شموع الحب
06-14-2019, 05:44 PM
مساندة الزوجة ضرورية لمساعدته على تجاوز الوضع
يعاني بعض الأزواج الاكتئاب لأسباب عديدة، ما يؤثر سلبا على الحياة الزوجية ويكون سببا في العديد من المشاكل، كما يعكر صفو الحياة الزوجية.
ويقول المختصون في العلاقات الأسرية إن الزوج قد يصاب بالاكتئاب نتيجة الضغوط وتراكم الأعباء والمسؤوليات على عاتقه وضغوط العمل، أو نتيجة ظروف أخرى خارج المنزل تجعله يواجه تحديات صعبة تستهلك كثيرا من الجهد والتفكير، خاصة إذا تعرض إلى مواقف محبطة.
ويؤكد المختصون في العلاقات الأسرية أهمية دور الزوجة في مساندة شريك حياتها، الذي يعاني الاكتئاب وأيضا دعمه حتى يتجاوز الحالة، التي يعيشها ويستطيع التغلب على المشاعر السلبية، التي كانت نتيجة عدة عوامل.
ومن جهة أخرى، ينبغي على الزوجة أن تتعامل بجدية مع الوضع النفسي لشريك حياتها وأن لا تزيد الوضع سوءا بعدم اهتمامها به ما يجعله يشعر بمزيد من الإحباط واليأس.
ويعتبر الصبر أولى الخطوات، التي ينبغي أن تتحلى بها شريكة الحياة لمساعدة زوجها على الخروج من الحالة النفسية السيئة، سيما أنه يكون في حاجة إلى الدعم والتخفيف من معاناته بما أنه يجتاز مرحلة حرجة تتسم بعدم استقرار حالته النفسية، كما أنه يتأثر لأتفه الأسباب.
وينصح المختصون في العلاقات الأسرية الزوجة بضرورة استشارة مختص في علم النفس من أجل معرفة التفاصيل الكاملة عن الوضع النفسي لشريك حياتها وتتمكن من التدخل بالشكل الصحيح والتعامل معه بطريقة تساعده على تجاوز المرحلة الحرجة.
ويؤكد المختصون في العلاقات الأسرية أن الزوجة لابد أن تنصت إلى شريك حياتها وأن تسخر كل الإمكانيات وأغلب وقتها لمعرفة الأمور التي تسبب له إزعاجا وتؤدي إلى شعوره بحالة من الحزن والاكتئاب، كما ينبغي أن تفتح المجال أمامه ليبوح لها بأسرار أو أمور تزعجه وتؤثر سلبا على نفسيته.
ومن جهة أخرى، لابد على الزوجة أن تجعل شريك حياتها يشعر بالأمان داخل البيت ورفقتها، لتساهم بذلك في تحسين وضعه النفسي.
يعاني بعض الأزواج الاكتئاب لأسباب عديدة، ما يؤثر سلبا على الحياة الزوجية ويكون سببا في العديد من المشاكل، كما يعكر صفو الحياة الزوجية.
ويقول المختصون في العلاقات الأسرية إن الزوج قد يصاب بالاكتئاب نتيجة الضغوط وتراكم الأعباء والمسؤوليات على عاتقه وضغوط العمل، أو نتيجة ظروف أخرى خارج المنزل تجعله يواجه تحديات صعبة تستهلك كثيرا من الجهد والتفكير، خاصة إذا تعرض إلى مواقف محبطة.
ويؤكد المختصون في العلاقات الأسرية أهمية دور الزوجة في مساندة شريك حياتها، الذي يعاني الاكتئاب وأيضا دعمه حتى يتجاوز الحالة، التي يعيشها ويستطيع التغلب على المشاعر السلبية، التي كانت نتيجة عدة عوامل.
ومن جهة أخرى، ينبغي على الزوجة أن تتعامل بجدية مع الوضع النفسي لشريك حياتها وأن لا تزيد الوضع سوءا بعدم اهتمامها به ما يجعله يشعر بمزيد من الإحباط واليأس.
ويعتبر الصبر أولى الخطوات، التي ينبغي أن تتحلى بها شريكة الحياة لمساعدة زوجها على الخروج من الحالة النفسية السيئة، سيما أنه يكون في حاجة إلى الدعم والتخفيف من معاناته بما أنه يجتاز مرحلة حرجة تتسم بعدم استقرار حالته النفسية، كما أنه يتأثر لأتفه الأسباب.
وينصح المختصون في العلاقات الأسرية الزوجة بضرورة استشارة مختص في علم النفس من أجل معرفة التفاصيل الكاملة عن الوضع النفسي لشريك حياتها وتتمكن من التدخل بالشكل الصحيح والتعامل معه بطريقة تساعده على تجاوز المرحلة الحرجة.
ويؤكد المختصون في العلاقات الأسرية أن الزوجة لابد أن تنصت إلى شريك حياتها وأن تسخر كل الإمكانيات وأغلب وقتها لمعرفة الأمور التي تسبب له إزعاجا وتؤدي إلى شعوره بحالة من الحزن والاكتئاب، كما ينبغي أن تفتح المجال أمامه ليبوح لها بأسرار أو أمور تزعجه وتؤثر سلبا على نفسيته.
ومن جهة أخرى، لابد على الزوجة أن تجعل شريك حياتها يشعر بالأمان داخل البيت ورفقتها، لتساهم بذلك في تحسين وضعه النفسي.