بحـر
12-21-2019, 06:57 PM
http://www.tra-sh.com/up/uploads/157694381261.jpg (http://www.tra-sh.com/up/)
تتنافس شركة بيدال مي Pedal Me مع خدمة طلب التوصيل، موضحة أنها أسرع وأنظف وأكثر متعة من سيارات الأجرة المنافسة لها، التي تعمل بالوقود.
ورأي بن نولز، المؤسس المشارك لشركة بيدال مي والرئيس التنفيذي: “سنكون أرخص من شركات أوبر وأديسون لي وليفت، وأي من الشركات القائمة حاليا”، لافتا:”هناك مساحة تستوعب شخصين بالغين أو أربعة أطفال، في عربة التحميل بالدراجة..الركاب يجلسون في المقدمة فيما يقود السائق الدراجة من الخلف. بعض عملاء “بيدال مي” يستخدمون الخدمة بصفتها بديلا أسرع، وأكثر مراعاة للبيئة من أجل الوصول إلى المدرسة.
وأبان:”جميع السائقين لدينا يخضعون لفحص السجل الجنائي”، مشيرا:”الرحلة التي تستغرق ساعة بالسيارة، تستغرق على دراجاتنا من 20 إلى 25 دقيقة. هذا يمنح الجميع وقتا إضافيا للنوم”.
وأبان أن: الركاب يريدون خدمة فورية، وفي حين أن سائق “بيدال مي”، مثل “أوبر”، يمكن طلبه عبر تطبيق هاتف ذكي، إلا أنه يمكن أن تستغرق فترة الإعداد وقتا أطول في لندن الكبرى، بسبب نقص الدراجات، متابعا:”الحصة المحتملة لـ”بيدال مي” في سوق نقل الركاب في لندن، ربما تراوح قيمتها بين 250 مليون ومليار جنيه إسترليني، ولكن سيتطلب أسطولا من نحو ستة آلاف دراجة”
تتنافس شركة بيدال مي Pedal Me مع خدمة طلب التوصيل، موضحة أنها أسرع وأنظف وأكثر متعة من سيارات الأجرة المنافسة لها، التي تعمل بالوقود.
ورأي بن نولز، المؤسس المشارك لشركة بيدال مي والرئيس التنفيذي: “سنكون أرخص من شركات أوبر وأديسون لي وليفت، وأي من الشركات القائمة حاليا”، لافتا:”هناك مساحة تستوعب شخصين بالغين أو أربعة أطفال، في عربة التحميل بالدراجة..الركاب يجلسون في المقدمة فيما يقود السائق الدراجة من الخلف. بعض عملاء “بيدال مي” يستخدمون الخدمة بصفتها بديلا أسرع، وأكثر مراعاة للبيئة من أجل الوصول إلى المدرسة.
وأبان:”جميع السائقين لدينا يخضعون لفحص السجل الجنائي”، مشيرا:”الرحلة التي تستغرق ساعة بالسيارة، تستغرق على دراجاتنا من 20 إلى 25 دقيقة. هذا يمنح الجميع وقتا إضافيا للنوم”.
وأبان أن: الركاب يريدون خدمة فورية، وفي حين أن سائق “بيدال مي”، مثل “أوبر”، يمكن طلبه عبر تطبيق هاتف ذكي، إلا أنه يمكن أن تستغرق فترة الإعداد وقتا أطول في لندن الكبرى، بسبب نقص الدراجات، متابعا:”الحصة المحتملة لـ”بيدال مي” في سوق نقل الركاب في لندن، ربما تراوح قيمتها بين 250 مليون ومليار جنيه إسترليني، ولكن سيتطلب أسطولا من نحو ستة آلاف دراجة”