صاحبة السمو
02-10-2019, 03:50 PM
يلتقي مانشستر سيتي، تشيلسي في السابعة مساء اليوم بتوقيت السعودية، في إطار الجولة السادسة والعشرين من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، في لقاء يقام تحت أنظار ليفربول الذي يتمنى أن تتمخض المواجهة عن نتيجة تصب في مصلحته لضمان بقائه على قمة ترتيب فرق الدوري.
وبعد أن تمكن لاعبو المدرب الإسباني جوارديولا من العودة لقمة الدوري مستغلين عثرات ليفربول المتكررة، تمكن فريق «الشياطين الحمر»، من تدارك الموقف سريعًا بالفوز على بورنموث بثلاثية أعادت الفريق للصدارة مؤقتًا برصيد 35 نقطة، متقدمًا بفارق ثلاث نقاط فقط على مانشستر سيتي، إلا أن الأخير سيقفز للقمة من جديد إذا ما تمكن من الخروج بنقاط الفوز على تشيلسي اليوم.
ويعد الفوز هو الخيار الوحيد المتاح أمام مان سيتي إذا ما أراد الاستمرار في سباق الصدارة المشتعل مع ليفربول. ويدرك جوارديولا ولاعبوه أن استمرار فريقهم في تحقيق الانتصار تلو الآخر، هو السبيل الأمثل للضغط على رجال المدرب الألماني يورجن كلوب، ودفعهم لارتكاب الأخطاء، وهو ما تحقق بالفعل في الجولات القليلة الماضية.
وبعد هزيمتين قاسيتين أمام جاره اللندني أرسنال (صفر-2)، وبورنموث (صفر-4)، استعاد تشيلسي توازنه في المرحلة الماضية بفوزه الكبير على هادرسفيلد تاون بخماسية نظيفة، ما جعله يحافظ على المركز الرابع المؤهل لدوري الأبطال الموسم المقبل، بفارق نقطتين فقط أمام مانشستر يونايتد المتجدد بقيادة مدربه المؤقت النرويجي أولي جونار سولسكاير، والذي سيكون خصم رجال المدرب الإيطالي ماوريتسيو ساري يوم 18 من الشهر الحالي بالدور الخامس من مسابقة الكأس.
وإلى جانب البلجيكي إدين هازارد، يعول تشيلسي على أسلحة أخرى مثل مهاجمه الجديد جونزالو هيجواين الذي أصبح السبت الماضي، ضد هادرسفيلد أول لاعب يسجل ثنائية في ظهوره الأول على ملعب ستامفورد بريدج منذ أغسطس 2000، حين حقق ذلك الكرواتي ماريو ستانيتش أمام وست هام.
ويبحث البلوز عن تعزيز ثقتهم بأنفسهم من خلال إثبات جدارتهم بمقارعة نادٍ «كبير» مثل مانشستر سيتي، ولعل النتائج الإيجابية التي حققوها تبشر خيرًا؛ حيث لم يتلقوا أي خسارة في آخر سبع مباريات، وفازوا في الثلاث مباريات المتتالية الأخيرة.
ومن أجل إسقاط «أسطورة» الـ«سيتي» وجرح كبريائهم، سيحتاج الفريق الأزرق لأن يكون كل من الهدافين هيجواين وهازارد في أفضل أحوالهما؛ من أجل ضمان كسر حصون ملعب الاتحاد.
ولم يتمكن أي فريق من حصد النقاط على ملعب الاتحاد أمام مانشستر سيتي باستثناء كريستال بالاس. وأظهر أبناء جوارديولا قوة مرعبة على أرضهم بتسجيلهم 29 هدفًا في ست مباريات بجميع المسابقات، لكن في المقابل، يعتبر تشيلسي أكثر فريق ألحق الهزيمة بالمدير الفني للفريق بيب جوارديولا بتغلبه عليه في ثلاث مباريات، وهو رقم عجز عن الوصول إليه أي فريق آخر.
وبعد أن تمكن لاعبو المدرب الإسباني جوارديولا من العودة لقمة الدوري مستغلين عثرات ليفربول المتكررة، تمكن فريق «الشياطين الحمر»، من تدارك الموقف سريعًا بالفوز على بورنموث بثلاثية أعادت الفريق للصدارة مؤقتًا برصيد 35 نقطة، متقدمًا بفارق ثلاث نقاط فقط على مانشستر سيتي، إلا أن الأخير سيقفز للقمة من جديد إذا ما تمكن من الخروج بنقاط الفوز على تشيلسي اليوم.
ويعد الفوز هو الخيار الوحيد المتاح أمام مان سيتي إذا ما أراد الاستمرار في سباق الصدارة المشتعل مع ليفربول. ويدرك جوارديولا ولاعبوه أن استمرار فريقهم في تحقيق الانتصار تلو الآخر، هو السبيل الأمثل للضغط على رجال المدرب الألماني يورجن كلوب، ودفعهم لارتكاب الأخطاء، وهو ما تحقق بالفعل في الجولات القليلة الماضية.
وبعد هزيمتين قاسيتين أمام جاره اللندني أرسنال (صفر-2)، وبورنموث (صفر-4)، استعاد تشيلسي توازنه في المرحلة الماضية بفوزه الكبير على هادرسفيلد تاون بخماسية نظيفة، ما جعله يحافظ على المركز الرابع المؤهل لدوري الأبطال الموسم المقبل، بفارق نقطتين فقط أمام مانشستر يونايتد المتجدد بقيادة مدربه المؤقت النرويجي أولي جونار سولسكاير، والذي سيكون خصم رجال المدرب الإيطالي ماوريتسيو ساري يوم 18 من الشهر الحالي بالدور الخامس من مسابقة الكأس.
وإلى جانب البلجيكي إدين هازارد، يعول تشيلسي على أسلحة أخرى مثل مهاجمه الجديد جونزالو هيجواين الذي أصبح السبت الماضي، ضد هادرسفيلد أول لاعب يسجل ثنائية في ظهوره الأول على ملعب ستامفورد بريدج منذ أغسطس 2000، حين حقق ذلك الكرواتي ماريو ستانيتش أمام وست هام.
ويبحث البلوز عن تعزيز ثقتهم بأنفسهم من خلال إثبات جدارتهم بمقارعة نادٍ «كبير» مثل مانشستر سيتي، ولعل النتائج الإيجابية التي حققوها تبشر خيرًا؛ حيث لم يتلقوا أي خسارة في آخر سبع مباريات، وفازوا في الثلاث مباريات المتتالية الأخيرة.
ومن أجل إسقاط «أسطورة» الـ«سيتي» وجرح كبريائهم، سيحتاج الفريق الأزرق لأن يكون كل من الهدافين هيجواين وهازارد في أفضل أحوالهما؛ من أجل ضمان كسر حصون ملعب الاتحاد.
ولم يتمكن أي فريق من حصد النقاط على ملعب الاتحاد أمام مانشستر سيتي باستثناء كريستال بالاس. وأظهر أبناء جوارديولا قوة مرعبة على أرضهم بتسجيلهم 29 هدفًا في ست مباريات بجميع المسابقات، لكن في المقابل، يعتبر تشيلسي أكثر فريق ألحق الهزيمة بالمدير الفني للفريق بيب جوارديولا بتغلبه عليه في ثلاث مباريات، وهو رقم عجز عن الوصول إليه أي فريق آخر.