تَرف الصّبا♪
08-15-2014, 09:54 PM
http://data.whicdn.com/images/31790777/tumblr_m6eb6b9qF41qfm87to1_500_large.gif
.
.
وَ أحبسَ أنفاسيَ بينَ ضلعينَ ,
وَ | أستشعرك | بينَ نبضيَ والوتينَ ,
أُسدل أهداب عينيَ , وتسقطُ دمعه الشوق حارقهَ فوق وجنتيَ ,
فَ تُقبل ثغريَ الصغير | حُرقه | , الغيابَ مِنكَ ,
آآآآه , آآه , آآه ,مِنكَ
تُعانقنيَ تستجديَ أنَ أتلوَ صلاهَ الفقدَ فوقَ تابوتَ روحيَ ,
فَقد خانتني | أحلامي | , | أمنياتي | بالقرب مِنْك فالرحيلَ بِصمتَ
أشبه بِنوتهَ موسيقار لم تكتملَ ألحانهاَ .
.
أو بغيمهَ أفقتُ على وجودها بالقرب مِنْ سطح منزلي ولكنها أبت أن تبكيَ
بالقرب منيَ فدموعيَ تكفيَ عنَ قطرات | المطر منها | .
فَأنحنتَ إليَ مُبتعدهَ , مُقبلهَ شُعاعَ أعمى بصيرتيَ عنَ نورَ | قلبي |
أغمضتُ عيني لبرهه مِن الزمن , و لم أستطع أن أستيقظ سوى بِقُرب
مُتنفسَ | الفراق | ,
و حقائب مُبعثرهَ , جسد مُنهك , عقدَ مُمزقه حُبيباته فوقَ غطاء نوميَ
مُعلنًا أن العشقَ كانَ | سلسله | يومًا ما , والأن أصبحَ مُتفرق لا أستطيع أن أجمعَ
بقاياَ قلب | مُمزق بِالحنين | .
.
و ضريح الموتَ يُنادينيَ , أمشي بِخُطى مُتمايلهَ مُتخبطه في زوايا المكان أستجديَ الإتزان
أتعثر بِذكرياتي و أوراق قُصيصات العشق الغارقه به حتى الأن ,
أبحث عنَ | إفاقه | و قُبلهَ الحياةَ مُتعطره مِنْ ثغر الموت المُعلق بيَ .
و آآآه , أخُرسهاَ بِفيهي خشيه أن تتعالى , فيتمزق جسدي بينَ آآه و آآه تُعانقني
.
فَروحي باتت مُعلقه بِجنين حُلمَ أخشى عليهَ مِنْ | الأجهاض | .
وأخشى أنَ يُجهضه بِحُروف | الوداع | الأبديَ ,
تاركاً اياي جسدَ بلا روحَ كَ | فزاعه | تسكنَ بُستان الياسمينَ مصمته أبد الدهرَ
دونَ حراكَ , فقط سوىَ هواء يُشكلَ وجهتهاَ يمينًا و شمالًا ,
وَ تُعانق فُصول العامَ حتى يهترئ الرداءَ وتسقطَ مُودعهَ أرض الياسمينَ.
.
.
.
.
وَ أحبسَ أنفاسيَ بينَ ضلعينَ ,
وَ | أستشعرك | بينَ نبضيَ والوتينَ ,
أُسدل أهداب عينيَ , وتسقطُ دمعه الشوق حارقهَ فوق وجنتيَ ,
فَ تُقبل ثغريَ الصغير | حُرقه | , الغيابَ مِنكَ ,
آآآآه , آآه , آآه ,مِنكَ
تُعانقنيَ تستجديَ أنَ أتلوَ صلاهَ الفقدَ فوقَ تابوتَ روحيَ ,
فَقد خانتني | أحلامي | , | أمنياتي | بالقرب مِنْك فالرحيلَ بِصمتَ
أشبه بِنوتهَ موسيقار لم تكتملَ ألحانهاَ .
.
أو بغيمهَ أفقتُ على وجودها بالقرب مِنْ سطح منزلي ولكنها أبت أن تبكيَ
بالقرب منيَ فدموعيَ تكفيَ عنَ قطرات | المطر منها | .
فَأنحنتَ إليَ مُبتعدهَ , مُقبلهَ شُعاعَ أعمى بصيرتيَ عنَ نورَ | قلبي |
أغمضتُ عيني لبرهه مِن الزمن , و لم أستطع أن أستيقظ سوى بِقُرب
مُتنفسَ | الفراق | ,
و حقائب مُبعثرهَ , جسد مُنهك , عقدَ مُمزقه حُبيباته فوقَ غطاء نوميَ
مُعلنًا أن العشقَ كانَ | سلسله | يومًا ما , والأن أصبحَ مُتفرق لا أستطيع أن أجمعَ
بقاياَ قلب | مُمزق بِالحنين | .
.
و ضريح الموتَ يُنادينيَ , أمشي بِخُطى مُتمايلهَ مُتخبطه في زوايا المكان أستجديَ الإتزان
أتعثر بِذكرياتي و أوراق قُصيصات العشق الغارقه به حتى الأن ,
أبحث عنَ | إفاقه | و قُبلهَ الحياةَ مُتعطره مِنْ ثغر الموت المُعلق بيَ .
و آآآه , أخُرسهاَ بِفيهي خشيه أن تتعالى , فيتمزق جسدي بينَ آآه و آآه تُعانقني
.
فَروحي باتت مُعلقه بِجنين حُلمَ أخشى عليهَ مِنْ | الأجهاض | .
وأخشى أنَ يُجهضه بِحُروف | الوداع | الأبديَ ,
تاركاً اياي جسدَ بلا روحَ كَ | فزاعه | تسكنَ بُستان الياسمينَ مصمته أبد الدهرَ
دونَ حراكَ , فقط سوىَ هواء يُشكلَ وجهتهاَ يمينًا و شمالًا ,
وَ تُعانق فُصول العامَ حتى يهترئ الرداءَ وتسقطَ مُودعهَ أرض الياسمينَ.
.
.