صاحبة السمو
02-04-2019, 03:58 PM
تختتم اليوم الاثنين، منافسات الجولة الثامنة عشرة من مسابقة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، بإقامة ثلاث مباريات، فيلعب الهلال مع الفتح في السادسة والثلث مساء على ملعب جامعة الملك سعود بالرياض، ويلتقي الشباب مع الرائد في السادسة والنصف
إلا خمس دقائق مساء بملعب مدينة المجمعة الرياضية، وأخيرًا، يلتقي الوحدة مع ضيفه الاتحاد في الثامنة والربع مساء على استاد الملك عبدالعزيز.
في المباراة الأولى سيكون الهلال أمام فرصة جديدة لتعزيز صدارته لجدول مسابقة الدوري، عندما يستضيف الفتح. الفريق الأزرق يحتل صدارة الترتيب برصيد أربعين نقطة، متقدمًا بفارق مريح يبلغ ست نقاط عن النصر أقرب ملاحقيه، لكنه سيسعى لاستغلال تعثر النصر أمام التعاون وخسارته بنتيجة 1 – 3؛ ليوسع الفارق إلى تسع نقاط، وهو فارق ربما يكون من الصعب على فريق النصر تعويضه، في ظل التقدم المستمر لفريق الهلال.
وستكون المباراة اختبارًا للمدير الفني الجديد للهلال، الكرواتي زوران ماميتش، الذي سيسعى لتحقيق نتيجة إيجابية في ظهوره الرسمي الأول مع الهلال، إلا أنه اعترف بأنه لن يقوم بإجراء الكثير من التغييرات على الفريق في أول مباراة.
وطمأن المدرب الكرواتي الجماهير الزعيم على أن التغييرات ستكون بسيطة وفي أضيق الحدود، كما أنها لن يكون لها أي تأثير سلبي على الفريق.
من جهته، يدخل فريق الفتح لقاء الليلة وهو في المركز التاسع برصيد 22 نقطة، وبرغم ذلك، فإنه سيسعى إلى الخروج بأكبر المكاسب من مواجهة الهلال، سعيًا لتدعيم موقعه في المنطقة الآمنة بجدول الدوري. ويبدو فريق الرائد هو الوحيد الذي يهدد مركز الفتح بتساويهما معًا في الرصيد، إلا أن الفتح يأمل أن يضيف إلى رصيده ولو نقطة التعادل مع الهلال، على أن يتمكن الشباب من التغلب على الرائد في مباراتهما اليوم حتى يفض الاشتباك بينهما.
وفي لقاء الشباب والرائد الذي كان من المقرر إقامته أمس، إلا أن أزمة الملاعب تسببت في تأجيله لمدة يوم واحد ونقله للمجمعة، سيكون الشباب الذي يحتل المركز الثالث برصيد 32 نقطة على حساب النصر الثاني برصيد 34 نقطة، أمام فرصة ذهبية للتقدم لوصافة جدول الترتيب في حالة فوزه اليوم.
ويأمل الشبابيون أن يتمكن فريقهم للمركز الثاني للمرة الأولى منذ سنوات طويلة. وفي حالة تحقيق ذلك الهدف، سيكون الشباب قد أعاد التأكيد على عودته إلى سابق عهده كأحد كبار الكرة السعودية.
أما الرائد فهو في المركز العاشر برصيد 22 نقطة، لكنه يطمع في مباغتة الشباب بهدف كسب ثلاث نقاط تعينه على تحسين ترتيبه بالجدول.
وأخيرًا، سيكون الاتحاد على موعد مع أمل جديد بالخروج من أزمته التي تعصف به، ووضعته في المركز قبل الأخير برصيد تسع نقاط، عندما يواجه الوحدة.
وحقق الاتحاد حتى الآن فوزين فقط، وهو يسعى وراء الفوز الثالث الذي لن يغير من ترتيبه الحالي؛ بسبب فارق النقاط الست الذي يفصله عن الباطن الذي يسبقه في الترتيب، لكنه سيكون فوزًا مهمًّا من النحية المعنوية، كما أنه سيبعده عن المركز الأخير تاركًا أحد بمفرده في القاع.
