شموع الحب
06-17-2019, 01:20 PM
إنه الناجح
الناجح شخصٌ لا يفرِّق كثيرًا بين الصعوبات الكبيرة والصغيرة، طالَما أنه جهز نفسه مسبقًا لجميع الاحتمالات، وأحضَر كلَّ المتطلبات لإكمال الطريق والوصول للأهداف المنشودة التي رسمها وخطَّط لتحقيقها.
فهو يؤمن بأنه لا توجد قوةٌ ستَمنحه ما يريد ويُقبل عليه، مثل قوة الله سبحانه، لذلك تجده متمسكًا بنجاحه، متقدمًا للأمام، غيرَ قابلٍ للنظر إلى الخلف مهما كلَّف الأمر.
وهو شخص يتمتع بتوالي الصعوبات وكثرتها، طالما أن الحل منه وإليه؛ أي: هو مَن يَخلقه، وهو من يستفيد منه، فقد حيلَ بينه وبينا التراجع واليأس منذ أن انطَلق في رحلة النجاح، أو حتى قرَّر البداية في تحقيق ما يريد.
الناجح شخصٌ يغامر بدقة، وحسب كل ما تتطلبه كلُّ مرحلة من مغامرة وصمودٍ وخوضٍ، ذلك أنه يستخدم عقله جيدًا، ويدرك كيف تسير الأمور، ليعرف كيف ومتى وأين يضع خُطواته مستعينًا بدعاء ربِّه مؤمنًا بأنه هو المقدِّر والمسيِّر والميسِّر للأمور.
الناجح يتميَّز بالثقة في النفس، فيقول من خلالها:
كيفما كانت الحياة، وكيفما سارت أو انعرجتْ، لن تقف عثرةً في طريقي لتحقيق ما أبغي وما أريد؛ لأن رغبتي وصمودي وحكمتي وقوتي أكبر من ذلك.
الناجح شخصٌ لا يفرِّق كثيرًا بين الصعوبات الكبيرة والصغيرة، طالَما أنه جهز نفسه مسبقًا لجميع الاحتمالات، وأحضَر كلَّ المتطلبات لإكمال الطريق والوصول للأهداف المنشودة التي رسمها وخطَّط لتحقيقها.
فهو يؤمن بأنه لا توجد قوةٌ ستَمنحه ما يريد ويُقبل عليه، مثل قوة الله سبحانه، لذلك تجده متمسكًا بنجاحه، متقدمًا للأمام، غيرَ قابلٍ للنظر إلى الخلف مهما كلَّف الأمر.
وهو شخص يتمتع بتوالي الصعوبات وكثرتها، طالما أن الحل منه وإليه؛ أي: هو مَن يَخلقه، وهو من يستفيد منه، فقد حيلَ بينه وبينا التراجع واليأس منذ أن انطَلق في رحلة النجاح، أو حتى قرَّر البداية في تحقيق ما يريد.
الناجح شخصٌ يغامر بدقة، وحسب كل ما تتطلبه كلُّ مرحلة من مغامرة وصمودٍ وخوضٍ، ذلك أنه يستخدم عقله جيدًا، ويدرك كيف تسير الأمور، ليعرف كيف ومتى وأين يضع خُطواته مستعينًا بدعاء ربِّه مؤمنًا بأنه هو المقدِّر والمسيِّر والميسِّر للأمور.
الناجح يتميَّز بالثقة في النفس، فيقول من خلالها:
كيفما كانت الحياة، وكيفما سارت أو انعرجتْ، لن تقف عثرةً في طريقي لتحقيق ما أبغي وما أريد؛ لأن رغبتي وصمودي وحكمتي وقوتي أكبر من ذلك.