شموع الحب
01-10-2019, 09:07 AM
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5c345e90968e953f168b4579/5c345e8d807f4.jpg
قال البروفيسور تورستن شلوم: إن التهاب حوض الكلى، هو التهاب بكتيري يهاجم الكلى والحوض؛ حيث تصل البكتيريا عبر المسالك البولية إلى الكلى والحوض مسببة الالتهاب.
وأوضح أخصائي المسالك البولية الألماني، أن الأعراض المميزة لالتهاب حوض الكلى، تتمثل في الشعور بآلام وحرقان أثناء التبول، وآلام على جانبي الظهر، مع احتمالية وجود دم في البول. كما تكون هذه الأعراض مصحوبةً بأعراض عامة مثل الحمى والرعشة وآلام البطن والصداع والغثيان والقيء والإعياء العام.
ووفق ما نقلته اليوم وكالة الأنباء الألمانية؛ تتمثل عوامل الخطورة المؤدية لالتهاب حوض الكلى، في التقدم في العمر، وحصوات الكلى والمثانة وأمراض الأيض؛ كالسكري والنقرس والتهاب البروستاتا، بالإضافة إلى الحمل وتراجع إنتاج الهرمونات في مرحلة انقطاع الطمث.
وأشار "شلوم" إلى أن التهاب حوض الكلى يمثل حالة طارئة تستلزم زيارة الطبيب في أسرع وقت ممكن؛ نظراً لأنه قد يُلحق ضرراً بالكلى قد يصل إلى الفشل الكلوي.
وغالباً ما يتم علاج التهاب حوض الكلى بالمضادات الحيوية، مع مراعاة شرب كمية كافية من الماء بمعدل لا يقل عن لترين يومياً، والتبول بشكل منتظم، وحماية الكلى من البرودة والبلل.
قال البروفيسور تورستن شلوم: إن التهاب حوض الكلى، هو التهاب بكتيري يهاجم الكلى والحوض؛ حيث تصل البكتيريا عبر المسالك البولية إلى الكلى والحوض مسببة الالتهاب.
وأوضح أخصائي المسالك البولية الألماني، أن الأعراض المميزة لالتهاب حوض الكلى، تتمثل في الشعور بآلام وحرقان أثناء التبول، وآلام على جانبي الظهر، مع احتمالية وجود دم في البول. كما تكون هذه الأعراض مصحوبةً بأعراض عامة مثل الحمى والرعشة وآلام البطن والصداع والغثيان والقيء والإعياء العام.
ووفق ما نقلته اليوم وكالة الأنباء الألمانية؛ تتمثل عوامل الخطورة المؤدية لالتهاب حوض الكلى، في التقدم في العمر، وحصوات الكلى والمثانة وأمراض الأيض؛ كالسكري والنقرس والتهاب البروستاتا، بالإضافة إلى الحمل وتراجع إنتاج الهرمونات في مرحلة انقطاع الطمث.
وأشار "شلوم" إلى أن التهاب حوض الكلى يمثل حالة طارئة تستلزم زيارة الطبيب في أسرع وقت ممكن؛ نظراً لأنه قد يُلحق ضرراً بالكلى قد يصل إلى الفشل الكلوي.
وغالباً ما يتم علاج التهاب حوض الكلى بالمضادات الحيوية، مع مراعاة شرب كمية كافية من الماء بمعدل لا يقل عن لترين يومياً، والتبول بشكل منتظم، وحماية الكلى من البرودة والبلل.