رحيل المشاعر
02-21-2019, 07:41 PM
align=center]>
نصائح لتكون متحدثاً لبقاً وتؤثر في الناس[/
تعارفت المجتمعات المتحضرة، على مجموعة من القواعد، التي يجدر إتباعها خلال
الحفلات والمناسبات الإجتماعية ، وهذة القواعد هي :[٣]
التبسم في وجه الآخرين، وإلقاء التحية والبدء بالسلام عليهم.
الابتعاد عن الاحاديث السلبية التي تبث الطاقة السلبية والحزن لدى الآخرين، فالإنسان بطبيعته لا يحب الأحاديث التي تزيد همومه وآلامه. وبث السعادة والحب والطاقة الإيجابية لدى الآخرين.
إعطاء الاهتمام للشخص من خلال إشعاره أنّه أهمّ شخص في العالم وذلك من خلال الاستماع لكلّ ما يقوله.
مخاطبة الناس على قدر عقولهم، ومراعاة الفروق الفردية بين البشر.
تقبل الاختلاف في وجهات النظر، والابتعاد عن الحدة في ردود الأفعال والتصرفات.
تجنب توجيه الاتهامات إلى أحدٍ خاصةً أمام الآخرين.
الاعتراف بالخطأ في حال صدر عن الإنسان، فهذه الخطوة تزيد محبة الآخرين واحترامهم وكسب مودتهم، على عكس ما يعتقد الكثير من الناس بأنّ الاعتذار يقلل شأن الإنسان.
التمتع بصفة حسن الاستماع إلى الآخرين وإعطائهم فرصة التعبير عن كلّ ما يجول في صدورهم ومحاولة فهم وجهة نظرهم مع ضرورة تجنب المقاطعة في الحديث، والابتعاد كل البعد عن الاستهزاء والسخرية.
الابتعاد عن مناقشة الأشخاص الجاهلين والمتعصبين الذين يستهلكون طاقة الإنسان الإيجابية.
الابتعاد عن الكلمات الجارحة التي تُحدث فجوات عميقة في العلاقة مع الآخرين.
إتقان لغة الجسد التي تعطي قدرةً على إيصال الأفكار إلى الآخرين بسهولة ويسر.
مدح الآخرين والثناء عليهم وعلى تصرفاتهم.
استخدام العبارات التي تدل على الأدب والذوق مثل: شكراً، لو سمحت، من فضلك.
تقديم النصح والمشورة للآخرين عندما يطلبونها وليس التطفل عليهم.
التمتع بالثقافة الواسعة والمعلومات الوافرة في مختلف مجالات الحياة، حيث إنّ العلم بكافة أشكاله، يعتبر واحداً من أهمّ نقاط القوة التي يمتلكها الشخص خاصةً في مجال التعامل مع الآخرين، ويُنصح الشخص بالحرص على قراءة الكتب التي تقدّم النصح والإرشاد في مجال التعامل مع الناس، وكسب محبتهم وقلوبهم والحرص على تطوير النفس بشكلٍ دائم.
جذب الآخرين إلى الحديث من خلال مشاركتهم الموضوع الذي يتحدثون فيه، وذلك من خلال طرح الأسئلة المختلفة عليهم، أو السماح لهم بمشاركة تجاربهم وتفاصيل حياتهم الشخصية.
[/align][/align]
نصائح لتكون متحدثاً لبقاً وتؤثر في الناس[/
تعارفت المجتمعات المتحضرة، على مجموعة من القواعد، التي يجدر إتباعها خلال
الحفلات والمناسبات الإجتماعية ، وهذة القواعد هي :[٣]
التبسم في وجه الآخرين، وإلقاء التحية والبدء بالسلام عليهم.
الابتعاد عن الاحاديث السلبية التي تبث الطاقة السلبية والحزن لدى الآخرين، فالإنسان بطبيعته لا يحب الأحاديث التي تزيد همومه وآلامه. وبث السعادة والحب والطاقة الإيجابية لدى الآخرين.
إعطاء الاهتمام للشخص من خلال إشعاره أنّه أهمّ شخص في العالم وذلك من خلال الاستماع لكلّ ما يقوله.
مخاطبة الناس على قدر عقولهم، ومراعاة الفروق الفردية بين البشر.
تقبل الاختلاف في وجهات النظر، والابتعاد عن الحدة في ردود الأفعال والتصرفات.
تجنب توجيه الاتهامات إلى أحدٍ خاصةً أمام الآخرين.
الاعتراف بالخطأ في حال صدر عن الإنسان، فهذه الخطوة تزيد محبة الآخرين واحترامهم وكسب مودتهم، على عكس ما يعتقد الكثير من الناس بأنّ الاعتذار يقلل شأن الإنسان.
التمتع بصفة حسن الاستماع إلى الآخرين وإعطائهم فرصة التعبير عن كلّ ما يجول في صدورهم ومحاولة فهم وجهة نظرهم مع ضرورة تجنب المقاطعة في الحديث، والابتعاد كل البعد عن الاستهزاء والسخرية.
الابتعاد عن مناقشة الأشخاص الجاهلين والمتعصبين الذين يستهلكون طاقة الإنسان الإيجابية.
الابتعاد عن الكلمات الجارحة التي تُحدث فجوات عميقة في العلاقة مع الآخرين.
إتقان لغة الجسد التي تعطي قدرةً على إيصال الأفكار إلى الآخرين بسهولة ويسر.
مدح الآخرين والثناء عليهم وعلى تصرفاتهم.
استخدام العبارات التي تدل على الأدب والذوق مثل: شكراً، لو سمحت، من فضلك.
تقديم النصح والمشورة للآخرين عندما يطلبونها وليس التطفل عليهم.
التمتع بالثقافة الواسعة والمعلومات الوافرة في مختلف مجالات الحياة، حيث إنّ العلم بكافة أشكاله، يعتبر واحداً من أهمّ نقاط القوة التي يمتلكها الشخص خاصةً في مجال التعامل مع الآخرين، ويُنصح الشخص بالحرص على قراءة الكتب التي تقدّم النصح والإرشاد في مجال التعامل مع الناس، وكسب محبتهم وقلوبهم والحرص على تطوير النفس بشكلٍ دائم.
جذب الآخرين إلى الحديث من خلال مشاركتهم الموضوع الذي يتحدثون فيه، وذلك من خلال طرح الأسئلة المختلفة عليهم، أو السماح لهم بمشاركة تجاربهم وتفاصيل حياتهم الشخصية.
[/align][/align]