صاحبة السمو
09-11-2019, 02:40 PM
لبنـــاء مستقبل تملئه ثقــــة
فعندما نكون واثقيـــن من انفســـنا نحقق النجـــاح
الثقــــة هي " قدرة المرء على القيام بأفعال مؤثرة ومناسبة، مهما شعر بصعوبة ذلك في اللحظة الانيـــة"
تتكون الثقــة عند الفرد من اكتســـاب معتقدات لا تتزعزع
فإذا شعرت بتفاؤل وانك تستطيع على تحقيق المزيد بحياتك فسوف تكون قادرا على تحقيق المزيد وعندما نقوم بالاعتقاد ان شيء مستحيل ولا نستطيع ان نقوم بـــه فسوف يكون من الصعب اقحام انفسنا وحتى المحاولة او البدء بتلك المهمـــة.
نحــن لا نولد بمعتقداتنا وما نؤمن بـــه نحــن نختار وهي معتقدات تالفت من تجاربنا وقرائتنا
وملاحظتنا وما تعلمناه من الحياة. عندما نفكـــر بشيء صالح وايجابي سوف نتصرف بطريقة صحيحة
وا يجابيـــة وعندما نفكر بطريقة سلبية سوف نتصرف ونشعر بطريقة منتقدة وغير صحيحة.
وضع اهداف فعــالة
فالاهداف تولد الرغبة والحماس في الشخص ويقوم بالانشغال بمهام صغيرة اتجاه اهدافه ذات
المدى الطويل فيشعر برضا عن حياته ولا ينشغل بمهام تضيع وقته يقوم بها لان الحياة فرضته
عليـــه او الظروف.
تصرف بثقـــة
ان تكون وضعيات الجسم ممتازة وبالتوازن المثالي
اول مؤشر يدل اذا كان الشخص يفتقر الثقة بالنفس هو مشيته ووقفته كيف يتواصل بالعين اذا كان كتفاه وراسه مسترخيين او منتصبين بثقـــة. فابذل جهدا واعيا حتى تراقب وضعية جسمك ووقفتك
وتخيل ان معلم العرائس يشدك برفق إلى اعلى... عنـــدما يمتثل جسدك كانه مشدود فانت حينها تتصرف بثقـــة ولا خيار لك غير ان تفكر بثقـــة.
عند التحدث تحدث بثقة : بصوت بطيء منخفض وعميـــق وسرعان ما تجد نفسك مفعمة بالثقـــة.
تعـــامل مع الانتكاسات او صعوبات الحياة
ما صعوبات وانتكاسات الحياة إلا فرص لتعلم المزيد وزيادة تاهيل لتفوق في مدرسة الحياة
وعندما تواجه صعوبة ما عليك الا كما ذكر الكاتب روب يونج ان تسال نفسك ستة اسئلة
ما حجم المشكلة؟ ما مدى ضخامة المشكلة بعد ستة شهور؟ هل كان رد فعلك مناسبا وفعالا ؟ما الافعال التي سوف اتاخذها الان حتى احسن من موقفي ؟ وكيف اتجنب التورط في الموقف نفسه او تكرار الخطا نفسه؟ وما الشيء الايجابي في هذا الموقف العصيب.
وفر لنفسك مخزون من الموارد واعتمد عليها لمزيد من الثقـــة
اصدقاء حقيقيون ... وفر لنفسك البيئة تساعدك على تحسين السلوك، عندما نريد ان ننقص وزننا نزيل كل الوجبات التي بها دهون وسكريات ونحضر حقيبة التمارين الرياضية. تذكير نفسك بالاوقات السعيدة
وادخار ذكريات تملؤها السعادة تستطيع ان تسترجعها مستقبلا. استعرض انجازاتك ومهاراتك وبكل ما
تشعر بفخر و انجزته تقوم بتسجيلها او احتفاظ بالبـــوم فيــه بعض التذكارات. وابتعــد عن العقاقير و ملهيات. عش واجتهد اليوم ولا تندم على الماضي والمستقبل وتوكل على رب العالميــن.
بكـــل بساطة عندما نجتهد اليوم ولدينا مهمنا اليوميــة لاهداف طويلة ... نتعامل مع الصعوبات الحياة
ونجتازها ...نتصرف بثقــــة بناء على معتقدات ايجابية وثقة بما اخترنا ان نؤمن بـــه ... عند تكرار تصرفنا بثقـــة تصبح عادة راسخـــة ولن تصبح كذلك بعشية وضحاها بل تحتاج إلى الوقت.
