بحـر
02-26-2019, 04:32 PM
http://www.tra-sh.com/up/uploads/155118791581.jpg (http://www.tra-sh.com/up/)
فجر محققون بريطانيون، مفاجأة مدوية، اليوم الاثنين، بعدما كشفوا عن أن الطائرة الصغيرة، التي كانت تحمل النجم الأرجنتيني إيميليانو سالا، والتي تحطمت في بحر المانش الشهر الماضي، وتسببت في مقتله، لم تكن تحظى برخصة للقيام برحلات تجارية.
وأشار المكتب في تقرير أولي نشر اليوم الاثنين، إلى أن الأساس الذي تم عليه نقل الراكب لم يتم تحديده بعد، لكن الطيار قام سابقا بنقل ركاب على أساس تشارك الكلفة، حيث تقوم تلك الطائرات على فكرة مشاركة تكلفة الرحلة بين الطيار والراكب.
وتحطمت الطائرة في 21 يناير الماضي، قبل إتمام اللاعب انتقاله رسمياً إلى صفوف نادي كارديف سيتي الإنجليزي، فيما تم انتشال جثة سالا 7 فبراير الجاري، بينما لا يزال مصير الطيار ديفيد إيبوتسون مجهولا حتى الآن، نظراً لعدم العثور عليه.
وقال ويلي في تصريحات لوسائل إعلام إنجليزية في وقت سابق، إن مارك هو من تولى تنظيم رحلة سالا، وإنه قام بالأمر نفسه سابقا لعدد من الوسطاء الضالعين في صفقة انتقال اللاعب.
وبحسب التقرير الأولي للمحققين البريطانيين، فقد كانت الطائرة الصغيرة، وهي من نوع ” بايبر بي آيه-46 ماليبو ” مسجلة في الولايات المتحدة، لكن لم يتم العثور على سجل الرحلة أو رخصة الطيار بعد، ولهذا لا يمكن التأكيد ما إذا كان الطيار المفقود كان يحمل إجازة للتحليق ليلاً.
وأوضح المحققون أن جزءا من حطام الطائرة عثر عليه على عمق 68 مترا تحت سطح البحر، وأن الطائرة “ تعرضت لضرر كبير، والجزء الأساسي من هيكلها انقسم إلى 3 أجزاء، بقيت متصلة ببعضها البعض بفضل أسلاك كهربائية، وغيرها من المعدات ” .
ولم تكن الطائرة مزودة بصندوق أسود، وهو المتوافر في الطائرات التجارية لتسجيل بيانات الرحلة والتسجيلات الصوتية في قمرة القيادة.
فجر محققون بريطانيون، مفاجأة مدوية، اليوم الاثنين، بعدما كشفوا عن أن الطائرة الصغيرة، التي كانت تحمل النجم الأرجنتيني إيميليانو سالا، والتي تحطمت في بحر المانش الشهر الماضي، وتسببت في مقتله، لم تكن تحظى برخصة للقيام برحلات تجارية.
وأشار المكتب في تقرير أولي نشر اليوم الاثنين، إلى أن الأساس الذي تم عليه نقل الراكب لم يتم تحديده بعد، لكن الطيار قام سابقا بنقل ركاب على أساس تشارك الكلفة، حيث تقوم تلك الطائرات على فكرة مشاركة تكلفة الرحلة بين الطيار والراكب.
وتحطمت الطائرة في 21 يناير الماضي، قبل إتمام اللاعب انتقاله رسمياً إلى صفوف نادي كارديف سيتي الإنجليزي، فيما تم انتشال جثة سالا 7 فبراير الجاري، بينما لا يزال مصير الطيار ديفيد إيبوتسون مجهولا حتى الآن، نظراً لعدم العثور عليه.
وقال ويلي في تصريحات لوسائل إعلام إنجليزية في وقت سابق، إن مارك هو من تولى تنظيم رحلة سالا، وإنه قام بالأمر نفسه سابقا لعدد من الوسطاء الضالعين في صفقة انتقال اللاعب.
وبحسب التقرير الأولي للمحققين البريطانيين، فقد كانت الطائرة الصغيرة، وهي من نوع ” بايبر بي آيه-46 ماليبو ” مسجلة في الولايات المتحدة، لكن لم يتم العثور على سجل الرحلة أو رخصة الطيار بعد، ولهذا لا يمكن التأكيد ما إذا كان الطيار المفقود كان يحمل إجازة للتحليق ليلاً.
وأوضح المحققون أن جزءا من حطام الطائرة عثر عليه على عمق 68 مترا تحت سطح البحر، وأن الطائرة “ تعرضت لضرر كبير، والجزء الأساسي من هيكلها انقسم إلى 3 أجزاء، بقيت متصلة ببعضها البعض بفضل أسلاك كهربائية، وغيرها من المعدات ” .
ولم تكن الطائرة مزودة بصندوق أسود، وهو المتوافر في الطائرات التجارية لتسجيل بيانات الرحلة والتسجيلات الصوتية في قمرة القيادة.