رحيل المشاعر
02-06-2020, 05:03 AM
أدلة تكشف «غباء» الجزيرة في روايتها المزعومة عن حادثة جهيمان
https://i0.wp.com/www.slaati.com/wp-content/uploads/2020/02/e4d7b2b5-ea75-44e9-b811-f9d1c4de3bba.jpg?fit=560%2C300&ssl=1
لا زالت قناة الجزيرة القطرية، مستمرة في نشر معلوماتها المغلوطة، والتي تبعد كل البعد عن الحقيقة، في سبيل خدمة أجندة النظام القطري.
فمؤخرًا زعم برنامج عنوانه «ما خفي أعظم» الذي تبثة قناة الحمدين، حصوله على وثائق سرية تكشف التفاصيل الدقيقة لاقتحام الحرم المكي.
لكن كعادة القائمين على الجزيرة، لم يكلفوا أنفسهم في التأكد من مصادرهم أو مصداقية ما يتم نشره، لتقع في شر أعمالها.
وتضمنت رواية الجزيرة عن جيهمان العتيبي واقتحام الحرم، سقطات وهفوات وقعت فيها.
واعتمدت قناة الفتنة، وثيقة مزورة، نسبت فيها المدعو محمد عبدالله إلى قبيلة عتيبة، فيما تعود أصوله الحقيقية إلى قبيلة قحطان.
كما أن مجسم الحرم المكي الذي عرضته لشرح طريقة اقتحام الحرم، لا يحاكي حقيقة الحادثة قبل توسعة الملك فهد.
إضافة إلى استعانتها بخبير فرنسي بول باريل في روايتها المزورة هو ذاته الذي استعانت به في الهجوم على المملكة والإمارات فيما قبل.
وعلى ما يبدو أن قناة الفتنة اعتادت السقوط في شر أكاذيبها، غير مبالية، فشغلها الشاغل هو قلب الحقائق، وحقن الرأي العام ضد الدول العربية، وهو الأمر الذي دائمًا تفشل فيه.
https://www.slaati.com/2020/02/06/p1579060.html
https://i0.wp.com/www.slaati.com/wp-content/uploads/2020/02/e4d7b2b5-ea75-44e9-b811-f9d1c4de3bba.jpg?fit=560%2C300&ssl=1
لا زالت قناة الجزيرة القطرية، مستمرة في نشر معلوماتها المغلوطة، والتي تبعد كل البعد عن الحقيقة، في سبيل خدمة أجندة النظام القطري.
فمؤخرًا زعم برنامج عنوانه «ما خفي أعظم» الذي تبثة قناة الحمدين، حصوله على وثائق سرية تكشف التفاصيل الدقيقة لاقتحام الحرم المكي.
لكن كعادة القائمين على الجزيرة، لم يكلفوا أنفسهم في التأكد من مصادرهم أو مصداقية ما يتم نشره، لتقع في شر أعمالها.
وتضمنت رواية الجزيرة عن جيهمان العتيبي واقتحام الحرم، سقطات وهفوات وقعت فيها.
واعتمدت قناة الفتنة، وثيقة مزورة، نسبت فيها المدعو محمد عبدالله إلى قبيلة عتيبة، فيما تعود أصوله الحقيقية إلى قبيلة قحطان.
كما أن مجسم الحرم المكي الذي عرضته لشرح طريقة اقتحام الحرم، لا يحاكي حقيقة الحادثة قبل توسعة الملك فهد.
إضافة إلى استعانتها بخبير فرنسي بول باريل في روايتها المزورة هو ذاته الذي استعانت به في الهجوم على المملكة والإمارات فيما قبل.
وعلى ما يبدو أن قناة الفتنة اعتادت السقوط في شر أكاذيبها، غير مبالية، فشغلها الشاغل هو قلب الحقائق، وحقن الرأي العام ضد الدول العربية، وهو الأمر الذي دائمًا تفشل فيه.
https://www.slaati.com/2020/02/06/p1579060.html