فعندما نكون واثقيـــن من انفســـنا نحقق النجـــاح
الثقــــة هي " قدرة المرء على القيام بأفعال مؤثرة ومناسبة، مهما شعر بصعوبة ذلك في اللحظة الانيـــة"
تتكون الثقــة عند الفرد من اكتســـاب معتقدات لا تتزعزع
فإذا شعرت بتفاؤل وانك تستطيع على تحقيق المزيد بحياتك فسوف تكون قادرا على تحقيق المزيد وعندما نقوم بالاعتقاد ان شيء مستحيل ولا نستطيع ان نقوم بـــه فسوف يكون من الصعب اقحام انفسنا وحتى المحاولة او البدء بتلك المهمـــة.
نحــن لا نولد بمعتقداتنا وما نؤمن بـــه نحــن نختار وهي معتقدات تالفت من تجاربنا وقرائتنا
وملاحظتنا وما تعلمناه من الحياة. عندما نفكـــر بشيء صالح وايجابي سوف نتصرف بطريقة صحيحة
وا يجابيـــة وعندما نفكر بطريقة سلبية سوف نتصرف ونشعر بطريقة منتقدة وغير صحيحة.
وضع اهداف فعــالة
فالاهداف تولد الرغبة والحماس في الشخص ويقوم بالانشغال بمهام صغيرة اتجاه اهدافه ذات
المدى الطويل فيشعر برضا عن حياته ولا ينشغل بمهام تضيع وقته يقوم بها لان الحياة فرضته
عليـــه او الظروف.
تصرف بثقـــة
ان تكون وضعيات الجسم ممتازة وبالتوازن المثالي
اول مؤشر يدل اذا كان الشخص يفتقر الثقة بالنفس هو مشيته ووقفته كيف يتواصل بالعين اذا كان كتفاه وراسه مسترخيين او منتصبين بثقـــة. فابذل جهدا واعيا حتى تراقب وضعية جسمك ووقفتك
وتخيل ان معلم العرائس يشدك برفق إلى اعلى... عنـــدما يمتثل جسدك كانه مشدود فانت حينها تتصرف بثقـــة ولا خيار لك غير ان تفكر بثقـــة.
عند التحدث تحدث بثقة : بصوت بطيء منخفض وعميـــق وسرعان ما تجد نفسك مفعمة بالثقـــة.
تعـــامل مع الانتكاسات او صعوبات الحياة
ما صعوبات وانتكاسات الحياة إلا فرص لتعلم المزيد وزيادة تاهيل لتفوق في مدرسة الحياة
وعندما تواجه صعوبة ما عليك الا كما ذكر الكاتب روب يونج ان تسال نفسك ستة اسئلة
ما حجم المشكلة؟ ما مدى ضخامة المشكلة بعد ستة شهور؟ هل كان رد فعلك مناسبا وفعالا ؟ما الافعال التي سوف اتاخذها الان حتى احسن من موقفي ؟ وكيف اتجنب التورط في الموقف نفسه او تكرار الخطا نفسه؟ وما الشيء الايجابي في هذا الموقف العصيب.
وفر لنفسك مخزون من الموارد واعتمد عليها لمزيد من الثقـــة
اصدقاء حقيقيون ... وفر لنفسك البيئة تساعدك على تحسين السلوك، عندما نريد ان ننقص وزننا نزيل كل الوجبات التي بها دهون وسكريات ونحضر حقيبة التمارين الرياضية. تذكير نفسك بالاوقات السعيدة
وادخار ذكريات تملؤها السعادة تستطيع ان تسترجعها مستقبلا. استعرض انجازاتك ومهاراتك وبكل ما
تشعر بفخر و انجزته تقوم بتسجيلها او احتفاظ بالبـــوم فيــه بعض التذكارات. وابتعــد عن العقاقير و ملهيات. عش واجتهد اليوم ولا تندم على الماضي والمستقبل وتوكل على رب العالميــن.
بكـــل بساطة عندما نجتهد اليوم ولدينا مهمنا اليوميــة لاهداف طويلة ... نتعامل مع الصعوبات الحياة
ونجتازها ...نتصرف بثقــــة بناء على معتقدات ايجابية وثقة بما اخترنا ان نؤمن بـــه ... عند تكرار تصرفنا بثقـــة تصبح عادة راسخـــة ولن تصبح كذلك بعشية وضحاها بل تحتاج إلى الوقت.