شموع الحب
05-17-2019, 10:37 AM
ما هي أهمية تعليم الفتاة
زيادة الإلمام بالقراءة والكتابة
يُقارب عدد الفتيات الأميات حول العالم 63% من أصل 163 مليون من الفئة الشبابية الأمية حول العالم،
فتقديم وتوفير التعليم للفتيات من شأنه أن يرفع معدلات القراءة والكتابة،
وهذا يعمل على دفع التنمية إلى الأمام، والتطور في الأمكان التي تعاني من الصعوبات.
ازدهار الناتج المحلي الإجمالي
يرتفع الناتج المحلي الإجمالي عندما يتمّ توفير التعليم للفتيات والفتيان،
حيث يرتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3% من المتوسط عند ذهاب 10% من الفتيات إلى المدرسة.
الحد من الفقر
توفير الحقوق والمساواة وتكافؤ فرص الحصول على التعليم للنساء،
يساهم في مشاركتهن في النشاطات التجارية والاقتصادية،
كما يساهمن في زيادة القدرة على كسب الدخل لمكافحة الفقر الحالي،
والمستقبلي من خلال تأمين الحاجات الأساسية للأسرة.
التمثيل السياسي
هناك الكثير من القيود على مشاركة المرأة في السياسة،
وعدم إعطائها الحقوق الكاملة في الانتخابات في الكثير من الأماكن حول العالم،
وتقترح برامج النساء في الأمم المتحدة التي تهتم بقيادة ومشاركة المرأة،
أن التثقيف المدني والتدريب، وجميع أشكال التمكين، سوف تعمل على إزالة هذه الفجوة.
تعزيز الثقة
يساعد التعليم على إعطاء الشخص نظرةً إيجابية، ويجعله يؤمن ويثق بنفسه،
حيث يعتبر الإيمان بالنفس من أهم السمات التي يجب أن يتمتع بها الإنسان،
كما يقود التعليم إلى الاعتماد على الذات،
ويُعزز شعور الإنسان بأنّه قادر على امتلاك العالم،
حيث إنّ الشخص دون التعليم والمعرفة الكافية،
لن يتمكن من الدخول في المناقشات،
والتعبير عن الآراء الخاصة به.
دور المرأة المتعلمة في المجتمع
تمتلك النساء المتعلمات الفرصة الأكبر في تقديم المساعدة لأنفسهن ولعائلاتهن أيضاً،
والقدرة على توفير التغذية الصحية في المنزل، وبالتالي فإنّها توفر مجتمعات صحية،
وبقاء الفتيات في المدرسة يجعلهن أكثر عُرضةً لإنجاب عددٍ أقل من الأطفال في وقتٍ مبكر،
حيث يُقدر أن سنة واحدة من ذهاب الفتاة إلى المدرسة وتعلمها،
يُقلّل من عدد المواليد بنسبة 10%؛ وذلك لأنّ النساء المتعلمات يحملن خلال فتراتٍ لاحقةٍ من حياتهن،
وبالتالي ينجبن أطفالاً أكثر صحة، ويقدمن العناية لأطفالهن بالشكل الصحيح،
ومن جانبٍ آخر فإنّ المرأة المتعلمة تكون أكثر معرفةً واطلاعاً على الأمور الحياتية،
وتحقيق مكاسب إنتاجية، والعثور على عمل وكسب دخلٍ أعلى،
وبالتالي سيؤثر هذا على الوضع المالي والاقتصادي لعائلتها،
والتأثير على الاقتصاد الوطني، كما يصبح لديهن فرصةً للمشاركة في صنع القرار السياسي والاجتماعي.
زيادة الإلمام بالقراءة والكتابة
يُقارب عدد الفتيات الأميات حول العالم 63% من أصل 163 مليون من الفئة الشبابية الأمية حول العالم،
فتقديم وتوفير التعليم للفتيات من شأنه أن يرفع معدلات القراءة والكتابة،
وهذا يعمل على دفع التنمية إلى الأمام، والتطور في الأمكان التي تعاني من الصعوبات.
ازدهار الناتج المحلي الإجمالي
يرتفع الناتج المحلي الإجمالي عندما يتمّ توفير التعليم للفتيات والفتيان،
حيث يرتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3% من المتوسط عند ذهاب 10% من الفتيات إلى المدرسة.
الحد من الفقر
توفير الحقوق والمساواة وتكافؤ فرص الحصول على التعليم للنساء،
يساهم في مشاركتهن في النشاطات التجارية والاقتصادية،
كما يساهمن في زيادة القدرة على كسب الدخل لمكافحة الفقر الحالي،
والمستقبلي من خلال تأمين الحاجات الأساسية للأسرة.
التمثيل السياسي
هناك الكثير من القيود على مشاركة المرأة في السياسة،
وعدم إعطائها الحقوق الكاملة في الانتخابات في الكثير من الأماكن حول العالم،
وتقترح برامج النساء في الأمم المتحدة التي تهتم بقيادة ومشاركة المرأة،
أن التثقيف المدني والتدريب، وجميع أشكال التمكين، سوف تعمل على إزالة هذه الفجوة.
تعزيز الثقة
يساعد التعليم على إعطاء الشخص نظرةً إيجابية، ويجعله يؤمن ويثق بنفسه،
حيث يعتبر الإيمان بالنفس من أهم السمات التي يجب أن يتمتع بها الإنسان،
كما يقود التعليم إلى الاعتماد على الذات،
ويُعزز شعور الإنسان بأنّه قادر على امتلاك العالم،
حيث إنّ الشخص دون التعليم والمعرفة الكافية،
لن يتمكن من الدخول في المناقشات،
والتعبير عن الآراء الخاصة به.
دور المرأة المتعلمة في المجتمع
تمتلك النساء المتعلمات الفرصة الأكبر في تقديم المساعدة لأنفسهن ولعائلاتهن أيضاً،
والقدرة على توفير التغذية الصحية في المنزل، وبالتالي فإنّها توفر مجتمعات صحية،
وبقاء الفتيات في المدرسة يجعلهن أكثر عُرضةً لإنجاب عددٍ أقل من الأطفال في وقتٍ مبكر،
حيث يُقدر أن سنة واحدة من ذهاب الفتاة إلى المدرسة وتعلمها،
يُقلّل من عدد المواليد بنسبة 10%؛ وذلك لأنّ النساء المتعلمات يحملن خلال فتراتٍ لاحقةٍ من حياتهن،
وبالتالي ينجبن أطفالاً أكثر صحة، ويقدمن العناية لأطفالهن بالشكل الصحيح،
ومن جانبٍ آخر فإنّ المرأة المتعلمة تكون أكثر معرفةً واطلاعاً على الأمور الحياتية،
وتحقيق مكاسب إنتاجية، والعثور على عمل وكسب دخلٍ أعلى،
وبالتالي سيؤثر هذا على الوضع المالي والاقتصادي لعائلتها،
والتأثير على الاقتصاد الوطني، كما يصبح لديهن فرصةً للمشاركة في صنع القرار السياسي والاجتماعي.