صاحبة السمو
03-31-2020, 01:36 AM
https://ba7te.com/wp-content/uploads/2019/05/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B1% D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D8%B9_%D8%A7%D9%84% D8%A7%D9%88%D9%84_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D 9%86%D9%8A.png
كيف ينتج النوع الأول من مرض السكري:ـ
ينتج النوع الأول من مرض السكري عن طريق نقص الأنسولين أو عدم وجوده بشكل نهائي وبات، وذلك يرجع إلى سبب اضطراب فى الجهاز المناعى فيقوم بمهاجمة الخلايا، الأمر الذى يصبح معه البنكرياس عاجزاً عن إنتاج الإنسولين بكميات كافية للجسم.
ومن الأغراض التى تلازم مرض السكرى من النوع الأول، هو العطش والجوع الشديدين، وكثرة التبول بكمية غير الطبيعية، والإعياء فضلاً عن ضعف فى الرؤية والشعور بالإجهاد العام، ويتوقف علاج هذا النوع الأول من مرض السكري على أخذ جرعات يومية من الأنسولين على مدى حياة، وفى حال لا قدر الله لم يتم علاج هذه المشكلة ينتج عن ذلك دخول المريض فى غيبوبة لفترة غير محددة.
كيف ينتج النوع الثانى من مرض السكري:ـ
النوع الثاني من مرض السكرى يعرف بمقاومته للأنسولين الموجود بكميات كافية فى الجسم الإنسانى، الأمر الذي يترتب عليه تراكم الجلوكوز في الدم، وبناء عليه يصبح الشخص عرضة لمرض السكرى، مع العلم بأن أكثر الأشخاص المعرضين للإصابة بالنوع الثانى من مرض السكرى هم الأشخاص المصابون بالسمنة أو إرتفاع ضغط الدم.
· أما من ناحية الأعراض المصاحبة للنوع الثانى فهى شبيهة بدرجة كبيرة لأعراض النوع الأول من مرض السكري لكنها تكون أقل حدة، وقد يصل الأمر إلى أن هذه الأعراض يمكن أن لا تلاحظ، أما من ناحية كيفية علاج النوع الثاني من مرض السكري، فيتم ذلك عن طريق تناول الأقراص المخفضة لنسبة السكر في الدم واتباع نظام غذائي صحي ومناسب لجسم الشخص.
كما أن ممارسة التمارين الرياضية تعتبر أفضل حل على الإطلاق حيث تقف الرياضة البدنية حائلاً هائلاً ضد الإصابة بالنوع الثانى من مرض السكرى.
المضاعفات الناتجة عن مرض السكري:ـ
فى حال لم يتم علاج مرض السكري فى الوقت المناسب يمكن حدوث مضاعفات كبيرة وقد تشكل خطراً كبيراً على صحة الإنسان، ومن أهم هذه المضاعفات أن الإنسان المريض بمرض السكرى النوع الأول أو الثانى قد يتعرض لأضرار مختلفة فى العين، ويكون من السهل الإصابة بمرض القلب الوعائي، فضلاً عن ارتفاع مستويات الكيتونات في الدم، وحدوث اختلاجات مختلفة التى قد تؤدى إلى غيوبية.
أيضاً من أشد مضاعفاته أنه يكون من السهل إصابة الإنسان بأمراض العظام والمفاصل، وكذا يحدث للجسم الإنسان بعض التقرحات فى الجلد وتقرحات فى الفك.
ولكن كل هذه المضاعفات يمكن الإستغناء عنها نهائياً ومنع وصولها إلى الإنسان مطلقاً فى حال معرفة الإنسان لمرضه والتعرف عليه ومواجهته بالذهاب إلى الطبيب المختص وأخذ العلاج المناسب والمداولة على تناول العلاج فى الأوقات التى حددها الطبيب المعالج حتى يتقى الإنسان حدوث مثل تلك المضاعفات بشكل نهائي ومطلق.
عوامل الإصابة بمرض السكري النوع الأول والثانى:ـ
من أهم العوامل التى تؤدي إلى الإصابة بمرض السكري الوزن الزائد والسمنة المفرطة وتراكم الدهون لا سيما فى منطقة البطن، وقد يرجع السبب فى الإصابة بمرض السكرى إلى أسباب وراثية.
أيضاً ارتفاع نسبة دهنيات الدم تؤدى إلى الإصابة به وأمراض الأوعية الدموية وتكيس المبايض وارتفاع ضغط الدم وزيادة نسبة كوليسترول الدم الغير صحى، وضعف النشاط البدني المبذول، كل هذه عوامل تؤدى إلى الإصابة بمرض السكري.
كما أن مرض السكري له عدة أنواع مختلفة، أهمها وأشهرها هما النوع الأول والنوع الثانى، حيث أن هذان النوعان يشكلان ما نسبته 95% من حالات الإصابة بمرض السكري، ومن ثم فهما أخطر نوعان من مرض السكري , لذلك خير ما يتبعه الإنسان فى هذا الصدد أن يتعرف على مرضه ويقوم بإتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة لمواجهة مثل هذا المرض بالعلاج المناسب السريع الذى يحافظ على الإنسان.
