رحيل المشاعر
12-20-2018, 11:13 PM
"الشفاء العدوية" معلمة الإسلام الأولى
أسلمت الشفاء قبل الهجرة فهى من المهاجرات الأوائل وبايعت النبى محمد صلى الله عليه وسلم كانت من عقلاء النساء وفضلائهن، وقد هاجرت هى وزوجها إلى أرض الحبشة.
وبحسب كتاب "نساء حول الرسول صلى الله عليه وسلم: القدوة الحسنة والأسوة الطيبة" للدكتور محمد إبراهيم سليم، أن النبى محمد صلى الله عليه وسلم كان يأتيها، ويقيل عندها فى بيتها، وقال لها النبى محمد صلى الله عليه وسلم : "علمى رقية النملة، كما علمتيها الكتابة"، وأقطعها رسول الله دارا عند الكجالين، فنزلتها مع ابنها.
وهى صحابية جليلة ذات عقل وفضل وسداد رأى، كان عمر بن الخطاب يقدمها الرأى، ويرضاها، ويفضلها، وربما ولاها شيئا من أمر السوق. روت عن النبى محمد صلى الله عليه وسلم وعم عمر بن الخطاب، وروى لها أبو داود.
لقد كانت الشفاء كاتبة تكتب فى الجاهلية وهنا هى تتولى فى الإسلام تعليم حفصة أم المؤمنين الكتابة.
وقيل عن الشفاء بنت عبد الله، وكانت من المهاجرات أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم سئل عن أفضل الأعمال فقال: "إيمان بالله، وجهاد فى سبيله، وحج مبرور".
وقال ابن سعد: كانت الشفاء من عقلاء النساء وفضلائهن، وكان رسول الله يزورها ويقيل عندها فى بيتها، وكانت قد اتخذت له فراشا وإزارا ينام فيه، فلم يزل ذلك عند ولدها حتى أخذه منه مروان بن الحكم.
أسلمت الشفاء قبل الهجرة فهى من المهاجرات الأوائل وبايعت النبى محمد صلى الله عليه وسلم كانت من عقلاء النساء وفضلائهن، وقد هاجرت هى وزوجها إلى أرض الحبشة.
وبحسب كتاب "نساء حول الرسول صلى الله عليه وسلم: القدوة الحسنة والأسوة الطيبة" للدكتور محمد إبراهيم سليم، أن النبى محمد صلى الله عليه وسلم كان يأتيها، ويقيل عندها فى بيتها، وقال لها النبى محمد صلى الله عليه وسلم : "علمى رقية النملة، كما علمتيها الكتابة"، وأقطعها رسول الله دارا عند الكجالين، فنزلتها مع ابنها.
وهى صحابية جليلة ذات عقل وفضل وسداد رأى، كان عمر بن الخطاب يقدمها الرأى، ويرضاها، ويفضلها، وربما ولاها شيئا من أمر السوق. روت عن النبى محمد صلى الله عليه وسلم وعم عمر بن الخطاب، وروى لها أبو داود.
لقد كانت الشفاء كاتبة تكتب فى الجاهلية وهنا هى تتولى فى الإسلام تعليم حفصة أم المؤمنين الكتابة.
وقيل عن الشفاء بنت عبد الله، وكانت من المهاجرات أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم سئل عن أفضل الأعمال فقال: "إيمان بالله، وجهاد فى سبيله، وحج مبرور".
وقال ابن سعد: كانت الشفاء من عقلاء النساء وفضلائهن، وكان رسول الله يزورها ويقيل عندها فى بيتها، وكانت قد اتخذت له فراشا وإزارا ينام فيه، فلم يزل ذلك عند ولدها حتى أخذه منه مروان بن الحكم.