شموع الحب
03-25-2019, 12:14 PM
تعالوا نعش وقتًا جميلاً في اكتشافِ هذه العوالم
يا نفسُ أين أنتِ؟
♦ ♦ ♦
بسمتُك غذاءُ جائع.
ولطفُك دواءُ مريض.
وكلمتُك الطيِّبة إنعاشُ بائس...
♦ ♦ ♦
ليس اسمُك (كاسر)
فلِمَ تكسِرُ الخواطر؟
♦ ♦ ♦
أسعدُ ليلةٍ حين آوي إلى فراشي ولم أؤذِ في نهاري أحدًا بقولٍ ولا فعلٍ...
♦ ♦ ♦
هل يُعْقلُ أنْ يعيشَ زوجان سنواتٍ طويلةً ولا يَعرف أحدُهما الآخرَ معرفةً حقيقيةً؟
♦ ♦ ♦
كلُّ إنسانٍ عالَمٌ فسيح.
وفي كلِّ بيتٍ - إذن - عوالم متعددة متنوعة.
تعالوا نعش وقتًا جميلاً في اكتشافِ هذه العوالم.
♦ ♦ ♦
أتمنى أن يُكتَبَ كتابٌ عن الرجال والنساء النبلاء
في تاريخنا الذين خصَّهم الُله بقضاء حوائج الناس.♦ ♦ ♦
(دقيقةُ) ألمٍ تبيِّن لكَ قيمة (سنةٍ) من العافية...
وهذه فائدةٌ مِنْ فوائدِ المرض.
♦ ♦ ♦
قد تكسلُ عن طلب شيءٍ، وتعجزُ عن نيله، وتخيِّلُ لك النفسُ
أنَّ ذلك تورعٌ منها عن ذاك...وشتان بين الأمرين، فاحذرْ.♦ ♦ ♦
يُمْكِنُ أنْ يسلبَ منك الآخرون كلَّ شيء عدا قناعاتك...
الوحيدُ القادرُ على سلبها هو أنت.
♦ ♦ ♦
كتبَ صديقٌ إلى صديقهِ رسالةً فيها ثلاثُ إشاراتِ استفهام...
فأحزنهُ ثلاثةَ أيام...
♦ ♦ ♦
خيرُ الأعمار الطويلُ العريضُ
وما فائدة عُمُرٍ طويلٍ لم يكن عريضًا؟
♦ ♦ ♦
يا نفسُ أين أنتِ؟
♦ ♦ ♦
بسمتُك غذاءُ جائع.
ولطفُك دواءُ مريض.
وكلمتُك الطيِّبة إنعاشُ بائس...
♦ ♦ ♦
ليس اسمُك (كاسر)
فلِمَ تكسِرُ الخواطر؟
♦ ♦ ♦
أسعدُ ليلةٍ حين آوي إلى فراشي ولم أؤذِ في نهاري أحدًا بقولٍ ولا فعلٍ...
♦ ♦ ♦
هل يُعْقلُ أنْ يعيشَ زوجان سنواتٍ طويلةً ولا يَعرف أحدُهما الآخرَ معرفةً حقيقيةً؟
♦ ♦ ♦
كلُّ إنسانٍ عالَمٌ فسيح.
وفي كلِّ بيتٍ - إذن - عوالم متعددة متنوعة.
تعالوا نعش وقتًا جميلاً في اكتشافِ هذه العوالم.
♦ ♦ ♦
أتمنى أن يُكتَبَ كتابٌ عن الرجال والنساء النبلاء
في تاريخنا الذين خصَّهم الُله بقضاء حوائج الناس.♦ ♦ ♦
(دقيقةُ) ألمٍ تبيِّن لكَ قيمة (سنةٍ) من العافية...
وهذه فائدةٌ مِنْ فوائدِ المرض.
♦ ♦ ♦
قد تكسلُ عن طلب شيءٍ، وتعجزُ عن نيله، وتخيِّلُ لك النفسُ
أنَّ ذلك تورعٌ منها عن ذاك...وشتان بين الأمرين، فاحذرْ.♦ ♦ ♦
يُمْكِنُ أنْ يسلبَ منك الآخرون كلَّ شيء عدا قناعاتك...
الوحيدُ القادرُ على سلبها هو أنت.
♦ ♦ ♦
كتبَ صديقٌ إلى صديقهِ رسالةً فيها ثلاثُ إشاراتِ استفهام...
فأحزنهُ ثلاثةَ أيام...
♦ ♦ ♦
خيرُ الأعمار الطويلُ العريضُ
وما فائدة عُمُرٍ طويلٍ لم يكن عريضًا؟
♦ ♦ ♦