شموع الحب
03-10-2019, 08:45 AM
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/62594/1444050796/كيف_أحافظ_على_هدوئي.jpg
نصائح للمحافظة على الهدوء
يوجد بعض النصائح التي يمكن من خلالها تعلم هدوء الأعصاب وهي:[١]
ممارسة التأمل: وذلك من خلال ممارسة اليوغا، أو بعض تمارين التأمّل، والتي تحدّ كثيراً من القلق، والاكتئاب، والاضطراب.
أخذ قيلولة: إنّ أخذ فترة قصيرة من النوم ظهراً يساعد على الشعور بالراحة والهدوء.
تجنب النزاعات: يفضّل ترك النزاعات مع الآخرين.
الاستماع إلى الموسيقة الهادئة: يمكن للعديد من الأغاني أن تساعد على تهدئة الأعصاب.
الذهاب في نزهة: يمكن أخذ نزهة في الحديقة أو على شاطئ بحر أو قهوة.
التخلص من الفوضى: حيث إن طرد الأفكار المزعجة والتخلّص منها يعطي الشعور الهدوء.
الشعور باتساع الوقت: يجب أن يشعر الشخص أنّ هنالك متسعاً من الوقت ليصل إلى الشيء الذي يريده.
الفضفضة لشخص موثوق: يمكن أن يحصل الشخص على بعض السلام والراحة عند التحدّث مع شخص يرتاح إليه ويثق به.
القيام بالنشاطات التي تهدئ القلب والعقل: يمكن أن يقوم الشخص بالأشياء التي يمكن أن تمنحه الهدوء مثل: خدمة المجتمع، والعيش بجانب منطقة طبيعيّة، ومحاولة تجنّب العلاقات والأمور التي تستنزف طاقاته.
التدرّب على الصبر
يمكن أن يزيد الشخص من قدرته على المحافظة على الهدوء بأن يمارس سلوك الصبر، وذلك من خلال تطبيقه بشكل يوميّ بهدف التدرب والاعتياد، على سبيل المثال يمكنه أن يقف في أطول طابور للشراء عند الذهاب لمحلّ البقالة، كما يمكنه عند الذهاب لمكان ما أن يستبدل قيادة السيارة بالمشي، وذلك عن طريق القيام بنزهة طويلة عبر طريق منعزل.[٢]
طرق للمحافظة على الهدوء
يوجد بعض الطرق التي يمكن أن يستخدمها الشخص من أجل المحافظة على الهدوء ومنها:[٣]
مواجهة اللحظات الصعبة بإغلاق العينين، فإنّ ذلك يمنح الإنسان قليل من الاستراحة، والشعور بالهدوء.
ممارسة التنفّس من خلال التركيز على عملية أخذ النفس، والانتظار قليلاً ثمّ الزفير.
استخدام زيت اللافندر حيث يعدّ مهدئاً طبيعياً، ويؤدّي لتغيير إيجابيّ في ضغط الدم، والنبض، ويخفّف الشعور بالألم، والقلق.
الترطيب من خلال الماء عن طريق شربه، أو الحرص على الاستحمام والسباحة، فإنّ من شأن ذلك تهدئة الأعصاب.
نصائح للمحافظة على الهدوء
يوجد بعض النصائح التي يمكن من خلالها تعلم هدوء الأعصاب وهي:[١]
ممارسة التأمل: وذلك من خلال ممارسة اليوغا، أو بعض تمارين التأمّل، والتي تحدّ كثيراً من القلق، والاكتئاب، والاضطراب.
أخذ قيلولة: إنّ أخذ فترة قصيرة من النوم ظهراً يساعد على الشعور بالراحة والهدوء.
تجنب النزاعات: يفضّل ترك النزاعات مع الآخرين.
الاستماع إلى الموسيقة الهادئة: يمكن للعديد من الأغاني أن تساعد على تهدئة الأعصاب.
الذهاب في نزهة: يمكن أخذ نزهة في الحديقة أو على شاطئ بحر أو قهوة.
التخلص من الفوضى: حيث إن طرد الأفكار المزعجة والتخلّص منها يعطي الشعور الهدوء.
الشعور باتساع الوقت: يجب أن يشعر الشخص أنّ هنالك متسعاً من الوقت ليصل إلى الشيء الذي يريده.
الفضفضة لشخص موثوق: يمكن أن يحصل الشخص على بعض السلام والراحة عند التحدّث مع شخص يرتاح إليه ويثق به.
القيام بالنشاطات التي تهدئ القلب والعقل: يمكن أن يقوم الشخص بالأشياء التي يمكن أن تمنحه الهدوء مثل: خدمة المجتمع، والعيش بجانب منطقة طبيعيّة، ومحاولة تجنّب العلاقات والأمور التي تستنزف طاقاته.
التدرّب على الصبر
يمكن أن يزيد الشخص من قدرته على المحافظة على الهدوء بأن يمارس سلوك الصبر، وذلك من خلال تطبيقه بشكل يوميّ بهدف التدرب والاعتياد، على سبيل المثال يمكنه أن يقف في أطول طابور للشراء عند الذهاب لمحلّ البقالة، كما يمكنه عند الذهاب لمكان ما أن يستبدل قيادة السيارة بالمشي، وذلك عن طريق القيام بنزهة طويلة عبر طريق منعزل.[٢]
طرق للمحافظة على الهدوء
يوجد بعض الطرق التي يمكن أن يستخدمها الشخص من أجل المحافظة على الهدوء ومنها:[٣]
مواجهة اللحظات الصعبة بإغلاق العينين، فإنّ ذلك يمنح الإنسان قليل من الاستراحة، والشعور بالهدوء.
ممارسة التنفّس من خلال التركيز على عملية أخذ النفس، والانتظار قليلاً ثمّ الزفير.
استخدام زيت اللافندر حيث يعدّ مهدئاً طبيعياً، ويؤدّي لتغيير إيجابيّ في ضغط الدم، والنبض، ويخفّف الشعور بالألم، والقلق.
الترطيب من خلال الماء عن طريق شربه، أو الحرص على الاستحمام والسباحة، فإنّ من شأن ذلك تهدئة الأعصاب.