شموع الحب
03-05-2019, 11:35 AM
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/24280/1440409629/كيف_أتخلص_من_التعلق_بشخص.jpg
التخلّص من الذكريات
إذا أراد الفرد أن يتخلّص من حب شخص ما، فيجب عليه أن يحاول الابتعاد عن كلّ الذكريات، وتركها خلفه، فتجربة الأشياء الجديدة، من مشاهد، أو خبرات تحفّز الحواس على إبعاد ألم الانفصال، لذا يمكن عمل رحلة قصيرة، أو تجربة مقهى جديد وغيرها من الأمور، كما يفضّل مسح آثار الانفصال من خلال تجنّب الاحتكاك مع الناس والأشياء التي تذكّر الفرد بمن تعلق به، مثل: القمصان القديمة، والصور الفوتوغرافية، وليس بالضرورة أن يتم رمي هذه الأشياء، بل يمكن إخفاؤها بعيداً عن النظر، كأن يتمّ ربطها ووضعها في العلية، الأمر الذي سيقلّل من ألم رؤيتها في كلّ مرة.[١]
تقبل الفقدان
يجب على الإنسان أن يتقبّل صعوبة النسيان، وحقيقة أنّه لن ينسى أبداً الشخص الذي أحبه، وربما لن يستطيع نسيان الأوقات التي قضاها معه، أو مشاركته الضحك والبكاء، والألم والسعادة، فلا بأس في ذلك، فسيكون هذا صعباً في البداية ولكن مع الوقت سيتعلّم كيف يستمر، وكيف سيقاوم أفكاره ورغباته اتجاه العودة لهذه العلاقة، وبالتالي سيصبح الأمر أسهل مع الوقت، وسيتعلم أن يكون ممتناً للذكريات، وللأوقات والدروس التي قضاها مع هذا الشخص، وسيصبح فخوراً بقدرته على اتخاذ القرار السليم، وقوته الذاتية.[٢]
تحويل طاقة الألم لشيء إيجابيّ
يمكن أن يقوم الشخص بمحاولة البدء في التواصل الاجتماعيّ من خلال رؤية أشخاص مختلفين، أو أن يمارس التمارين الرياضية، مثل: الجري، أو المشي، أو ركوب الدرجات، فكلّ ذلك قد يساعد على تحفيز هرمون الإندروفين في الجسم، إذ إنّ التمارين تمثّل حافزاً مهماً للشفاء، وستساعد على تهدئة العقل، كما أنّ وجود الأشخاص حول الفرد يساهم كثيراً في تخلّصه من التعلّق بشخص ما، مثل: الأصدقاء، أو أفراد العائلة، حيث يساعدون على الخروج من المشكلة بسرعة أكبر.[٣]
التخلّص من الذكريات
إذا أراد الفرد أن يتخلّص من حب شخص ما، فيجب عليه أن يحاول الابتعاد عن كلّ الذكريات، وتركها خلفه، فتجربة الأشياء الجديدة، من مشاهد، أو خبرات تحفّز الحواس على إبعاد ألم الانفصال، لذا يمكن عمل رحلة قصيرة، أو تجربة مقهى جديد وغيرها من الأمور، كما يفضّل مسح آثار الانفصال من خلال تجنّب الاحتكاك مع الناس والأشياء التي تذكّر الفرد بمن تعلق به، مثل: القمصان القديمة، والصور الفوتوغرافية، وليس بالضرورة أن يتم رمي هذه الأشياء، بل يمكن إخفاؤها بعيداً عن النظر، كأن يتمّ ربطها ووضعها في العلية، الأمر الذي سيقلّل من ألم رؤيتها في كلّ مرة.[١]
تقبل الفقدان
يجب على الإنسان أن يتقبّل صعوبة النسيان، وحقيقة أنّه لن ينسى أبداً الشخص الذي أحبه، وربما لن يستطيع نسيان الأوقات التي قضاها معه، أو مشاركته الضحك والبكاء، والألم والسعادة، فلا بأس في ذلك، فسيكون هذا صعباً في البداية ولكن مع الوقت سيتعلّم كيف يستمر، وكيف سيقاوم أفكاره ورغباته اتجاه العودة لهذه العلاقة، وبالتالي سيصبح الأمر أسهل مع الوقت، وسيتعلم أن يكون ممتناً للذكريات، وللأوقات والدروس التي قضاها مع هذا الشخص، وسيصبح فخوراً بقدرته على اتخاذ القرار السليم، وقوته الذاتية.[٢]
تحويل طاقة الألم لشيء إيجابيّ
يمكن أن يقوم الشخص بمحاولة البدء في التواصل الاجتماعيّ من خلال رؤية أشخاص مختلفين، أو أن يمارس التمارين الرياضية، مثل: الجري، أو المشي، أو ركوب الدرجات، فكلّ ذلك قد يساعد على تحفيز هرمون الإندروفين في الجسم، إذ إنّ التمارين تمثّل حافزاً مهماً للشفاء، وستساعد على تهدئة العقل، كما أنّ وجود الأشخاص حول الفرد يساهم كثيراً في تخلّصه من التعلّق بشخص ما، مثل: الأصدقاء، أو أفراد العائلة، حيث يساعدون على الخروج من المشكلة بسرعة أكبر.[٣]