كيف ينتج النوع الأول من مرض السكري:ـ
ينتج النوع الأول من مرض السكري عن طريق نقص الأنسولين أو عدم وجوده بشكل نهائي وبات، وذلك يرجع إلى سبب اضطراب فى الجهاز المناعى فيقوم بمهاجمة الخلايا، الأمر الذى يصبح معه البنكرياس عاجزاً عن إنتاج الإنسولين بكميات كافية للجسم.
ومن الأغراض التى تلازم مرض السكرى من النوع الأول، هو العطش والجوع الشديدين، وكثرة التبول بكمية غير الطبيعية، والإعياء فضلاً عن ضعف فى الرؤية والشعور بالإجهاد العام، ويتوقف علاج هذا النوع الأول من مرض السكري على أخذ جرعات يومية من الأنسولين على مدى حياة، وفى حال لا قدر الله لم يتم علاج هذه المشكلة ينتج عن ذلك دخول المريض فى غيبوبة لفترة غير محددة.
كيف ينتج النوع الثانى من مرض السكري:ـ
النوع الثاني من مرض السكرى يعرف بمقاومته للأنسولين الموجود بكميات كافية فى الجسم الإنسانى، الأمر الذي يترتب عليه تراكم الجلوكوز في الدم، وبناء عليه يصبح الشخص عرضة لمرض السكرى، مع العلم بأن أكثر الأشخاص المعرضين للإصابة بالنوع الثانى من مرض السكرى هم الأشخاص المصابون بالسمنة أو إرتفاع ضغط الدم.
· أما من ناحية الأعراض المصاحبة للنوع الثانى فهى شبيهة بدرجة كبيرة لأعراض النوع الأول من مرض السكري لكنها تكون أقل حدة، وقد يصل الأمر إلى أن هذه الأعراض يمكن أن لا تلاحظ، أما من ناحية كيفية علاج النوع الثاني من مرض السكري، فيتم ذلك عن طريق تناول الأقراص المخفضة لنسبة السكر في الدم واتباع نظام غذائي صحي ومناسب لجسم الشخص.
كما أن ممارسة التمارين الرياضية تعتبر أفضل حل على الإطلاق حيث تقف الرياضة البدنية حائلاً هائلاً ضد الإصابة بالنوع الثانى من مرض السكرى.
المضاعفات الناتجة عن مرض السكري:ـ
فى حال لم يتم علاج مرض السكري فى الوقت المناسب يمكن حدوث مضاعفات كبيرة وقد تشكل خطراً كبيراً على صحة الإنسان، ومن أهم هذه المضاعفات أن الإنسان المريض بمرض السكرى النوع الأول أو الثانى قد يتعرض لأضرار مختلفة فى العين، ويكون من السهل الإصابة بمرض القلب الوعائي، فضلاً عن ارتفاع مستويات الكيتونات في الدم، وحدوث اختلاجات مختلفة التى قد تؤدى إلى غيوبية.
أيضاً من أشد مضاعفاته أنه يكون من السهل إصابة الإنسان بأمراض العظام والمفاصل، وكذا يحدث للجسم الإنسان بعض التقرحات فى الجلد وتقرحات فى الفك.
ولكن كل هذه المضاعفات يمكن الإستغناء عنها نهائياً ومنع وصولها إلى الإنسان مطلقاً فى حال معرفة الإنسان لمرضه والتعرف عليه ومواجهته بالذهاب إلى الطبيب المختص وأخذ العلاج المناسب والمداولة على تناول العلاج فى الأوقات التى حددها الطبيب المعالج حتى يتقى الإنسان حدوث مثل تلك المضاعفات بشكل نهائي ومطلق.
عوامل الإصابة بمرض السكري النوع الأول والثانى:ـ
من أهم العوامل التى تؤدي إلى الإصابة بمرض السكري الوزن الزائد والسمنة المفرطة وتراكم الدهون لا سيما فى منطقة البطن، وقد يرجع السبب فى الإصابة بمرض السكرى إلى أسباب وراثية.
أيضاً ارتفاع نسبة دهنيات الدم تؤدى إلى الإصابة به وأمراض الأوعية الدموية وتكيس المبايض وارتفاع ضغط الدم وزيادة نسبة كوليسترول الدم الغير صحى، وضعف النشاط البدني المبذول، كل هذه عوامل تؤدى إلى الإصابة بمرض السكري.
كما أن مرض السكري له عدة أنواع مختلفة، أهمها وأشهرها هما النوع الأول والنوع الثانى، حيث أن هذان النوعان يشكلان ما نسبته 95% من حالات الإصابة بمرض السكري، ومن ثم فهما أخطر نوعان من مرض السكري , لذلك خير ما يتبعه الإنسان فى هذا الصدد أن يتعرف على مرضه ويقوم بإتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة لمواجهة مثل هذا المرض بالعلاج المناسب السريع الذى يحافظ على الإنسان.