شموع الحب
01-27-2019, 10:52 AM
هُنَـآكَ مَآبَيّنَ بَسَاتِيّنَ العِشّقْ وعَلَى قَافِلَةْ الحُبْ البَيّضَـاءْ ..
أجَدّ حرُوّفْ بَعّثَرتُهَا لِأجّلِي وَابّقَتُهَا عَلَى جِدَار الزَمَنْ
ونَحَتَتْ شِئ مِنّهَا عَلَى قَلّبِيَ البَرِيئْ .. !
أقّتَفِيّتُ اِثّرِهَا إلىَ أنْ أدّلَتْ بِهَا شَمّسْ صَبَآحِي ذَآتَ يوْم ,,
وَعَلِقَتْ بـِ دَاخِلِيّ .. لـِ أحّيَـا مِنْ جَدِيّدْ .. !!
كُنّتَ عَلَى وَشَكَ الرَحِيّلْ الـآمُنّتَهِيّ تَحّتَ انّقَآضْ الحَيَاهْـ
ولَكِنْ اوّقَفَتَنِي بـِ طُهّرِهَا بَعّدَمَا حَضَرَتْ لـِ أبّدَأ بِهَا
حَيّثُ أنّتَهَىَ بِيَ القَدَرْ ,,
عَانَقَتَنِي وَتَشَبَثَتْ بِيَ بَعّدَ عَنَاءْ رِحّلَةْ البَحّثْ ..
وَتَنَفَسَتَهَا إلىَ أنْ أمّتَلَأتُ بِهَا ..
أصّبَحّتُ أمَيّرِهَا وسَأبّقِيّهَا الأقّرَبْ .. !
فَقَطْ هِيَ الأُنّثَىَ الوَحِيّـدَهْـ اللتَيّ أبَتْ أنْ
تَعِيّشْ بَعِيّداً عَنّيْ .. !
هِيَ فَقَطْ مِنْ تَسّتَحِقْ الخُلُودْ دَآخِلّ ذَلِكَ القَصَرّ .. !
ولـِ أجّلِهَا سَيَحّضَرْ المُسّتَحِيّلْ .. !!
الحَيَـاهْ جَمِيّلَهْ عِنّدَمَا تَبّتَسِمْ بـِ دَاخِلِيْ
وتُقَاسِمُنِي الفَرَحّ عِنّدَمَا تَرّمَقِنِي بـِ نَظَرَةْ حُبْ
فَآتِنَهْ وتُصّبحّ الأَنَـا.. !!
عُذّراً يَـ نِسَـاءْ الأرّضْ فَقَدْ أحّتَوَيتِهَا فَقَطْ ..
وَبَقَيَتْ الأَمِيّرَهْ الوَحِيّـدَهْ فِيّ عَالَمِيْ ..
بَعّدَمَا غَادَرَتْ الكُلّ وارّتَمَتْ بَيّنَ اشّيَائِيْ .. !
لَمّ تَتّرَكّ لـِ أحَد مُتّسَعْ فَقَلّبِيّ لَنْ يَحّمِلْ غَيّرِهَا
حِيّنَ شَهَدَتْ بَصِيّرَتِيّ بـِ أنّهَا الأجّمَلُ دَائِماً .. !
تَبَلَلَتْ عِرُوقِيّ بـِ حُبِهَا وَارّتَقَتْ إلىّ مَرّتَبَةْ الشُغفّ ..
وإلى العَشّقْ وإلىَ الجِنُونْ .. !
أجَدّ حرُوّفْ بَعّثَرتُهَا لِأجّلِي وَابّقَتُهَا عَلَى جِدَار الزَمَنْ
ونَحَتَتْ شِئ مِنّهَا عَلَى قَلّبِيَ البَرِيئْ .. !
أقّتَفِيّتُ اِثّرِهَا إلىَ أنْ أدّلَتْ بِهَا شَمّسْ صَبَآحِي ذَآتَ يوْم ,,
وَعَلِقَتْ بـِ دَاخِلِيّ .. لـِ أحّيَـا مِنْ جَدِيّدْ .. !!
كُنّتَ عَلَى وَشَكَ الرَحِيّلْ الـآمُنّتَهِيّ تَحّتَ انّقَآضْ الحَيَاهْـ
ولَكِنْ اوّقَفَتَنِي بـِ طُهّرِهَا بَعّدَمَا حَضَرَتْ لـِ أبّدَأ بِهَا
حَيّثُ أنّتَهَىَ بِيَ القَدَرْ ,,
عَانَقَتَنِي وَتَشَبَثَتْ بِيَ بَعّدَ عَنَاءْ رِحّلَةْ البَحّثْ ..
وَتَنَفَسَتَهَا إلىَ أنْ أمّتَلَأتُ بِهَا ..
أصّبَحّتُ أمَيّرِهَا وسَأبّقِيّهَا الأقّرَبْ .. !
فَقَطْ هِيَ الأُنّثَىَ الوَحِيّـدَهْـ اللتَيّ أبَتْ أنْ
تَعِيّشْ بَعِيّداً عَنّيْ .. !
هِيَ فَقَطْ مِنْ تَسّتَحِقْ الخُلُودْ دَآخِلّ ذَلِكَ القَصَرّ .. !
ولـِ أجّلِهَا سَيَحّضَرْ المُسّتَحِيّلْ .. !!
الحَيَـاهْ جَمِيّلَهْ عِنّدَمَا تَبّتَسِمْ بـِ دَاخِلِيْ
وتُقَاسِمُنِي الفَرَحّ عِنّدَمَا تَرّمَقِنِي بـِ نَظَرَةْ حُبْ
فَآتِنَهْ وتُصّبحّ الأَنَـا.. !!
عُذّراً يَـ نِسَـاءْ الأرّضْ فَقَدْ أحّتَوَيتِهَا فَقَطْ ..
وَبَقَيَتْ الأَمِيّرَهْ الوَحِيّـدَهْ فِيّ عَالَمِيْ ..
بَعّدَمَا غَادَرَتْ الكُلّ وارّتَمَتْ بَيّنَ اشّيَائِيْ .. !
لَمّ تَتّرَكّ لـِ أحَد مُتّسَعْ فَقَلّبِيّ لَنْ يَحّمِلْ غَيّرِهَا
حِيّنَ شَهَدَتْ بَصِيّرَتِيّ بـِ أنّهَا الأجّمَلُ دَائِماً .. !
تَبَلَلَتْ عِرُوقِيّ بـِ حُبِهَا وَارّتَقَتْ إلىّ مَرّتَبَةْ الشُغفّ ..
وإلى العَشّقْ وإلىَ الجِنُونْ .. !