صاحبة السمو
04-10-2019, 01:31 PM
أعلن المركز الوطني للقياس، اليوم الأربعاء، أنه تم البدء في تطبيق مقياس التحصيل الدراسي في 178 مقرًّا على مستوى مدن ومحافظات المملكة، مستهدفًا طلاب وطالبات الصف الثالث الثانوي والخريجين.
وأوضح المتحدث الرسمي ومدير العلاقات والإعلام والاتصال بالمركز الوطني للقياس إبراهيم الرشيد، أن المقياس يُعدُ من الاختبارات التعليمية التي طورها مركز «قياس»، مستعينًا بمجموعة من الخبراء المتخصصين في هذا المجال، لافتًا إلى أن هذا الاختبار يُساعد الطلاب والطالبات على تحقيق الكفاءة والإنصاف، ورفع مستوى العدالة وتكافؤ الفرص بينهم، كما يُساعد الجامعات والمؤسسات التعليمية على تحقيق الكفاءة العالية.
وأضاف الرشيد: «يُعد هذا الاختبار معيارًا موحدًا وصادقًا، ما ينعكس إيجابًا على الجامعات بتحسين مخرجاتها، كما يقيس مستوى المعرفة التي حصّلها الطلاب والطالبات مما تعلموه في المدرسة من مقررات الرياضيات والكيمياء والفيزياء والأحياء (القسم العلمي)، كما يقيس القسم النظري مستواهم في مواد: التوحيد والحديث والفقه والنحو والأدب والبلاغة والتاريخ والجغرافيا».
وحثّ الرشيد، جميع المتقدمين والمتقدمات للاختبارات على الاستعداد الجيّد والاطلاع على المحتوى التعريفي والإرشادي الذي تم توفيره على الموقع الإلكتروني للمركز، إضافة إلى دخول موقع «التهيئة والتدريب»، الذي يهدف إلى رفع نسبة الاستعداد النفسي والمعرفي لدى المتقدمين لاختبار التحصيل الدراسي، وذلك قبيل دخولهم الاختبار الفعلي.
وأشار الرشيد إلى أن الموقع يحتوي على ثلاثة أقسام، الأول: حول المفاهيم العلمية، وتغطي مواد (الرياضيات، الكيمياء، الأحياء، الفيزياء )، كما يقدم القسم الثاني مجموعة من الأمثلة التدريبية، عبر نماذج تفاعلية مع تغذية راجعة، وتحتوى على أكثر من 100 مثال لكل نموذج، وفيما يخص القسم الثالث فهو يحتوي على اختبارات تجريبية؛ حيث يمكن الاستفادة من البرنامج من خلال زيارة الرابط:، ونوه الرشيد بأن الفترة الثانية من المقياس للطلاب والطالبات ستكون خلال الفترة من 3 ـ 8 رمضان المقبل.
المصدر
https://ajel.sa/ZPS9Lv/
وأوضح المتحدث الرسمي ومدير العلاقات والإعلام والاتصال بالمركز الوطني للقياس إبراهيم الرشيد، أن المقياس يُعدُ من الاختبارات التعليمية التي طورها مركز «قياس»، مستعينًا بمجموعة من الخبراء المتخصصين في هذا المجال، لافتًا إلى أن هذا الاختبار يُساعد الطلاب والطالبات على تحقيق الكفاءة والإنصاف، ورفع مستوى العدالة وتكافؤ الفرص بينهم، كما يُساعد الجامعات والمؤسسات التعليمية على تحقيق الكفاءة العالية.
وأضاف الرشيد: «يُعد هذا الاختبار معيارًا موحدًا وصادقًا، ما ينعكس إيجابًا على الجامعات بتحسين مخرجاتها، كما يقيس مستوى المعرفة التي حصّلها الطلاب والطالبات مما تعلموه في المدرسة من مقررات الرياضيات والكيمياء والفيزياء والأحياء (القسم العلمي)، كما يقيس القسم النظري مستواهم في مواد: التوحيد والحديث والفقه والنحو والأدب والبلاغة والتاريخ والجغرافيا».
وحثّ الرشيد، جميع المتقدمين والمتقدمات للاختبارات على الاستعداد الجيّد والاطلاع على المحتوى التعريفي والإرشادي الذي تم توفيره على الموقع الإلكتروني للمركز، إضافة إلى دخول موقع «التهيئة والتدريب»، الذي يهدف إلى رفع نسبة الاستعداد النفسي والمعرفي لدى المتقدمين لاختبار التحصيل الدراسي، وذلك قبيل دخولهم الاختبار الفعلي.
وأشار الرشيد إلى أن الموقع يحتوي على ثلاثة أقسام، الأول: حول المفاهيم العلمية، وتغطي مواد (الرياضيات، الكيمياء، الأحياء، الفيزياء )، كما يقدم القسم الثاني مجموعة من الأمثلة التدريبية، عبر نماذج تفاعلية مع تغذية راجعة، وتحتوى على أكثر من 100 مثال لكل نموذج، وفيما يخص القسم الثالث فهو يحتوي على اختبارات تجريبية؛ حيث يمكن الاستفادة من البرنامج من خلال زيارة الرابط:، ونوه الرشيد بأن الفترة الثانية من المقياس للطلاب والطالبات ستكون خلال الفترة من 3 ـ 8 رمضان المقبل.
المصدر
https://ajel.sa/ZPS9Lv/