شموع الحب
08-06-2019, 11:02 PM
1- احرصي أولاً على إعطائه وقتاً محدوداً للهدوء وتخطّي نوبة غضبه بشكل تدريجي، ولا تترددي بعدها في التقرب منه بلطف وهدوء وحاولي الإستفسار منه عن أسباب غضبه. وتفادي تماماً التعامل معه بقسوة أو غضب إذ سيدفعه ذلك إلى التمسّك أكثر بموقفه ويزيد من عناده وبكائه بشكل ملحوظ.
2- تجنّبي توجيه الكلام السلبي لطفلك أثناء غضبه أو لومه على بكائه الشديد، بل حاولي التقرب منه بحنان وربّتي على ظهره ما يساعده على الشعور بالأمان والراحة ويساعده على تخطّي نوبة غضبه بسلاسة أكبر.
3- حاولي أن تجعلي طفلك يضحك وينسى غضبه من خلال دعوته إلى اللعب بالألعاب التي يفضّلها، أو عبر القيام بالحركات التي تسلّيه إجمالاً وتفرحه.
4- إشرحي له بعد أن يهدأ بطريقة سلسة ومناسبة لعمره عن أهميّة إعتماده للحوار بدلاً من البكاء والغضب عندما يواجه مشكلة أو يحتاج شيئاً معيناً منك. ويمكنك هنا الإستعانة ببعض القصص المصورة أو بفيلم كرتون توجيهي يساعده على تفهّم الموضوع بسهولة أكبر.
5- لا تسمحي لطرف آخر التدخّل ومحاولة تهدئة طفلك أو مواساته خلال نوبات غضبه وبكائه، إذ ستدفعه هذه النقطة إلى التمسّك أكثر بموقفه السلبيّ بغية لفت إنتباهك والحصول على الأمور أو الأشياء التي يريدها منك.
2- تجنّبي توجيه الكلام السلبي لطفلك أثناء غضبه أو لومه على بكائه الشديد، بل حاولي التقرب منه بحنان وربّتي على ظهره ما يساعده على الشعور بالأمان والراحة ويساعده على تخطّي نوبة غضبه بسلاسة أكبر.
3- حاولي أن تجعلي طفلك يضحك وينسى غضبه من خلال دعوته إلى اللعب بالألعاب التي يفضّلها، أو عبر القيام بالحركات التي تسلّيه إجمالاً وتفرحه.
4- إشرحي له بعد أن يهدأ بطريقة سلسة ومناسبة لعمره عن أهميّة إعتماده للحوار بدلاً من البكاء والغضب عندما يواجه مشكلة أو يحتاج شيئاً معيناً منك. ويمكنك هنا الإستعانة ببعض القصص المصورة أو بفيلم كرتون توجيهي يساعده على تفهّم الموضوع بسهولة أكبر.
5- لا تسمحي لطرف آخر التدخّل ومحاولة تهدئة طفلك أو مواساته خلال نوبات غضبه وبكائه، إذ ستدفعه هذه النقطة إلى التمسّك أكثر بموقفه السلبيّ بغية لفت إنتباهك والحصول على الأمور أو الأشياء التي يريدها منك.