شموع الحب
06-20-2019, 10:12 AM
آيات من القرآن الكريم تدل على المرور على الصراط
1- ﴿ وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا * ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا ﴾ [مريم: 71، 72].
2- ﴿ يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ ﴾ [الحديد: 12، 13].
وروى الحاكم في المستدرك (3785)، وصحَّحه ووافقه الذهبي، عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال في تفسير هذه اﻵية: "يؤتون نورهم على قدر أعمالهم؛ منهم مَنْ نورُه مثلُ الجبل، وأدناهم نورًا مَنْ نورُه على إبهامه، يُطفأ مرة ويتَّقد أخرى".
3- ﴿ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [التحريم: 8].
4- ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ﴾ [الحديد: 28]، قال المفسرون: "نورًا تمشون به على الصراط"؛ انظر: الوسيط؛ للواحدي (4/ 256)، زاد المسير في علم التفسير؛ لابن الجوزي (4/ 239)، تفسير الجلالين (ص: 724)، فتح القدير؛ للشوكاني (5/ 214).
أما اﻷحاديث الصحيحة فكثيرة، منها:
ما رواه البخاري (806)، ومسلم (182) عن أبي هريرة وأبي سعيد الخُدْري رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((يضرب الصراط بين ظهراني جهنم، فأكون أنا وأمتي أول من يجيز، ولا يتكلم يومئذٍ إلا الرسل، ودعوى الرسل يومئذٍ: اللهم سلم سلم)).
1- ﴿ وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا * ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا ﴾ [مريم: 71، 72].
2- ﴿ يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ ﴾ [الحديد: 12، 13].
وروى الحاكم في المستدرك (3785)، وصحَّحه ووافقه الذهبي، عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال في تفسير هذه اﻵية: "يؤتون نورهم على قدر أعمالهم؛ منهم مَنْ نورُه مثلُ الجبل، وأدناهم نورًا مَنْ نورُه على إبهامه، يُطفأ مرة ويتَّقد أخرى".
3- ﴿ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [التحريم: 8].
4- ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ﴾ [الحديد: 28]، قال المفسرون: "نورًا تمشون به على الصراط"؛ انظر: الوسيط؛ للواحدي (4/ 256)، زاد المسير في علم التفسير؛ لابن الجوزي (4/ 239)، تفسير الجلالين (ص: 724)، فتح القدير؛ للشوكاني (5/ 214).
أما اﻷحاديث الصحيحة فكثيرة، منها:
ما رواه البخاري (806)، ومسلم (182) عن أبي هريرة وأبي سعيد الخُدْري رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((يضرب الصراط بين ظهراني جهنم، فأكون أنا وأمتي أول من يجيز، ولا يتكلم يومئذٍ إلا الرسل، ودعوى الرسل يومئذٍ: اللهم سلم سلم)).