مہلہك الہعہيہونے
06-22-2014, 12:10 AM
"الجريس": مرّ بأوقات عصيبة سنترك له الحق في كشفها
السعودي الناجي من سجون الموصل يصل إلى تركيا
http://cdn.sabq.org/files/news-image/304858.jpg?549973
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: َوَصَل المعتقل السعودي في العراق أحمد البناقي مع أسرته إلى تركيا أمس.
وأوضح المحامي عبدالرحمن الجريس -محامي المعتقلين السعوديين في العراق- أنه تمّت متابعة شؤونه حتى تأمين وصوله إلى السفارة السعودية في تركيا سالماً بحمد الله؛ تمهيداً لعودته إلى الرياض في أقرب وقت، خلال اليومين القادمين إن شاء الله، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وقال "الجريس": "البناقي كان قد مرّ بأيام عصيبة سنترك له الحق في الحديث عنها، بعد عودته من رحلة وتجربة قاسية في السجون العراقية، وحوادث التعذيب والتحقيق المؤلمة، وحادثة اقتحام السجن من مُسَلّحي "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، وإخلائه من السجناء بعد فرار وهروب حراسات سجن الموصل، وتنقّله عبر الحدود في ظل الاضطراب القائم في المنطقة الملتهبة".
وأضاف "الجريس" قائلاً: "بحمد الله عادت الطمأنينة لوالدته، بعد أن مرّ بها أسبوع عصيب؛ خوفاً عليه في الفترة اللاحقة لخروجه من السجن".
وكان المعتقل السعودي الثلاثيني قد دخل العراق بطريقة رسمية بجواز سفره من خلال السفر من مطار الدوحة إلى مطار بغداد الدولي، برفقة زوجته العراقية وأولاده؛ لزيارة أرحامهم قبل سنتين، وتم اعتقاله من المطار لأنه يحمل الجنسية السعودية؛ حتى استقر الحال به في سجون الموصل التي تم اقتحامها وهروب وإجلاء السجناء والمعتقلين منها بالقوة الجبرية من قِبَل المقتحمين.
السعودي الناجي من سجون الموصل يصل إلى تركيا
http://cdn.sabq.org/files/news-image/304858.jpg?549973
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: َوَصَل المعتقل السعودي في العراق أحمد البناقي مع أسرته إلى تركيا أمس.
وأوضح المحامي عبدالرحمن الجريس -محامي المعتقلين السعوديين في العراق- أنه تمّت متابعة شؤونه حتى تأمين وصوله إلى السفارة السعودية في تركيا سالماً بحمد الله؛ تمهيداً لعودته إلى الرياض في أقرب وقت، خلال اليومين القادمين إن شاء الله، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وقال "الجريس": "البناقي كان قد مرّ بأيام عصيبة سنترك له الحق في الحديث عنها، بعد عودته من رحلة وتجربة قاسية في السجون العراقية، وحوادث التعذيب والتحقيق المؤلمة، وحادثة اقتحام السجن من مُسَلّحي "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، وإخلائه من السجناء بعد فرار وهروب حراسات سجن الموصل، وتنقّله عبر الحدود في ظل الاضطراب القائم في المنطقة الملتهبة".
وأضاف "الجريس" قائلاً: "بحمد الله عادت الطمأنينة لوالدته، بعد أن مرّ بها أسبوع عصيب؛ خوفاً عليه في الفترة اللاحقة لخروجه من السجن".
وكان المعتقل السعودي الثلاثيني قد دخل العراق بطريقة رسمية بجواز سفره من خلال السفر من مطار الدوحة إلى مطار بغداد الدولي، برفقة زوجته العراقية وأولاده؛ لزيارة أرحامهم قبل سنتين، وتم اعتقاله من المطار لأنه يحمل الجنسية السعودية؛ حتى استقر الحال به في سجون الموصل التي تم اقتحامها وهروب وإجلاء السجناء والمعتقلين منها بالقوة الجبرية من قِبَل المقتحمين.