رحيل المشاعر
07-11-2020, 11:33 PM
أعزائنا لقد كتبت لكم هذه القصة الحزينة التي تفطر لها القلوب وتدمع لها العيون فأتمنى أن تستمتعوا بقراءتها فبرغم أنها حزينة إلا أن بها موعظة وعبرة ...
مـــلاحـــظــة:
لا يسمح لضعاف القلوب والصغار ومن لديه الضغط
والسكري والكبار في السن بقراءتها
لأننا لن نتحمل أي مسؤولية اتجاه أي شيء...
ودمتم في سلام الله...
v
v
v
v
v
v
(بـــحــر الــدمـــوع)
حدث في هذا العصر أن طفلاً في 13 من عمره
كان يشاهد التلفاز وكان في غاية الاستمتاع
وهو يشاهد رسوم الكارتون ( القناص)
وبينما هو يشاهده <<lيارب سترك
جاء والده وقال غاضباً: مازن
لما أنت هنا؟l
فقال الولد بستهتار:
يعني ليش؟
أشاهد التلفاز
الوالد:
ولكنك ما خلصت دروسك بعد ؟!
مازن:
يا الله.. عندما أنتهي من مشاهدة التلفاز
سأخلص فروضيj
الوالد:
ابني يجب أن تخلص فروضك وبعدين تعال وشوف هذا التلفاز على كيفك!
_ ولكن مازن لم يعر والده أي اهتمام
مما جعل الوالد يغضب ويطلع جنونه_ ثم قالl:
إنما وريتك ما كون أبو مازن
.( فصفع الأب أبنه صفعةً أودت بأسنانه أرضً ...
فذهب مازن يركض إلى غرفته
وهو في غاية الحزن الشديد وكان الحزن يسيطر عليه
لدرجة أنه بدأ يبكي ويبكي ويبكي ويبكي
إلى أن وصل غرفته وهو مازال
يبكي ويبكي ويبكي ويبكي وبينما هو
يبكي كان يبكي ويبكي ويبكي ويبكي ويبكي
وكان كثير البكاء لدرجة أنه ظل
يبكي ويبكي ويبكي ويبكي
ورغم كل ذلك كان يبكي ويبكي
ويبكي ويبكي بكاءً مراً...
أحس الوالد بالذنب وذهب لولده ليعتذر منه
وكان ضميره يؤنبه بشدة وعندما وصل غرفت
ولده رأى ابنه يبكي بشدة كبيرة فقال له
: ابني أنا أسف... لم أكن أقصد..
بس أنت الله يهداك طلعتني عن طوري..
ولكن مازن لم يجب بكلمة واحدة..!!
بل ظل يبكي ويبكي ويبكي
فقال والده:
ابني أرجوك لا تبكي ..
يعني بالله عليك لا تزعل فأنا سوف أزعل مثلك.!!!
فقال مازن:
بث أنا ماني بزعلان يا أبي<<مافي أسنان
فحضن الوالد ولده وظلا يبكيان و يبكيان ويبكيان
ويبكيان ومن كثر بكائهما
غرق المنزل بالدموع ومات الوالد وولده .
. وشرب الناس وارتوى
بعد ما كان بعد ما كان الجفاف
النــــهــايـــة
مـــلاحـــظــة:
لا تبكوا كثيراً حتى لا يغرق المنزل
وتتكرر نفس الحكاية مرةً أخرى
تحياااااااااااااااااااتي
[/font]
..
:118:
مـــلاحـــظــة:
لا يسمح لضعاف القلوب والصغار ومن لديه الضغط
والسكري والكبار في السن بقراءتها
لأننا لن نتحمل أي مسؤولية اتجاه أي شيء...
ودمتم في سلام الله...
v
v
v
v
v
v
(بـــحــر الــدمـــوع)
حدث في هذا العصر أن طفلاً في 13 من عمره
كان يشاهد التلفاز وكان في غاية الاستمتاع
وهو يشاهد رسوم الكارتون ( القناص)
وبينما هو يشاهده <<lيارب سترك
جاء والده وقال غاضباً: مازن
لما أنت هنا؟l
فقال الولد بستهتار:
يعني ليش؟
أشاهد التلفاز
الوالد:
ولكنك ما خلصت دروسك بعد ؟!
مازن:
يا الله.. عندما أنتهي من مشاهدة التلفاز
سأخلص فروضيj
الوالد:
ابني يجب أن تخلص فروضك وبعدين تعال وشوف هذا التلفاز على كيفك!
_ ولكن مازن لم يعر والده أي اهتمام
مما جعل الوالد يغضب ويطلع جنونه_ ثم قالl:
إنما وريتك ما كون أبو مازن
.( فصفع الأب أبنه صفعةً أودت بأسنانه أرضً ...
فذهب مازن يركض إلى غرفته
وهو في غاية الحزن الشديد وكان الحزن يسيطر عليه
لدرجة أنه بدأ يبكي ويبكي ويبكي ويبكي
إلى أن وصل غرفته وهو مازال
يبكي ويبكي ويبكي ويبكي وبينما هو
يبكي كان يبكي ويبكي ويبكي ويبكي ويبكي
وكان كثير البكاء لدرجة أنه ظل
يبكي ويبكي ويبكي ويبكي
ورغم كل ذلك كان يبكي ويبكي
ويبكي ويبكي بكاءً مراً...
أحس الوالد بالذنب وذهب لولده ليعتذر منه
وكان ضميره يؤنبه بشدة وعندما وصل غرفت
ولده رأى ابنه يبكي بشدة كبيرة فقال له
: ابني أنا أسف... لم أكن أقصد..
بس أنت الله يهداك طلعتني عن طوري..
ولكن مازن لم يجب بكلمة واحدة..!!
بل ظل يبكي ويبكي ويبكي
فقال والده:
ابني أرجوك لا تبكي ..
يعني بالله عليك لا تزعل فأنا سوف أزعل مثلك.!!!
فقال مازن:
بث أنا ماني بزعلان يا أبي<<مافي أسنان
فحضن الوالد ولده وظلا يبكيان و يبكيان ويبكيان
ويبكيان ومن كثر بكائهما
غرق المنزل بالدموع ومات الوالد وولده .
. وشرب الناس وارتوى
بعد ما كان بعد ما كان الجفاف
النــــهــايـــة
مـــلاحـــظــة:
لا تبكوا كثيراً حتى لا يغرق المنزل
وتتكرر نفس الحكاية مرةً أخرى
تحياااااااااااااااااااتي
[/font]
..
:118: