شموع الحب
08-06-2019, 11:03 PM
في فصل الصيف تكثر بعض الأمراض عند الأطفال، منها:
ضربة الشمس
وتكثر الإصابة بها في الأيام والأماكن التي
ترتفع فيها درجة حرارة الجو، حيث إن التعرض لحرارة الشمس الشديدة
بشكل مباشر لفترة طويلة قد يؤثر على مركز تنظيم الحرارة الموجودة
في المخ إضافة إلى فقدان السوائل ما يجعل الجسم
غير قادر على التكيف مع درجات الحرارة العالية.
ومن أعراض التهابات ضربة الشمس
(الارتفاع الشديد في درجة حرارة المصاب، الصداع، القيء،
سرعة النبض، انعدام العرق، جفاف الجلد، الدوخة).
وللوقاية من هذه الضربات ينبغي عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة
لاسيما وقت الظهيرة. ومراعاة تغطية الرأس وتناول السوائل بكثرة.
أما في حالة إصابة الإنسان بضربة الشمس فينبغي نقله سريعا
إلى مكان منخفض الحرارة ونزع ملابسه الخارجية
وعمل كمادات باردة على رأسه وجسمه ثم نقله إلى أقرب
مركز صحي أو مستشفى لإكمال العلاج اللازم.
النزلات المعوية
وهذه تظهر على شكل إسهال أو قيء نتيجة لالتهاب يصيب الجهاز الهضمي
وسببها في الغالب ميكروب فيروسي يدخل الجهاز الهضمي
عن طريق تلوث الحليب (أثناء تحضير الرضعات)
أو تلوث الأطعمة والمشروبات الأخرى،
أو عن طريق العدوى المباشرة من طفل آخر مصاب.
وتكثر هذه النزلات بين الأطفال في الصيف
نتيجة لتلوث الطعام بالميكروبات التي ينقلها الذباب الذي يكثر توالده في الجو الحار.
كما يكثر في الصيف اتجاه الناس إلى المصايف والرحلات البرية
وهذه كما هو معروف لا تتوفر فيها أسباب الوقاية الصحية
بالدرجة نفسها التي تتوفر بها داخل المدن
إضافة إلى ازدحام الناس بصورة تزيد تعرضهم للأمراض.
كما أن أساليب حفظ الأغذية لا تكون بالدرجة المطلوبة مما يعرضها للتلف أو التلوث.
التسمم الغذائي
ويكثر أيضا في فصل الصيف التسمم الغذائي للأسباب نفسها السابق ذكرها
ومن أهم أعراضه:
القيء والإسهال وآلام في البطن والمعدة
بعد تناول الطعام الملوث، وظهور أعراض التسمم تختلف بحسب نوع الميكروب.
أما المأكولات التي تسبب التسمم فهي غالبا:
اللحوم، الأسماك، الخضروات، الآيس كريم، بعض أنواع المرطبات.
وللوقاية من النزلات المعوية والتسمم الغذائي ينبغي
مراعاة حث الأمهات على الرضاعة الطبيعية
فهي تشكل عاملا وقائيا من بعض الأمراض
والحرص على تعقيم الزجاجة للرضاعة
وغسل اليدين قبل البدء بتحضيرها، وحسن اختيار المحلات التي يتناول
أو يشترى منها، وحفظ الأطعمة والأشربة في الثلاجات
وعدم تركها مكشوفة للحشرات والغبار
وعدم إلقاء الفضلات والمخلفات أمام المساكن ووضعها في أوعية مغطاة.
أمراض الجلد
تكثر الأمراض الجلدية في فصل الصيف لاسيما في البلدان
التي يغلب عليها الجو الحار ومن هذه الأمراض:
* القوباء، وتظهر على شكل بقع دائرية سببها فطريات
يساعد على تكاثرها الجو الحار وعدم التهوية.
* التهاب الغدد العرقية، وتحدث نتيجة زيادة إفراز العرق
بالإضافة إلى زيادة نشاط ميكروبات معينة وتظهر
على شكل دمامل صغيرة غالبا على الوجه والرقبة.
* زيادة الحساسية للضوء، وتصيب الأجزاء المكشوفة
من الجسم وتظهر على شكل احمرار وانتفاخات بالجلد مصحوبة بحكة.
* حرق الشمس، ويحدث لأصحاب البشرة الحساسة
نتيجة لتعرضهم لأشعة الشمس الشديدة
وللوقاية يدهن الجسم بكريم يساعد على الوقاية.
