شموع الحب
05-09-2019, 11:45 AM
تحت أنظار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وبحضوره عزفت فرقة موسيقية تركية ألحانها ومقطوعاتها الفنية، فيما تعالت أصواتهم بالغناء والترانيم، داخل ساحة مسجد تشامليجا بإسطنبول، والذي افتتحه الرئيس التركي قبل أيام قليلة؛ ليصبح أكبر مسجد في البلاد.
ويظهر في مقطع الفيديو "أردوغان" وهو يتقدم الحضور رفقة مجموعة من أصحاب العمائم والمسؤولين الأتراك؛ لافتتاح المسجد الذي بلغت تكلفته نحو 100 مليون دولار أمريكي، فيما تشدو وتغني فرقة موسيقية وتعزف الألحان داخل ساحة المسجد دون مراعاة لقدسيته.
وحظي المقطع بردود فعل غاضبة من المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين اعتبروا الأمر بدعة، ولا يراعي حرمة بيوت الله وقدسيتها. فيما تساءل البعض عن كيف سمح "أردوغان" الذي نصبه أتباعه سلطانًا على المسلمين بهذه الأمور المخالِفة للكتاب والسنة؟
وكتب أحد المغردين، ويدعى "عبدالعزيز"، تعليقًا على المقطع: "هذا كيف لو له سلطة على الحرمين الشريفين، هذا الصوفي المنافق، هذا ما يدعونه الإخوان اللامسلمين بأنه خليفة المسلمين، أي إسلام يعرفه قرودقان. الحمد لله على سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رجال التوحيد والسنة النبوية. اللهم أدم علينا حكم دولة التوحيد".
فيما شبَّه المغرد أحمد الثويقب الترانيم والموسيقى المعزوفة بما يحدث في الكنائس بقوله: "نفس ما يحدث في قداس الكنائس".
بينما قال المغرد "الدحمي": "لو معاذ الله سواها مسجد بالسعودية وش كان قالوا مهابيل أردوغان".
واعتبر المغرد بالمعرف "حسن" ما حدث في المسجد ليس بغريب على الأتراك، وقال: "لا نستغرب ممن أجدادهم حاصروا أهل طيبة الطيبة أحفاد الأنصار والمهاجرين، وقتلوهم وشردوهم، ويقول عن أهل التوحيد وأحفاد الصحابة وهابية، أن يجعل الرقص الصوفي عبادة يفتتح بها مساجدهم".
https://sabq.org/9vzQyj
ويظهر في مقطع الفيديو "أردوغان" وهو يتقدم الحضور رفقة مجموعة من أصحاب العمائم والمسؤولين الأتراك؛ لافتتاح المسجد الذي بلغت تكلفته نحو 100 مليون دولار أمريكي، فيما تشدو وتغني فرقة موسيقية وتعزف الألحان داخل ساحة المسجد دون مراعاة لقدسيته.
وحظي المقطع بردود فعل غاضبة من المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين اعتبروا الأمر بدعة، ولا يراعي حرمة بيوت الله وقدسيتها. فيما تساءل البعض عن كيف سمح "أردوغان" الذي نصبه أتباعه سلطانًا على المسلمين بهذه الأمور المخالِفة للكتاب والسنة؟
وكتب أحد المغردين، ويدعى "عبدالعزيز"، تعليقًا على المقطع: "هذا كيف لو له سلطة على الحرمين الشريفين، هذا الصوفي المنافق، هذا ما يدعونه الإخوان اللامسلمين بأنه خليفة المسلمين، أي إسلام يعرفه قرودقان. الحمد لله على سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رجال التوحيد والسنة النبوية. اللهم أدم علينا حكم دولة التوحيد".
فيما شبَّه المغرد أحمد الثويقب الترانيم والموسيقى المعزوفة بما يحدث في الكنائس بقوله: "نفس ما يحدث في قداس الكنائس".
بينما قال المغرد "الدحمي": "لو معاذ الله سواها مسجد بالسعودية وش كان قالوا مهابيل أردوغان".
واعتبر المغرد بالمعرف "حسن" ما حدث في المسجد ليس بغريب على الأتراك، وقال: "لا نستغرب ممن أجدادهم حاصروا أهل طيبة الطيبة أحفاد الأنصار والمهاجرين، وقتلوهم وشردوهم، ويقول عن أهل التوحيد وأحفاد الصحابة وهابية، أن يجعل الرقص الصوفي عبادة يفتتح بها مساجدهم".
https://sabq.org/9vzQyj