تعددت الدروب ....والرحيــــل واحد

[رحيل المشاعر]

للرحيل أنواع ... لكن النتيجه واحده !!

.. ألم ... حرمان ... جروح ..
.... وغيرها من الفنون !!!! ....

:: ::

جرعه أولى :
حين تفتقد وجودهم فلا تجد نفسك حتى في كتاب ذكرياتهم ..

جرعه ثانية :
حين لا تجد من تصرخ أمامه بأوجاعك..

جرعه ثالثة :
حين تنتظر عودتهم وحين تراهم تجدهم جسداً بلا روح..

جرعه رابعة :
حين تتألم لأوجاع الناس ولا ترى من يحس بأوجاعك..

جرعه خامسة :
حين تعيش بين أهلك وأحبابك وتشعر كأنك غريب..

جرعه سادسة :
حين تفكر بالجميع ولا تجد من يذكرك ولو بالصدفة..

جرعه سابعة :
حين تنطق بالحق فيشعر الجميع بأنك من كوكب ثاني..

جرعه ثامنة :
حين تشعر أن الفشل صديقك الذي لا يتركك..

جرعة تاسعة :
حين تفرح لغيرك وتسعى أن ترسم ابتسامته ولا أحد يهتم بإسعادك..

جرعه عاشرة :
حين تكتب كلماتك ولا أحد يشعر بها ..

جرعة حادية عشر :
حين تتمنى الأفضل لغيرك برفض حماقاتهم فيتهمك الغير بالغرور ..

جرعه ثانية عشر :
حين لا يمكنك رؤية الأحباب إلا في ألبوم الصور..

جرعه ثالثة عشر :
حين لا تمتلك صديقاً يواسيك وتشعر بأنك وحيداً في الدنيا..

جرعه رابعة عشر :
حين ترفض كل ما يغضب الله فيتهمك الغير بالتخلف ويرمونك وراءهم..

جرعه خامسة عشر :
حين تشعر باليأس وظلم القدر وأنك ضحية هذا الزمن..

جرعة سادسة عشر :
حين تنهمر دموعك ولا تجد من يراها أو يجففها..

وآآآخر تلك الجرعات المؤلـمة :
حين تشعر ببعدك عن الله فتتألم وتشعر بأنك خسرت دنياك
وستخسر آخرتك فتختنق من شدة البكاء ...
[/quote]

[الخل الوفي]

فخاااامة وابداااع
الله يسعد قلبك
يعطيك العافية

[صاحبة السمو]

ابداع راقي..
وفي منتهى الروعه والجمال
كلمات من ذهب..
ومعطرة بعطور ساحرة..
لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا
تحياتي وعبير ودي

[شموع الحب]

الله يعطيك العافية

طرح راقى ومميز

لاخلا ولاعدم

[۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩]

.
.

.

http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1415669233_691.gif
سلمُ لناهذُآ الذوُوُق..
الذُي يقطفُ لنا..
وسلم لنا هذا القلم المميز
آجمًل العبارات وٌآروعهـــاآ..
ما ننحرُم منُ ذآئقتُك الجميلهُ والمميزهُ..
تحية عطرة ل روحك الجميلة
شكراً لك من القلب على هذآ العطاء
ل روحك الجووري
بانتظار جديدكِ بشوق
https://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/1f339.pnghttps://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/1f337.pnghttps://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/2615.png
.

.

.