التهاب العيون
حيث تكثر في فصل الصيف لتكاثر الذباب والغبار
والازدحام الذي تشهده المصايف وأماكن تجمع الناس
ما يساعد على نقل الميكروبات، وتظهر على شكل
احمرار بالعين وإفرازات وحكة بالعين، وللوقاية
ينبغي العناية بنظافة العينين واليدين والابتعاد
قدر الإمكان عن أماكن الازدحام والغبار
ضربة الشمس
وتكثر الإصابة بها في الأيام والأماكن التي
ترتفع فيها درجة حرارة الجو، حيث إن التعرض لحرارة الشمس الشديدة
بشكل مباشر لفترة طويلة قد يؤثر على مركز تنظيم الحرارة الموجودة
في المخ إضافة إلى فقدان السوائل ما يجعل الجسم
غير قادر على التكيف مع درجات الحرارة العالية.
ومن أعراض التهابات ضربة الشمس
(الارتفاع الشديد في درجة حرارة المصاب، الصداع، القيء،
سرعة النبض، انعدام العرق، جفاف الجلد، الدوخة).
وللوقاية من هذه الضربات ينبغي عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة
لاسيما وقت الظهيرة. ومراعاة تغطية الرأس وتناول السوائل بكثرة.
أما في حالة إصابة الإنسان بضربة الشمس فينبغي نقله سريعا
إلى مكان منخفض الحرارة ونزع ملابسه الخارجية
وعمل كمادات باردة على رأسه وجسمه ثم نقله إلى أقرب
مركز صحي أو مستشفى لإكمال العلاج اللازم.
النزلات المعوية
وهذه تظهر على شكل إسهال أو قيء نتيجة لالتهاب يصيب الجهاز الهضمي
وسببها في الغالب ميكروب فيروسي يدخل الجهاز الهضمي
عن طريق تلوث الحليب (أثناء تحضير الرضعات)
أو تلوث الأطعمة والمشروبات الأخرى،
أو عن طريق العدوى المباشرة من طفل آخر مصاب.
وتكثر هذه النزلات بين الأطفال في الصيف
نتيجة لتلوث الطعام بالميكروبات التي ينقلها الذباب الذي يكثر توالده في الجو الحار.
كما يكثر في الصيف اتجاه الناس إلى المصايف والرحلات البرية
وهذه كما هو معروف لا تتوفر فيها أسباب الوقاية الصحية
بالدرجة نفسها التي تتوفر بها داخل المدن
إضافة إلى ازدحام الناس بصورة تزيد تعرضهم للأمراض.
كما أن أساليب حفظ الأغذية لا تكون بالدرجة المطلوبة مما يعرضها للتلف أو التلوث.
التسمم الغذائي
ويكثر أيضا في فصل الصيف التسمم الغذائي للأسباب نفسها السابق ذكرها
ومن أهم أعراضه:
القيء والإسهال وآلام في البطن والمعدة
بعد تناول الطعام الملوث، وظهور أعراض التسمم تختلف بحسب نوع الميكروب.
أما المأكولات التي تسبب التسمم فهي غالبا:
اللحوم، الأسماك، الخضروات، الآيس كريم، بعض أنواع المرطبات.
وللوقاية من النزلات المعوية والتسمم الغذائي ينبغي
مراعاة حث الأمهات على الرضاعة الطبيعية
فهي تشكل عاملا وقائيا من بعض الأمراض
والحرص على تعقيم الزجاجة للرضاعة
وغسل اليدين قبل البدء بتحضيرها، وحسن اختيار المحلات التي يتناول
أو يشترى منها، وحفظ الأطعمة والأشربة في الثلاجات
وعدم تركها مكشوفة للحشرات والغبار
وعدم إلقاء الفضلات والمخلفات أمام المساكن ووضعها في أوعية مغطاة.
أمراض الجلد
تكثر الأمراض الجلدية في فصل الصيف لاسيما في البلدان
التي يغلب عليها الجو الحار ومن هذه الأمراض:
* القوباء، وتظهر على شكل بقع دائرية سببها فطريات
يساعد على تكاثرها الجو الحار وعدم التهوية.
* التهاب الغدد العرقية، وتحدث نتيجة زيادة إفراز العرق
بالإضافة إلى زيادة نشاط ميكروبات معينة وتظهر
على شكل دمامل صغيرة غالبا على الوجه والرقبة.
* زيادة الحساسية للضوء، وتصيب الأجزاء المكشوفة
من الجسم وتظهر على شكل احمرار وانتفاخات بالجلد مصحوبة بحكة.
* حرق الشمس، ويحدث لأصحاب البشرة الحساسة
نتيجة لتعرضهم لأشعة الشمس الشديدة
وللوقاية يدهن الجسم بكريم يساعد على الوقاية.
التهاب العيون
حيث تكثر في فصل الصيف لتكاثر الذباب والغبار
والازدحام الذي تشهده المصايف وأماكن تجمع الناس
ما يساعد على نقل الميكروبات، وتظهر على شكل
احمرار بالعين وإفرازات وحكة بالعين، وللوقاية
ينبغي العناية بنظافة العينين واليدين والابتعاد
قدر الإمكان عن أماكن الازدحام والغبار