رحيل المشاعر
01-23-2019, 04:55 PM
,,,
أَعْضَاءُ وَ زُوَّارَ مُنْتَدَانَا الْغَالِى
"سكون آلشوق"
صَبَاحُگُمْ / مَسَائُگُمّ
مُعِطرّ بِـ رِضَاءَ الْلَّهِ وَ مَحَبَّتَهُ
يَوْمٌ يَتَنَفَّسُ نَسَمَآتْ آلخُزَآَمّىْ
وَ يَّعْگُسُ مَسَآحَآتِ مِنْ الْمَحَبَّةِ
آليَوْمٌ نَحْتَفِلُ جَمِيْعَآ بِـ تُخْطِيْ حَآْجِزْ الالفية ,34
لِشَّخْصِيَّهْ مُمَيِّزَةٌ وَ غَنِيَّ عَنِ الْتَّعْرِيْفِ ...
شَّخْصِيَّهْ رَآئِعَهْ ...
جنتل
محَلِّقَ دَآَئِمٌـآَ فِيْ
سَمِّـآءٌ مُنتَدَآنَـآَ الْغَالِى ترآتيل شآعر
يَرْوِيْ آَلَمَگآنْ بِـ آنهُآرِهَ آَلَعَذْبَهْ
وَ يُهْدِيَ عَبَقِهَ هُنَّــآَ
گنُوْرٍ تُضِئُ صَفَحَآتِنآ
قَلْمٌ لَطَآلِما جَرَّنَا مَعَهُـ
لِـ نُتابعُ مَا يَرْسُمُهُـ مِنْ حُرُوْفِ
صَآغَ لَنَآ فًـ أَبْدَعَ ...
وَ اختِآرّ فًـ أَجَادَ ...
جنتل
أَسْعِدْنَا جَمِيْعَا وَ مَازَالَ يُسْعِدُنَا ...
لِـ حُرُوْفِهَ رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ ...
الَّتِيْ يتَّصِفُ بِهَا ...
وَ تَبْقَىَ مُشَارَكَاتِهَ تُسْعِدُنَا ...
فًـ يمْلَئُ بِهَا اعْذُبْ الْصَّفَحَاتِ ...
وَ يرْوَيْ بِهَا ذَائِقَتِنَا ...
آَلِـ مَبروووووووووِوكَ ـفً
هَنِيْئَا لَكَ
وَ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجُدِكَ بَيْنَنَا ...
مَبْرُوْكٌ لَنَا عَطَائِكَ وَ تُمَيِّزُكَ ...
آَلِـ مَبروووووووووِوكَـ ــف
وَألفْيَآتْ تَتَلااااااااااحقً بِـ إِذْنِ الْلَّهِ
وَانْتَ بِـ أَتَمَّ الْصِّحَّهْـ وَ الْعَآفْيَهْـ وَ الْسَّتْرُ
تمنياني لگِ بالتوفيق دائماً
تَقْبَلِ تَهْنِئَتِي الْمُتَوَاضِـ عَ ـهِ"..
أَعْضَاءُ وَ زُوَّارَ مُنْتَدَانَا الْغَالِى
"سكون آلشوق"
صَبَاحُگُمْ / مَسَائُگُمّ
مُعِطرّ بِـ رِضَاءَ الْلَّهِ وَ مَحَبَّتَهُ
يَوْمٌ يَتَنَفَّسُ نَسَمَآتْ آلخُزَآَمّىْ
وَ يَّعْگُسُ مَسَآحَآتِ مِنْ الْمَحَبَّةِ
آليَوْمٌ نَحْتَفِلُ جَمِيْعَآ بِـ تُخْطِيْ حَآْجِزْ الالفية ,34
لِشَّخْصِيَّهْ مُمَيِّزَةٌ وَ غَنِيَّ عَنِ الْتَّعْرِيْفِ ...
شَّخْصِيَّهْ رَآئِعَهْ ...
جنتل
محَلِّقَ دَآَئِمٌـآَ فِيْ
سَمِّـآءٌ مُنتَدَآنَـآَ الْغَالِى ترآتيل شآعر
يَرْوِيْ آَلَمَگآنْ بِـ آنهُآرِهَ آَلَعَذْبَهْ
وَ يُهْدِيَ عَبَقِهَ هُنَّــآَ
گنُوْرٍ تُضِئُ صَفَحَآتِنآ
قَلْمٌ لَطَآلِما جَرَّنَا مَعَهُـ
لِـ نُتابعُ مَا يَرْسُمُهُـ مِنْ حُرُوْفِ
صَآغَ لَنَآ فًـ أَبْدَعَ ...
وَ اختِآرّ فًـ أَجَادَ ...
جنتل
أَسْعِدْنَا جَمِيْعَا وَ مَازَالَ يُسْعِدُنَا ...
لِـ حُرُوْفِهَ رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ ...
الَّتِيْ يتَّصِفُ بِهَا ...
وَ تَبْقَىَ مُشَارَكَاتِهَ تُسْعِدُنَا ...
فًـ يمْلَئُ بِهَا اعْذُبْ الْصَّفَحَاتِ ...
وَ يرْوَيْ بِهَا ذَائِقَتِنَا ...
آَلِـ مَبروووووووووِوكَ ـفً
هَنِيْئَا لَكَ
وَ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجُدِكَ بَيْنَنَا ...
مَبْرُوْكٌ لَنَا عَطَائِكَ وَ تُمَيِّزُكَ ...
آَلِـ مَبروووووووووِوكَـ ــف
وَألفْيَآتْ تَتَلااااااااااحقً بِـ إِذْنِ الْلَّهِ
وَانْتَ بِـ أَتَمَّ الْصِّحَّهْـ وَ الْعَآفْيَهْـ وَ الْسَّتْرُ
تمنياني لگِ بالتوفيق دائماً
تَقْبَلِ تَهْنِئَتِي الْمُتَوَاضِـ عَ ـهِ"..