شموع الحب
02-24-2019, 11:07 AM
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/65167/1445344416/كيف_أغير_من_روتين_حياتي_الزوجية.jpg
تعلّم شيء جديد
تنطوي عملية تعلّم شيء جديد، كدروس اليوغا أو الرقص وغيرها على إعادة الروح للحياة الزوجيّة والشراكة، فهي بمجملها عملية قائمة على الاعتماد على الشّريك عند بدء التعلّم، عندها ستبدأ الأحداث المرافقة لعملية التعلم، وتشمل على المواقف المُضحكة والمحرجة وغيرها الكثير من المتعة.[١]
تخصيص وقت للتخطيط العملي
تشتمل الحياة الزوجية على العديد من الظروف والمشاكل التي قد تجعل أحد الطّرفين متوتّراً أو مهموماً، وخاصة فيما يتعلّق بأمور العمل، بينما يكون الطّرف الآخر لا يحمل نفس الأفكار أو الهموم، فبوجود هذا الوضع سيكون من الصعب الحديث بموضوع مهم أو نقاش أمر ما في أي وقت؛ فقد يؤدي هذا النقاش لحصول اختلاف أو سوء فهم ما بين الطّرفين، وفي سبيل تجنّب هذه المشكلة والحفاظ على الحياة الزوجية بصورة أكثر متعة، يُنصح بالتمهيد بذكر الموضوع بصورة مختصرة، ثُم تعيين وقت لاحق ليتم النقاش فيه.[١]
مشاركة الأنشطة المُمتعة
أشارت العديد من الدراسات التي عُنيت بتتبع سلوك الزواج بعد التشارك في الأنشطة الممتعة والمثيرة للاهتمام، والتي أجريت إحداها في عام 1989م والأخرى في عام 2000م إلى أنّ التشارك في تنفيذ الأنشطة التي تثير اهتمام كلّ من الزوجين كان لها أثر كبير في تغيير روتين حياتهم وجعلها أكثر إثارة ومتعة، وجاءت هذه النتيجة مناقضة لسلوك الأزواج بعد ممارستهم للأنشطة المُملة، حيث أظهر هؤلاء الأزواج عدم الرضا بعد هذه الأنشطة.[٢]
قضاء الإجازات معاً
تشكّل الإجازات خياراً موفقّاً وفرصة سانحة لإجراء بعض التغييرات على روتين الحياة الزوجية، كما أن اتّخاذ مثل هذه الخطوة سيضيف المزيد من المتعة والمرح على هذا الروتين، فيُمكن استغلالها لأخذ جولة معاً، كالذهاب في رحلة، أو العمل على تنفيذ مهمّة ما، كما يُعد من المُفيد القيام ببعض الأنشطة المماثلة بصورة غير مخطط لها ما بين فترة وأخرى في تحقيق الهدف المطلوب.[٣]
تعلّم شيء جديد
تنطوي عملية تعلّم شيء جديد، كدروس اليوغا أو الرقص وغيرها على إعادة الروح للحياة الزوجيّة والشراكة، فهي بمجملها عملية قائمة على الاعتماد على الشّريك عند بدء التعلّم، عندها ستبدأ الأحداث المرافقة لعملية التعلم، وتشمل على المواقف المُضحكة والمحرجة وغيرها الكثير من المتعة.[١]
تخصيص وقت للتخطيط العملي
تشتمل الحياة الزوجية على العديد من الظروف والمشاكل التي قد تجعل أحد الطّرفين متوتّراً أو مهموماً، وخاصة فيما يتعلّق بأمور العمل، بينما يكون الطّرف الآخر لا يحمل نفس الأفكار أو الهموم، فبوجود هذا الوضع سيكون من الصعب الحديث بموضوع مهم أو نقاش أمر ما في أي وقت؛ فقد يؤدي هذا النقاش لحصول اختلاف أو سوء فهم ما بين الطّرفين، وفي سبيل تجنّب هذه المشكلة والحفاظ على الحياة الزوجية بصورة أكثر متعة، يُنصح بالتمهيد بذكر الموضوع بصورة مختصرة، ثُم تعيين وقت لاحق ليتم النقاش فيه.[١]
مشاركة الأنشطة المُمتعة
أشارت العديد من الدراسات التي عُنيت بتتبع سلوك الزواج بعد التشارك في الأنشطة الممتعة والمثيرة للاهتمام، والتي أجريت إحداها في عام 1989م والأخرى في عام 2000م إلى أنّ التشارك في تنفيذ الأنشطة التي تثير اهتمام كلّ من الزوجين كان لها أثر كبير في تغيير روتين حياتهم وجعلها أكثر إثارة ومتعة، وجاءت هذه النتيجة مناقضة لسلوك الأزواج بعد ممارستهم للأنشطة المُملة، حيث أظهر هؤلاء الأزواج عدم الرضا بعد هذه الأنشطة.[٢]
قضاء الإجازات معاً
تشكّل الإجازات خياراً موفقّاً وفرصة سانحة لإجراء بعض التغييرات على روتين الحياة الزوجية، كما أن اتّخاذ مثل هذه الخطوة سيضيف المزيد من المتعة والمرح على هذا الروتين، فيُمكن استغلالها لأخذ جولة معاً، كالذهاب في رحلة، أو العمل على تنفيذ مهمّة ما، كما يُعد من المُفيد القيام ببعض الأنشطة المماثلة بصورة غير مخطط لها ما بين فترة وأخرى في تحقيق الهدف المطلوب.[٣]