة الحنان المتواجده بكل أنثى، وعلى الرغم من
ان الانثى تتمتع بسرعة الصفح والمسامحه
لما يعودان من اثر الحنان بداخلها لكن يجب التنبه
بإن هذا الحنان سيف ذو حدين فكلما سقيته أهتماما
زاد رونقه وبريقه وزادت الأنثى حنانا
وإن أسئت إليه وجرحته يصبح خوفا ورعبا يخيم على
أرجاء قلبها، فالأنثى بطبيعتها يعتبر الحنان مفتاح شخصيتها
فكلما زاد اهمامك
بهذا المفتاح كان هذا المفتاح مفتاح السعادة الابديه
فكلما شعرت الأنثى بالإهتمام وحسن الإنصات لها
وبإن هناك من يفهمها ويستشعر بها
بجميع جوراحه تكن له نبع الحنان الامتناهي،
ودموع الأنثى هي إحدى مظاهر حنانها فدموعها تسقط
احيانا رغبة داخلية لا إراديه منها
لتستشعر إهتمام المقربين منها وتستشعر أهميتها وقيمتها
سواء كانت في مقام الأم أو الزوجه أو الأخت أو الحبيبه
وقد تكون جميعهما
شكرا لمتابعتكم :118:
هل تكاد تخلو إمرأه من الحنان؟ وهل تستطيع المرأة التحكم بحنانها؟
وهل هو فعلاً مفتاح شخصية كل أنثى؟!
وإن كان كذلك فما الذي يميّز كل إمرأة عن الأخرى
إن كان الحنان مفتاح جميع النساء؟
!وكيف يجب التعامل مع حنان الأنثى؟
خلق الله الأنثى وخلق الذكر ويختلف كل منهما بصفاته
فجعل الله العقل والحكمة هما من يتحكمان بقرارات الرجل ويسيطران
على مشاعره وجعل مشاعر الأنثى وحنانها هما
من يتحكمان بقرارات الأنثى لتكون الحياة متوازنة
ومتكاملة فيحتاج الرّجل لحنان
وعطف الأنثى وتحتاج الأنثى لحكمة الرجل،
فيجد كل منهما في الآخر ما يحتاجه ليمضيان بهذه الحياه
بشكل يكمل كل منهما الآخر.
الحنان هي الصفة التي تكاد لا تخلو أي أنثى منها،
بل ويمكن تصنيفها بأنها متلازمة مع خلق كل أنثى ،ف
وضع الله الرحمة
والحنان بقلب كل إمرأة لتستطيع أن تكون الهالة التي تظل
أطفالها وبيتها وتحيطهم بالراحة والأمان، فجعل الله مظاهر
الحنان تتجلى
على خلقه من الإناث كالعطف والطيبه ورقة المشاعر
صفاء القلب.
حنان المرأة يصعب التحكم به في كثير من الاحيان
لان الأنثى بطبيعتها تطغو مشاعرها على شخصيتها
فمهما بلغت حد القسوه تبقى
هناك ثغرة حنان تنتشر وتتغلل لجميع مشاعرها السلبيه،
وقد يساء لحنان المرأة فتسيل دموعها رغما عنها
فلم يشهد أنثى لا تسيل دموعها
رغما عنها مهما تقمصت شخصية القوة والقساوة
يبقى ذلك الجزء الداخلي يسيطر على شخصيتها ويتحكم
بمشاعرها،
فيجب الحذر عند الإسائة للأنثى لأن هذه الإسائة تمس
قطعة الحنان المتواجده بكل أنثى، وعلى الرغم من
ان الانثى تتمتع بسرعة الصفح والمسامحه
لما يعودان من اثر الحنان بداخلها لكن يجب التنبه
بإن هذا الحنان سيف ذو حدين فكلما سقيته أهتماما
زاد رونقه وبريقه وزادت الأنثى حنانا
وإن أسئت إليه وجرحته يصبح خوفا ورعبا يخيم على
أرجاء قلبها، فالأنثى بطبيعتها يعتبر الحنان مفتاح شخصيتها
فكلما زاد اهمامك
بهذا المفتاح كان هذا المفتاح مفتاح السعادة الابديه
فكلما شعرت الأنثى بالإهتمام وحسن الإنصات لها
وبإن هناك من يفهمها ويستشعر بها
بجميع جوراحه تكن له نبع الحنان الامتناهي،
ودموع الأنثى هي إحدى مظاهر حنانها فدموعها تسقط
احيانا رغبة داخلية لا إراديه منها
لتستشعر إهتمام المقربين منها وتستشعر أهميتها وقيمتها
سواء كانت في مقام الأم أو الزوجه أو الأخت أو الحبيبه
وقد تكون جميعهما
شكرا لمتابعتكم :118: