شموع الحب
06-14-2019, 04:07 PM
قَدْ تَتَسَاوى اللَّحَظاتْ فِي اعْيُنِنا
ونكُونُ ذِكراً اَوْ نَسياً مَنسِياً اَو عِـشقَاً مجنُوناً .!
بـِقلبٍ اِستَوطَنَ مِنا مَدائِنَ الأَمانِي .,
فـَاَصبَحَ حُـلماً تَمتَدُ إليهِ اَذْرُعَ الْوِصالْ .!
حِـينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
اَعْلَمُ يَقِيناً بـِ انِي اَمتَلِكُ الكَونَ بَينَ قَبضَةِ يدَي .!
اُسجِرُ نِيرانَ الْشَوقْ لـِ تلتَهِمَ نبضٌ بِكَ يَلتَحِفْ .!
اِثِقُ بـِ انَّ الْسَعادَه بَلَغَتْ ذُرَى الْسَماء .!
وانَّ القَلبَ اُغدِقَ بـِ فَيضِ نَقَاءِ الْمَاءْ .!
حِـينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
تَمُوتُ فِينِي اَلفُ لَحظَةِ وَلَحظَه مِنْ حِ ـمِمِ الاَنِينْ .!
فـَتستَكِينْ وتُطفِئُ كُلَ دَياجِيرِ الْظُلَم .,
تُولَدُ فِينِي اِشْراقاتُ الاَمَلْ لـِ تُداعِبَ احْدَاقِي .,
تَتَكاتَلُ عَلى شِفَاهِي بَسماتٌ لَمْ اَعرِفهَا مِنْ قَبلْ .!
رُسِمَتْ بـِ رِيشَةِ عَ ـاشِقٍ فَتَّانْ .,
اَتقَنَ الْرَقصَ عَلى اِيقاعَاتِ نَبضِ الْقَمرْ .!
تَلَونتْ فَضاءاتِي بـ دَلالِ اَنغامِ وَجدِها .,
وسَمتْ سَماوَاتِي بـِهَدِيرِ ..
يُطرِبُ مَلائِكَةِ احسَاسِي .!
حِـينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
تُزَلزَلَ الاَرضَ مِنْ تحتِ قَدَمَي .,
وتَتَحَ ـوَّلَ فُصُولِي لـِ فصلٍ واحِدْ .!
تلْتَهِبُ مِعهَا شِفاهُ الإاشتِياقْ فـَيحتلُنِي
صَقِيعُ الحَنِينْ لـِ رُوحِكْ .,
وَاَتَجَردُ مِنْ ذَاتِي لـِ اكتَسِي ذَاتِكْ .!
جَـنَةُ عِشقِكَ مَنْ تُدَثِرُنِي .,
وتَضُمُنِي بَينَ فِردَوسِ اَنفَاسِكْ .,
وتَنتشَي جَوارِحِي اَطيابُ نسَائِمِك ..
حِـينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
تَهرُبُ مِنِي كُلَ اشْيَائِي تُهروِلُ إليكْ .!
بَاحِثَة عَـنكْ مُدَونِةً بَعثَرةِ المَسِيرْ وتَعثراتِ الخُطَى .!
لـِتستكِينَ جَوفَكْ .!
قِيثَارَةُ غَـرُورِي تَتَهاوى ..!
كـَاقمارٌ بَينَ راحَتَيكْ .,
فـَتَشدُو عَلى مَسامِعِي ..!
انت غُـرُورِي .,
يـَاسُكرا اثمَلنِي بـِعِـشقِهْ .!
حينَ اكُونُ " مَعَكْ " .
اُوقِنُ بـِانِي اَنسَلختُ مِنْ كُلِي بـِ " كُلِكْ " .!
فـَجردتُ الْرُوحَ مِنْ مُهلِكاتِ الْفَقدْ .,
لـِاتَلَبسُكَ عِـشقَاً \ شَوقَاً \ وَجداً ..
وَنَغماً تسْتَلِذُ اسْمَاعِي لـِرَناتِهْ .!
اِرْتَديتُكْ اَفرَاحَ عِيدِي .,
وزَينتُ بِكَ مَسافَاتُ الاِنتِظارْ .!
لـِ تبقَى " اَحلَى مَواعِيدِي " .,
وسَيرتُ بِكَ قَوافِلَ القَلَمْ حرُوفَاً وسُطُورْ .!
فـَبِكَ الحِبرُ يَبتدِي .,
والقَصائِدُ بـِعـينَيكْ تَنتَهِي .!
حِينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
تَتحَولُ مَساحَاتُ نبضِي لـِطِفلَ الْبَراءَه .!
تُلَملِمُ اَطرافَه بـِ دِفئِ احْضَانكْ .,
يَتَملَكُه الْوَجَلْ مِنْ قَدرٍ مُقترِنٌ بـِ الْرَحِيلْ .!
مُتَمَسِكَآ بـِ تلابِيبِ ثِيابكْ يَرْجو مِنْكً البقآءْ
تَبقَى اللحْظَه سُكراً بـِ قُربِهْ .!
فـَ تَثمُلْ .. وتَثمُلْ وتقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدْ .!
فـَ مَهما اِنهمَرَ العِشقُ عَلى الْرُوحْ .,
فـَ لنْ تكفِيهَا اسطُرَ الْبَوحْ .!
ونكُونُ ذِكراً اَوْ نَسياً مَنسِياً اَو عِـشقَاً مجنُوناً .!
بـِقلبٍ اِستَوطَنَ مِنا مَدائِنَ الأَمانِي .,
فـَاَصبَحَ حُـلماً تَمتَدُ إليهِ اَذْرُعَ الْوِصالْ .!
حِـينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
اَعْلَمُ يَقِيناً بـِ انِي اَمتَلِكُ الكَونَ بَينَ قَبضَةِ يدَي .!
اُسجِرُ نِيرانَ الْشَوقْ لـِ تلتَهِمَ نبضٌ بِكَ يَلتَحِفْ .!
اِثِقُ بـِ انَّ الْسَعادَه بَلَغَتْ ذُرَى الْسَماء .!
وانَّ القَلبَ اُغدِقَ بـِ فَيضِ نَقَاءِ الْمَاءْ .!
حِـينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
تَمُوتُ فِينِي اَلفُ لَحظَةِ وَلَحظَه مِنْ حِ ـمِمِ الاَنِينْ .!
فـَتستَكِينْ وتُطفِئُ كُلَ دَياجِيرِ الْظُلَم .,
تُولَدُ فِينِي اِشْراقاتُ الاَمَلْ لـِ تُداعِبَ احْدَاقِي .,
تَتَكاتَلُ عَلى شِفَاهِي بَسماتٌ لَمْ اَعرِفهَا مِنْ قَبلْ .!
رُسِمَتْ بـِ رِيشَةِ عَ ـاشِقٍ فَتَّانْ .,
اَتقَنَ الْرَقصَ عَلى اِيقاعَاتِ نَبضِ الْقَمرْ .!
تَلَونتْ فَضاءاتِي بـ دَلالِ اَنغامِ وَجدِها .,
وسَمتْ سَماوَاتِي بـِهَدِيرِ ..
يُطرِبُ مَلائِكَةِ احسَاسِي .!
حِـينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
تُزَلزَلَ الاَرضَ مِنْ تحتِ قَدَمَي .,
وتَتَحَ ـوَّلَ فُصُولِي لـِ فصلٍ واحِدْ .!
تلْتَهِبُ مِعهَا شِفاهُ الإاشتِياقْ فـَيحتلُنِي
صَقِيعُ الحَنِينْ لـِ رُوحِكْ .,
وَاَتَجَردُ مِنْ ذَاتِي لـِ اكتَسِي ذَاتِكْ .!
جَـنَةُ عِشقِكَ مَنْ تُدَثِرُنِي .,
وتَضُمُنِي بَينَ فِردَوسِ اَنفَاسِكْ .,
وتَنتشَي جَوارِحِي اَطيابُ نسَائِمِك ..
حِـينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
تَهرُبُ مِنِي كُلَ اشْيَائِي تُهروِلُ إليكْ .!
بَاحِثَة عَـنكْ مُدَونِةً بَعثَرةِ المَسِيرْ وتَعثراتِ الخُطَى .!
لـِتستكِينَ جَوفَكْ .!
قِيثَارَةُ غَـرُورِي تَتَهاوى ..!
كـَاقمارٌ بَينَ راحَتَيكْ .,
فـَتَشدُو عَلى مَسامِعِي ..!
انت غُـرُورِي .,
يـَاسُكرا اثمَلنِي بـِعِـشقِهْ .!
حينَ اكُونُ " مَعَكْ " .
اُوقِنُ بـِانِي اَنسَلختُ مِنْ كُلِي بـِ " كُلِكْ " .!
فـَجردتُ الْرُوحَ مِنْ مُهلِكاتِ الْفَقدْ .,
لـِاتَلَبسُكَ عِـشقَاً \ شَوقَاً \ وَجداً ..
وَنَغماً تسْتَلِذُ اسْمَاعِي لـِرَناتِهْ .!
اِرْتَديتُكْ اَفرَاحَ عِيدِي .,
وزَينتُ بِكَ مَسافَاتُ الاِنتِظارْ .!
لـِ تبقَى " اَحلَى مَواعِيدِي " .,
وسَيرتُ بِكَ قَوافِلَ القَلَمْ حرُوفَاً وسُطُورْ .!
فـَبِكَ الحِبرُ يَبتدِي .,
والقَصائِدُ بـِعـينَيكْ تَنتَهِي .!
حِينَ اكُونُ " مَعَكْ " ..
تَتحَولُ مَساحَاتُ نبضِي لـِطِفلَ الْبَراءَه .!
تُلَملِمُ اَطرافَه بـِ دِفئِ احْضَانكْ .,
يَتَملَكُه الْوَجَلْ مِنْ قَدرٍ مُقترِنٌ بـِ الْرَحِيلْ .!
مُتَمَسِكَآ بـِ تلابِيبِ ثِيابكْ يَرْجو مِنْكً البقآءْ
تَبقَى اللحْظَه سُكراً بـِ قُربِهْ .!
فـَ تَثمُلْ .. وتَثمُلْ وتقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدْ .!
فـَ مَهما اِنهمَرَ العِشقُ عَلى الْرُوحْ .,
فـَ لنْ تكفِيهَا اسطُرَ الْبَوحْ .!