۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩
11-02-2018, 08:22 AM
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1415669233_691.gif
بكَينا على تبرُّج النِّساء ..
فإذا بالذُّكُور قد تبرَّجوا
سروايل ضيّقة مُمزَّقة على الأفخاذ مكشوفَة العَورَة نازِلة مِن الخَلف ,,,
كريمات الوجه ووجه أبيض أملس مثل وجه النساء (لا لحية فيه) !
والأعجَب مِن هذا أنّهُم. .
يُنمِّصون حواجِبهُم ..
ويضعون الأقراط والأسورة والسلاسل !!
فماذا تركتُم للنّساء.،
يا أشباهَ الرّجال !
و كما قيل :
و ما عَجَبي أنّ النّساءَ ترجَّلت
و لكنّ تأنيثَ الرِّجالِ ، عجيبٌ !
( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ )
الآية [النور: 31]
ومنه نتذكَّر قصةَ عائشة رضي الله عنها عندما نهاها النبي صلى الله عليه وسلم أن تَخرُج عندما حضرَ ذاك الرجل الأعمى؛
خَشيَةَ أن ترى منه ما يُعجِبها.
ولا نغالي إذا ما قلنا:
إذا كانت عائشةُ رضي الله عنها أُمِرتْ بالانسحاب؛ حتى لا تَرى من الأعمى ما يُعجِبها،
وهو يرتدي ملابس تختلف تمامًا عن ملابسنا الكاشفة واللاصقة،
فكيف بالقوارير اللواتي يَصطدِمن يوميًّا بأشباه الرجال،
تكاد سراويلهم تنزلِق إلى أخمَص أقدامهم،
مع ظهور شكل وألوان التبانات،
كم هو قبيحٌ في الرجل أن يتخلى عن رجولته وأن يباين ويجانب ذكوريته ؛
فيميل إلى صفاتٍ وهيئاتٍ وأعمالٍ ولباسٍ وزينة لا يتناسب إلا مع المرأة ورقَّتِها وأنوثتِها ،
وكم هو قبيحٌ بالمرأة أن تكون مترجِّلة ،
أن تسترجل ،
أن تذهب في صفاتها وأعمالها ولباسها وهيئتها إلى ما لا يصلح ولا يليق إلا بالرجل
روى البخاري في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما :
«أن النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ المـُـخَنَّثِينَ مِنَ الرِّجَالِ، وَالمـُتَرَجِّلاَتِ مِنَ النِّسَاءِ»
فنعوذ بالله من الزلَّات المترادفات،
والآفات القاتلات،
وهدى الله البنين والرجال
والنساء والبنات
https://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/1f339.pnghttps://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/1f337.pnghttps://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/2615.png
.
بكَينا على تبرُّج النِّساء ..
فإذا بالذُّكُور قد تبرَّجوا
سروايل ضيّقة مُمزَّقة على الأفخاذ مكشوفَة العَورَة نازِلة مِن الخَلف ,,,
كريمات الوجه ووجه أبيض أملس مثل وجه النساء (لا لحية فيه) !
والأعجَب مِن هذا أنّهُم. .
يُنمِّصون حواجِبهُم ..
ويضعون الأقراط والأسورة والسلاسل !!
فماذا تركتُم للنّساء.،
يا أشباهَ الرّجال !
و كما قيل :
و ما عَجَبي أنّ النّساءَ ترجَّلت
و لكنّ تأنيثَ الرِّجالِ ، عجيبٌ !
( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ )
الآية [النور: 31]
ومنه نتذكَّر قصةَ عائشة رضي الله عنها عندما نهاها النبي صلى الله عليه وسلم أن تَخرُج عندما حضرَ ذاك الرجل الأعمى؛
خَشيَةَ أن ترى منه ما يُعجِبها.
ولا نغالي إذا ما قلنا:
إذا كانت عائشةُ رضي الله عنها أُمِرتْ بالانسحاب؛ حتى لا تَرى من الأعمى ما يُعجِبها،
وهو يرتدي ملابس تختلف تمامًا عن ملابسنا الكاشفة واللاصقة،
فكيف بالقوارير اللواتي يَصطدِمن يوميًّا بأشباه الرجال،
تكاد سراويلهم تنزلِق إلى أخمَص أقدامهم،
مع ظهور شكل وألوان التبانات،
كم هو قبيحٌ في الرجل أن يتخلى عن رجولته وأن يباين ويجانب ذكوريته ؛
فيميل إلى صفاتٍ وهيئاتٍ وأعمالٍ ولباسٍ وزينة لا يتناسب إلا مع المرأة ورقَّتِها وأنوثتِها ،
وكم هو قبيحٌ بالمرأة أن تكون مترجِّلة ،
أن تسترجل ،
أن تذهب في صفاتها وأعمالها ولباسها وهيئتها إلى ما لا يصلح ولا يليق إلا بالرجل
روى البخاري في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما :
«أن النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ المـُـخَنَّثِينَ مِنَ الرِّجَالِ، وَالمـُتَرَجِّلاَتِ مِنَ النِّسَاءِ»
فنعوذ بالله من الزلَّات المترادفات،
والآفات القاتلات،
وهدى الله البنين والرجال
والنساء والبنات
https://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/1f339.pnghttps://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/1f337.pnghttps://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/2615.png
.