أما الوحدة، فهو في المركز الخامس برصيد 27 نقطة، لكنه يسعى لدخول المربع الذهبي على حساب الأهلي الرابع بالرصيد ذاته، وبالتالي فإن أي نقطة يحصل عليها الوحدة ستضعه في المربع الذهبي للدوري.
إلا خمس دقائق مساء بملعب مدينة المجمعة الرياضية، وأخيرًا، يلتقي الوحدة مع ضيفه الاتحاد في الثامنة والربع مساء على استاد الملك عبدالعزيز.
في المباراة الأولى سيكون الهلال أمام فرصة جديدة لتعزيز صدارته لجدول مسابقة الدوري، عندما يستضيف الفتح. الفريق الأزرق يحتل صدارة الترتيب برصيد أربعين نقطة، متقدمًا بفارق مريح يبلغ ست نقاط عن النصر أقرب ملاحقيه، لكنه سيسعى لاستغلال تعثر النصر أمام التعاون وخسارته بنتيجة 1 – 3؛ ليوسع الفارق إلى تسع نقاط، وهو فارق ربما يكون من الصعب على فريق النصر تعويضه، في ظل التقدم المستمر لفريق الهلال.
وستكون المباراة اختبارًا للمدير الفني الجديد للهلال، الكرواتي زوران ماميتش، الذي سيسعى لتحقيق نتيجة إيجابية في ظهوره الرسمي الأول مع الهلال، إلا أنه اعترف بأنه لن يقوم بإجراء الكثير من التغييرات على الفريق في أول مباراة.
وطمأن المدرب الكرواتي الجماهير الزعيم على أن التغييرات ستكون بسيطة وفي أضيق الحدود، كما أنها لن يكون لها أي تأثير سلبي على الفريق.
من جهته، يدخل فريق الفتح لقاء الليلة وهو في المركز التاسع برصيد 22 نقطة، وبرغم ذلك، فإنه سيسعى إلى الخروج بأكبر المكاسب من مواجهة الهلال، سعيًا لتدعيم موقعه في المنطقة الآمنة بجدول الدوري. ويبدو فريق الرائد هو الوحيد الذي يهدد مركز الفتح بتساويهما معًا في الرصيد، إلا أن الفتح يأمل أن يضيف إلى رصيده ولو نقطة التعادل مع الهلال، على أن يتمكن الشباب من التغلب على الرائد في مباراتهما اليوم حتى يفض الاشتباك بينهما.
وفي لقاء الشباب والرائد الذي كان من المقرر إقامته أمس، إلا أن أزمة الملاعب تسببت في تأجيله لمدة يوم واحد ونقله للمجمعة، سيكون الشباب الذي يحتل المركز الثالث برصيد 32 نقطة على حساب النصر الثاني برصيد 34 نقطة، أمام فرصة ذهبية للتقدم لوصافة جدول الترتيب في حالة فوزه اليوم.
ويأمل الشبابيون أن يتمكن فريقهم للمركز الثاني للمرة الأولى منذ سنوات طويلة. وفي حالة تحقيق ذلك الهدف، سيكون الشباب قد أعاد التأكيد على عودته إلى سابق عهده كأحد كبار الكرة السعودية.
أما الرائد فهو في المركز العاشر برصيد 22 نقطة، لكنه يطمع في مباغتة الشباب بهدف كسب ثلاث نقاط تعينه على تحسين ترتيبه بالجدول.
وأخيرًا، سيكون الاتحاد على موعد مع أمل جديد بالخروج من أزمته التي تعصف به، ووضعته في المركز قبل الأخير برصيد تسع نقاط، عندما يواجه الوحدة.
وحقق الاتحاد حتى الآن فوزين فقط، وهو يسعى وراء الفوز الثالث الذي لن يغير من ترتيبه الحالي؛ بسبب فارق النقاط الست الذي يفصله عن الباطن الذي يسبقه في الترتيب، لكنه سيكون فوزًا مهمًّا من النحية المعنوية، كما أنه سيبعده عن المركز الأخير تاركًا أحد بمفرده في القاع.
أما الوحدة، فهو في المركز الخامس برصيد 27 نقطة، لكنه يسعى لدخول المربع الذهبي على حساب الأهلي الرابع بالرصيد ذاته، وبالتالي فإن أي نقطة يحصل عليها الوحدة ستضعه في المربع الذهبي للدوري.