رحيل المشاعر
03-23-2020, 06:18 AM
الذكر والدعاء وقت نزول الوباء
ذكر الله سبحانه ، والاستعانة به ، والتوكل عليه ، والاستعاذة به : من أعظم ما يتسلح به العبد في مواجهة الشرور الظاهرة والباطنة ، والآفات ، والأمراض ، والأوبئة ، والجراثيم .
ومن الأذكار العظيمة الكافيات الواقيات التي وردت في السنة ،
وينبغي تذكير الناس بها في هذه الأيام :
- - عن أبي هريرة، أنه قال: «جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: يا رسول الله ما لقيت من عقرب لدغتني البارحة، قال: " أما لو قلت،
حين أمسيت: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم تضرك "»
- وقال صلى الله عليه وسلم " «إذا نزل أحدكم منزلا، فليقل: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، فإنه لا يضره شيء حتى يرتحل منه »
" - وقال صلى الله عليه وسلم " «الآيتان من آخر سورة البقرة من قرأهما في ليلة كفتاه» ». -
وقال صلى الله عليه وسلم "إذا خرج الرجل من بيته، فقال: «باسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله"
قال: "يقال حينئذ: هديت وكفيت ووقيت» «» " - وعن عقبة بن عامر قال: «بينا أنا أسير مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
بين الجحفة والأبواء، إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة، فجعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
يتعوذ بـ» {قل أعوذ برب الفلق} و {قل أعوذ برب الناس} ويقول: "
«يا عقبة، تعوذ بهما، فما تعوذ متعوذ بمثلهما» " - وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم " "
«اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون، والجذام، ومن سيئ الأسقام» "
ذكر الله سبحانه ، والاستعانة به ، والتوكل عليه ، والاستعاذة به : من أعظم ما يتسلح به العبد في مواجهة الشرور الظاهرة والباطنة ، والآفات ، والأمراض ، والأوبئة ، والجراثيم .
ومن الأذكار العظيمة الكافيات الواقيات التي وردت في السنة ،
وينبغي تذكير الناس بها في هذه الأيام :
- - عن أبي هريرة، أنه قال: «جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: يا رسول الله ما لقيت من عقرب لدغتني البارحة، قال: " أما لو قلت،
حين أمسيت: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم تضرك "»
- وقال صلى الله عليه وسلم " «إذا نزل أحدكم منزلا، فليقل: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، فإنه لا يضره شيء حتى يرتحل منه »
" - وقال صلى الله عليه وسلم " «الآيتان من آخر سورة البقرة من قرأهما في ليلة كفتاه» ». -
وقال صلى الله عليه وسلم "إذا خرج الرجل من بيته، فقال: «باسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله"
قال: "يقال حينئذ: هديت وكفيت ووقيت» «» " - وعن عقبة بن عامر قال: «بينا أنا أسير مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
بين الجحفة والأبواء، إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة، فجعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
يتعوذ بـ» {قل أعوذ برب الفلق} و {قل أعوذ برب الناس} ويقول: "
«يا عقبة، تعوذ بهما، فما تعوذ متعوذ بمثلهما» " - وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم " "
«اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون، والجذام، ومن سيئ الأسقام» "