صاحبة السمو
09-03-2019, 01:51 PM
أكَّدت الهيئة العامة للغذاء والدواء، اليوم الثلاثاء، أنّه لا يمكن الحكم بأفضلية مياه شرب معبأة على أخرى.
جاء ذلك ردًا على مغرد، عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اقترح أن «يتم وضع ملصق على كراتين وعبوات المياه بعشر درجات تحدد مدى صحية المياه المعبأة كي يعرف المواطن المياه الأكثر صحية له ولعائلته تماشيًّا مع المعمول به في ملصقات كفاءة الطاقة، وأن يتم تعميم الفكرة على المطاعم وبقية منتجات الغذاء».
وقالت الهيئة ردًا على ذلك: «لا يمكن الحكم بأفضلية مياه شرب معبأة على أخرى، إذ توجد متطلبات محددة في جميع المياه المسجلة، ولا يمكن السماح ببيعها دون استيفاء تلك المتطلبات».
وعبر موقعها الإلكتروني، أوضحت الهيئة: «مياه الشرب المعبأة أحد مصادر مادة الفلورايد، وهذه المادة لها تأثير إيجابي في الوقاية من تسوُّس الأسنان بحسب الدراسات والأبحاث الدولية في هذا المجال في حال أُضيف كميات قليلة منها في مياه الشرب».
وأضافت: «استهلاك كميات عالية من الفلورايد قد يكون له تأثير سلبي على الصحة.. لهذا السبب وُضِعت حدود ملزمة للفلورايد في مياه الشرب المعبأة، والحدود تتراوح ما بين 0.7 و 1.5 مليجرام لكل لتر».
وأشارت الهيئة إلى أنّ منظمة الصحة العالمية توصي بألا تزيد كمية الفلورايد في مياه الشرب على 5 مليجرامات لكل لتر؛ ما يعني أنّ الحد الأقصى لمادة الفلورايد هو 1.5 في مياه الشرب المعبأة.
https://ajel.sa/gyTRQH/
جاء ذلك ردًا على مغرد، عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اقترح أن «يتم وضع ملصق على كراتين وعبوات المياه بعشر درجات تحدد مدى صحية المياه المعبأة كي يعرف المواطن المياه الأكثر صحية له ولعائلته تماشيًّا مع المعمول به في ملصقات كفاءة الطاقة، وأن يتم تعميم الفكرة على المطاعم وبقية منتجات الغذاء».
وقالت الهيئة ردًا على ذلك: «لا يمكن الحكم بأفضلية مياه شرب معبأة على أخرى، إذ توجد متطلبات محددة في جميع المياه المسجلة، ولا يمكن السماح ببيعها دون استيفاء تلك المتطلبات».
وعبر موقعها الإلكتروني، أوضحت الهيئة: «مياه الشرب المعبأة أحد مصادر مادة الفلورايد، وهذه المادة لها تأثير إيجابي في الوقاية من تسوُّس الأسنان بحسب الدراسات والأبحاث الدولية في هذا المجال في حال أُضيف كميات قليلة منها في مياه الشرب».
وأضافت: «استهلاك كميات عالية من الفلورايد قد يكون له تأثير سلبي على الصحة.. لهذا السبب وُضِعت حدود ملزمة للفلورايد في مياه الشرب المعبأة، والحدود تتراوح ما بين 0.7 و 1.5 مليجرام لكل لتر».
وأشارت الهيئة إلى أنّ منظمة الصحة العالمية توصي بألا تزيد كمية الفلورايد في مياه الشرب على 5 مليجرامات لكل لتر؛ ما يعني أنّ الحد الأقصى لمادة الفلورايد هو 1.5 في مياه الشرب المعبأة.
https://ajel.sa/gyTRQH/