صاحبة السمو
07-15-2019, 11:31 AM
عاد مصير اللاعب الإماراتي عمر عبدالرحمن عموري مع نادي الهلال ليطفو على السطح من جديد، بعدما أعلن نادي الهلال مغادرة اللاعب إلى الإمارات، بهدف الخضوع إلى فحوصات طبية في مركز «فيفا» الطبي بمدينة دبي.
وغاب عموري عن الملاعب طيلة الأشهر الماضية بعد تعرضه لقطع في الرباط الصليبي؛ ليخضع إلى عملية جراحية تكللت بالنجاح؛ ليؤدي اللاعب بعدها برنامجه التأهيلي حتى يصبح جاهزًا للعودة إلى الملاعب من جديد، وهو ما لم يحدث حتى الآن بالرغم من مشاركة اللاعب في تدريبات الفريق.
ووفقًا لما ذكره موقع «كورة»، فإن سفر عموري إلى الإمارات تسبب في تأجيل موعد انضمام اللاعب إلى بعثة «الزعيم» الموجودة حاليًّا في النمسا.
يأتي سفر عمر عبدالرحمن إلى الإمارات بهدف الحصول على رأي ثانٍ في مسألة إصابته، ومدى جاهزيته للعودة إلى الملاعب من جديد، وذلك سعيًا إلى حل الخلاف الطبي بين رأي الجهاز الطبي لفريق الهلال الذي يرى أن عموري لا يزال بحاجة إلى شهرين من العلاج والتأهيل، ورأي الطبيب الإسباني رامون كوجات الذي أجرى العملية الجراحية للاعب والذي يصر على أن عموري قادر على اللعب المباريات بشكل كامل.
وكان عموري قد توجه إلى إسبانيا خلال الأيام الماضية للخضوع إلى مزيج من الفحوصات الطبية، وهي الفحوصات التي كانت نتيجتها صادمة للجهاز الطبي بالهلال، بحسب «كورة».
وقد تسببت نتيجة فحوصات إسبانيا إلى اتخاذ قرار بإرسال عموري إلى مركز «فيفا» الطبي بمدينة دبي، بهدف إخضاع اللاعب إلى اختبارات قاسية للتأكد تمامًا من شفائه وقدرته على اللعب قبل اتخاذ قرار بالتوقيع معه لفترة جديدة.
https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/content.argaamnews.com/7eec3ad3-c615-4b4d-a7de-dfc9576ac601.png
وغاب عموري عن الملاعب طيلة الأشهر الماضية بعد تعرضه لقطع في الرباط الصليبي؛ ليخضع إلى عملية جراحية تكللت بالنجاح؛ ليؤدي اللاعب بعدها برنامجه التأهيلي حتى يصبح جاهزًا للعودة إلى الملاعب من جديد، وهو ما لم يحدث حتى الآن بالرغم من مشاركة اللاعب في تدريبات الفريق.
ووفقًا لما ذكره موقع «كورة»، فإن سفر عموري إلى الإمارات تسبب في تأجيل موعد انضمام اللاعب إلى بعثة «الزعيم» الموجودة حاليًّا في النمسا.
يأتي سفر عمر عبدالرحمن إلى الإمارات بهدف الحصول على رأي ثانٍ في مسألة إصابته، ومدى جاهزيته للعودة إلى الملاعب من جديد، وذلك سعيًا إلى حل الخلاف الطبي بين رأي الجهاز الطبي لفريق الهلال الذي يرى أن عموري لا يزال بحاجة إلى شهرين من العلاج والتأهيل، ورأي الطبيب الإسباني رامون كوجات الذي أجرى العملية الجراحية للاعب والذي يصر على أن عموري قادر على اللعب المباريات بشكل كامل.
وكان عموري قد توجه إلى إسبانيا خلال الأيام الماضية للخضوع إلى مزيج من الفحوصات الطبية، وهي الفحوصات التي كانت نتيجتها صادمة للجهاز الطبي بالهلال، بحسب «كورة».
وقد تسببت نتيجة فحوصات إسبانيا إلى اتخاذ قرار بإرسال عموري إلى مركز «فيفا» الطبي بمدينة دبي، بهدف إخضاع اللاعب إلى اختبارات قاسية للتأكد تمامًا من شفائه وقدرته على اللعب قبل اتخاذ قرار بالتوقيع معه لفترة جديدة.
https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/content.argaamnews.com/7eec3ad3-c615-4b4d-a7de-dfc9576ac601.png