شموع الحب
01-14-2019, 02:00 PM
انا شئ مشتا قلك
مشتاق لك
أول حروف بتكتب ايديني ..
أنا مشتاق لك
مشتاق لك كثر المطر ..
كبر البحر ..
كثر الحنين اللي ملا قلبي ..
أنا مشتاق لك
تذكر في آخر ملتقى وش قلت لي ؟
يومٍ شكيت انه غيابك لي عذاب
وان الليالي بدون نظراتك خراب
تذكر بربّك يومها وش قلت لي ؟
قلت لي يا زين عنـّك ما أغيب
شلون اعيش بدون شوفك يا لحبيب ..
اشتاق لك
ما لي صبر يومين وثالثهم عذاب
ما لي صبر حتى ولو ساعة غياب
بكل لحظة تمرّ في عمري ..
أنا اشتاق لك
إن مرّ يوم بدون شوفك ..
حدّني اشتاق لك
حتى ولو ساعة تمر وما تمر ..
اشتاق لك
تصدقي ؟
حتى وأنا قبالك وأنا عيني عليك ..
اشتاق لك
من يومها كان العذاب
صارت حياتي مُرّ وأحلامي سراب
غبت عني ..
كيف ؟؟
ليه ؟؟
مدري سبب هذا الغياب
حتى إن لمحتك كن في عينك عتاب
تصد عن عيني ولا تشرح اسباب
واتسائل بنفسي ولا القى الجواب
وانت تدري بعلـّتي ..
روحي
وقلبي
وكل ما فيني ..
يقول ..
اشتاق لك
حتى الزهور اللي ملت بيتي بعد ..
تشتاق لك
يا قسوتك ..
وين المحبة والأحباب ؟
صار اللقا ما بيننا مثل الأغراب !!
واجبرت دمعي ينحسر بين الأهداب
اجبرتني اقسى على قلبي ..
وهو مشتاق لك
اجبرتني اخفي كثر حبي ..
وأنا مشتاق لك
اجبرت عيني تصد عن شوفك ..
وهي تشتاق لك
يا قسوتك
لكن ابَصبر لو صميم القلب ذاب
والقى بنفسي الف عذرٍ للغياب
تدري بصبري عالـّلقا وشهي الأسباب ؟
لنـّك شقيق الروح يا عز الأحباب
والروح تصرخ يا شقيقي اشتاق لك
مهما تصد ..
أو ما ترد ..
من كل بد ..
اشتاق لك
تصدق ؟؟
حتى ايدي لا تمل ولا تهاب !!
من كلام الشوق تملا بها كتاب
والحروف تردد الشوق باسهاب
بكل حرف ..
بكل كلمة ..
بكل سطر ..
اشتاق لك
حتى النهاية حن قلبي للعتاب
لكنّ أمر الشوق لا بد ان يجاب
بكتب بأمره هو خطا أو هو صواب
وانهي بأشواقٍٍ تسبب لي عذاب
بآخر شبر..
وآخر سطر ..
وآخر حروف بتكتب ايديني ..
أنا شئ مشتاقلك
لأبعد حدود الشوق
مشتاق لك
أول حروف بتكتب ايديني ..
أنا مشتاق لك
مشتاق لك كثر المطر ..
كبر البحر ..
كثر الحنين اللي ملا قلبي ..
أنا مشتاق لك
تذكر في آخر ملتقى وش قلت لي ؟
يومٍ شكيت انه غيابك لي عذاب
وان الليالي بدون نظراتك خراب
تذكر بربّك يومها وش قلت لي ؟
قلت لي يا زين عنـّك ما أغيب
شلون اعيش بدون شوفك يا لحبيب ..
اشتاق لك
ما لي صبر يومين وثالثهم عذاب
ما لي صبر حتى ولو ساعة غياب
بكل لحظة تمرّ في عمري ..
أنا اشتاق لك
إن مرّ يوم بدون شوفك ..
حدّني اشتاق لك
حتى ولو ساعة تمر وما تمر ..
اشتاق لك
تصدقي ؟
حتى وأنا قبالك وأنا عيني عليك ..
اشتاق لك
من يومها كان العذاب
صارت حياتي مُرّ وأحلامي سراب
غبت عني ..
كيف ؟؟
ليه ؟؟
مدري سبب هذا الغياب
حتى إن لمحتك كن في عينك عتاب
تصد عن عيني ولا تشرح اسباب
واتسائل بنفسي ولا القى الجواب
وانت تدري بعلـّتي ..
روحي
وقلبي
وكل ما فيني ..
يقول ..
اشتاق لك
حتى الزهور اللي ملت بيتي بعد ..
تشتاق لك
يا قسوتك ..
وين المحبة والأحباب ؟
صار اللقا ما بيننا مثل الأغراب !!
واجبرت دمعي ينحسر بين الأهداب
اجبرتني اقسى على قلبي ..
وهو مشتاق لك
اجبرتني اخفي كثر حبي ..
وأنا مشتاق لك
اجبرت عيني تصد عن شوفك ..
وهي تشتاق لك
يا قسوتك
لكن ابَصبر لو صميم القلب ذاب
والقى بنفسي الف عذرٍ للغياب
تدري بصبري عالـّلقا وشهي الأسباب ؟
لنـّك شقيق الروح يا عز الأحباب
والروح تصرخ يا شقيقي اشتاق لك
مهما تصد ..
أو ما ترد ..
من كل بد ..
اشتاق لك
تصدق ؟؟
حتى ايدي لا تمل ولا تهاب !!
من كلام الشوق تملا بها كتاب
والحروف تردد الشوق باسهاب
بكل حرف ..
بكل كلمة ..
بكل سطر ..
اشتاق لك
حتى النهاية حن قلبي للعتاب
لكنّ أمر الشوق لا بد ان يجاب
بكتب بأمره هو خطا أو هو صواب
وانهي بأشواقٍٍ تسبب لي عذاب
بآخر شبر..
وآخر سطر ..
وآخر حروف بتكتب ايديني ..
أنا شئ مشتاقلك
لأبعد حدود الشوق