مشاهدة النسخة كاملة : خاطرة تؤلم
خربشات
07-16-2019, 02:58 PM
يدعي حبك بعضهم ، لكن يأتيك كل حين دون تحرز أو مراعاة لحياتك وظروفك .
يريد أن يأخذ كل وقتك له .
لا يدع لك مجالا للمطالعة .
لا تقرأ أو تحفظ قرآنك .
ينقر ويقلب عنك جملة وتفيصلا.
هل يا ترى هكذا الصداقة والحب والزمالة ؟؟؟؟؟؟؟
رحيل المشاعر
07-16-2019, 06:03 PM
يسعد مساك اخ خربشات
اولاً انترت تراتيل بوجودك وبصماتك
لم استوعب معني ينقر
لكن مفهوم الصداقة
صديقك من يصادقك
يكون معك صادق ان احبك حب لك الخير كان عون لك بفعل الطاعات
ولكيس العكس الانغماس بالملذات والشهوات
الصديق الحقيقي من يشعر بالظلم ان يمون بالأخرة في الجنة وانت لا تكون بصحبته
بسب مجاملته لك بالدنيا وعدم نصحك خوف من ان يخسر تلك الصداقة بالدنيا
الصديق من يبحث عن شتى الطرق من اجل استمرار صداقتك
اما من يصادقك ثم يهجرك ..... هنا صداقه كلها ثغرات كانت لمصالح شخصيه
قد يكون يشعر بفراغ وكنت امامه فكنت شخص يملا هذا الفراغ لذلك لا يكترث كثيراً عندما يخسرك
هذا مفهومي لصداقه
اعتذر للإطالة
دمت ودام قلمك
ينقل للقسم المناسب
الوافي
07-16-2019, 06:37 PM
يا هلا فيك اخوي خربشات
اعتقد هذا حب التملك وليس حب العطاء
بنظري الحب او الصداقة هي عطاء مشاعر صادقه
وليس استعباد وتملك .
هنا وجهة نظري المتواضعه
شكري وتقديري لك
نسناس الهوى
07-17-2019, 10:59 PM
طرحك جميل
أيلُول .
07-19-2019, 02:48 PM
طبعا هذا شخص مزعج وله معاملة خاصه ... التجاهل حل جيد
ليست صداقة أو زماله كل علاقه لانشعر معها بالراحه
بل شيء علينا التخلص منه والفوز بشخص يفهمنا ونرتاح له !
Asiri-Details❤️
07-20-2019, 03:19 PM
اعرف ان الوقت الان ليست الصداقه على ما يرام
و الحب يعاني الاحتضار في احضان الكلام بدون افعال
و الزمالة ما عادت موجوده
شعار (الوحدة احيان تصبح مرحلة ممتعه ) للحفاظ على ما تبقى منا .
شكرا لك
يدعي حبك بعضهم ، لكن يأتيك كل حين دون تحرز أو مراعاة لحياتك وظروفك .
يريد أن يأخذ كل وقتك له .
هذا ليس حباً بل احتلال واقامة جبرية
فليس هناك حباً يجعلك تعيش تحت ضغط دائم
الحب هو ان تكون بلسماً لمن تحب
ان تراعي كل ظروفه وتكون معه عوناً في ماهو فيه ومنها ظروف حياته
الحب ليس حاجة نعتاد عليها لنقوم بواجب معين بل هو شعور ومشاعر وألفة ومودة
خربشات
لديك مايجعلنا ننتظر المزيد من فكر عقلك يانقي
سلمت
خواطر حزينه
01-21-2020, 06:53 PM
دَام عَطَائِكْ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك
vBulletin® v3.8.8, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir