شموع الحب
04-12-2019, 03:13 PM
دلا من الاعتماد على اشارات سهلة الاختراق واى فاى او بلوتوث فقد نتج عن التطور التكنولوجى انه قد طور الباحثون نظام يستخدم جسم الانسان لإرسال كلمات السر بشكل أمن ، فعلماء الكمبيوتر والمهندسين الكهربائيين وضعوا طريقة لترحيل الاشارة او كلمات السر من ماسح بصمة الاصبع او لوحة اللمس من خلال الجسم الى جهاز استقبال ايضا على اتصال بالمستخدم ، وهذا الارسال عبر الجسم يوفر خيارا امنا للمصادقة التى لا تتطلب كلمات السر .
https://www.universemagic.com/images/2017/02/9209_1_or_1487770229.jpg
وقد قال مؤلف الدراسة الرائدة ( أريد فتح قفل باب بطريقة الكترونية ذكية ، فانا استطيع لمس القفل ولمس بصمات الاصابع عى هاتفى وهذا يحول اعتمادى السرى خلال جسدى لفتح الباب دون تسريب تلك المعلومات الشخصية ) .
وقد قال مؤلف الدراسة العليا شيام جولاكوتا استاذ مساعد فى علوم الكمبيوتر والهندسة فى جامعة واشنطن فى بيان له : ما هو رائع هو انه اظهرنا للمرة الاولى انه يمكن لاجهزة استشعار بصمات الاصابع ان ترسل المعلومات التى تقتصر على الجسم .
ويستخدم النظام الاشارات التى تم إنشاؤها بالفعل بأجهزة استشعار بصمات الاصابع على الهواتف الذكية والكمبيوتر المحمول ( لاب توب ) اللمس ، التى استخدمت حتى الان للحصول على مدخلات عن الخصائص المادية لاصبع المستخدم .
وقد قام الباحثون باستنباط طريقة لاستخدام الاشارات التى تم انشاؤها بواسطة اجهزة استشعار بصمات الاصابع واللمس ، كإخراج البيانات المقابلة مثل كلمات السر او الوصول الى التعليمات البرمجية بدلا من ارسال البيانات الحساسة عبر الهواء الى جهاز استقبالك ، ويتيح هذا النظام سفر المعلومات بشكل امن من خلال الجسم الى جهاز استقبال مضمون .
وفى الاختبارات حتى الآن ، النظام عمل مع iphones , Lenovo laptop trackpads and Adafruit والاختبارات كانت ناجحة مع عشرة اشخاص مختلفة من حيث الاوزان وانواع الجسم ، ويعمل من خلال المواضيع المختلفة فى الحركة ، ويبلغ معدل التحويل البدنى50 bp و 25 bp فى الثانية لاجهزة الهاتف ، وهى سريعة بما يكفى لكلمات سر او مرور بسيطة او رمز عددى ، ان معدل Bit يقيس كمية البيانات التى يمكن نقلها فى الثانية الواحدة مع ارتفاع المعدلات التى تمثل المزيد من البيانات ( على سبيل المثال ، ملف صغير بدلا من كلمة مرور بسيطة ) .
ووفقا للباحثين يمكن ايضا تطبيق الارسال على الجسم من الاجهزة الطبية ، مثل شاشات الجلوكوز او مضخات الانسولين ، مما يتطلب تأمين البيانات من خلال التأكيد على هوية المريض .
واخيرا عند الحصول على البرمجيات المستخدمة من قبل الشركات المصنعة لاستشعار بصمات الاصابع ، يأمل الباحثون مواصلة البحث فى كيفية توفير خيارات الارسال بطريقة اكبر واسرع .
https://www.universemagic.com/images/2017/02/9209_1_or_1487770229.jpg
وقد قال مؤلف الدراسة الرائدة ( أريد فتح قفل باب بطريقة الكترونية ذكية ، فانا استطيع لمس القفل ولمس بصمات الاصابع عى هاتفى وهذا يحول اعتمادى السرى خلال جسدى لفتح الباب دون تسريب تلك المعلومات الشخصية ) .
وقد قال مؤلف الدراسة العليا شيام جولاكوتا استاذ مساعد فى علوم الكمبيوتر والهندسة فى جامعة واشنطن فى بيان له : ما هو رائع هو انه اظهرنا للمرة الاولى انه يمكن لاجهزة استشعار بصمات الاصابع ان ترسل المعلومات التى تقتصر على الجسم .
ويستخدم النظام الاشارات التى تم إنشاؤها بالفعل بأجهزة استشعار بصمات الاصابع على الهواتف الذكية والكمبيوتر المحمول ( لاب توب ) اللمس ، التى استخدمت حتى الان للحصول على مدخلات عن الخصائص المادية لاصبع المستخدم .
وقد قام الباحثون باستنباط طريقة لاستخدام الاشارات التى تم انشاؤها بواسطة اجهزة استشعار بصمات الاصابع واللمس ، كإخراج البيانات المقابلة مثل كلمات السر او الوصول الى التعليمات البرمجية بدلا من ارسال البيانات الحساسة عبر الهواء الى جهاز استقبالك ، ويتيح هذا النظام سفر المعلومات بشكل امن من خلال الجسم الى جهاز استقبال مضمون .
وفى الاختبارات حتى الآن ، النظام عمل مع iphones , Lenovo laptop trackpads and Adafruit والاختبارات كانت ناجحة مع عشرة اشخاص مختلفة من حيث الاوزان وانواع الجسم ، ويعمل من خلال المواضيع المختلفة فى الحركة ، ويبلغ معدل التحويل البدنى50 bp و 25 bp فى الثانية لاجهزة الهاتف ، وهى سريعة بما يكفى لكلمات سر او مرور بسيطة او رمز عددى ، ان معدل Bit يقيس كمية البيانات التى يمكن نقلها فى الثانية الواحدة مع ارتفاع المعدلات التى تمثل المزيد من البيانات ( على سبيل المثال ، ملف صغير بدلا من كلمة مرور بسيطة ) .
ووفقا للباحثين يمكن ايضا تطبيق الارسال على الجسم من الاجهزة الطبية ، مثل شاشات الجلوكوز او مضخات الانسولين ، مما يتطلب تأمين البيانات من خلال التأكيد على هوية المريض .
واخيرا عند الحصول على البرمجيات المستخدمة من قبل الشركات المصنعة لاستشعار بصمات الاصابع ، يأمل الباحثون مواصلة البحث فى كيفية توفير خيارات الارسال بطريقة اكبر واسرع .