شموع الحب
10-30-2018, 10:55 AM
الداء والـدواء
,
في كل مرحلة من مراحل تاريخ البشرية تبرز «معضلات» تواجهها البشرية، فتظهر العقول وتجند كل الإمكانات للتغلب عليها، وبنعمة «العقل البليغ» يعمل ويجاهد نفسه ومحيطه للتغلب بكل إدراكه ومهما تنوعت امكاناته في المواجهة: يعمل يبتكر وبكل ما يمكن بقوة جسدية وعقلية، وابرز تلك المعضلات هي الأمراض القاهرة والأوبئة التي تحصد الملايين من البشر. تحفزت العقول بما يشبه التحدي للقضاء عليها، وفي هذا العصر عصر الثورة التكنولوجية، الاختراع والابداع، الاختراعات العلمية في مواجهة للأمراض العقيمة التي تظهر من آن لآخر، عقول ومراكز أبحاث وتحفيزات بجوائز دولية كجائزة نوبل للسلام «وهي أرقى جائزة علمية في العالم، مراكز علمية تعمل ليلاً ونهاراً في كل مجال استعصى على العلم الحديث الوصول إليه واكتشافه».
«الحضارة الغربية» كما يطلق عليها اليوم هي حضارة علمية راسخة بعيدة عن التخيلات والأوهام والصراعات والنزاعات جمعت كل عوامل عدم سقوطها، أفلا نشهد اليوم في عالمنا الثالث «كل من ضاق به العيش لجأ إلى تلك البلاد والهجرة إليها لكل من سدت الأبواب في وجهه، واليوم اصبحت الكويت تبرز كجوهرة ودرة ساطعة بكل ما توافر لها من سبل العيش الكريم، وذلك بفضل العقل البليغ، وحكمة قائد الإنسانية الذي يقود سفينتها بحكمة واقتدار فكان لها ولشعبها ولكل الشرفاء الذين عاشوا على أرضها وتلحفوا بسمائها الزرقاء بزرقة بحرها، وها هي سفينتنا تسير بثقة بقيادة ربانها الماهر إلى بر السلام والأمان، وتظل مشعلاً ساطعاً بالتآزر والمحبة والتعاضد والتآلف والعمل بإيمان صادق وتلاحم حتى ان اختلفت المشارب في بعض الأحيان؟!
,
في كل مرحلة من مراحل تاريخ البشرية تبرز «معضلات» تواجهها البشرية، فتظهر العقول وتجند كل الإمكانات للتغلب عليها، وبنعمة «العقل البليغ» يعمل ويجاهد نفسه ومحيطه للتغلب بكل إدراكه ومهما تنوعت امكاناته في المواجهة: يعمل يبتكر وبكل ما يمكن بقوة جسدية وعقلية، وابرز تلك المعضلات هي الأمراض القاهرة والأوبئة التي تحصد الملايين من البشر. تحفزت العقول بما يشبه التحدي للقضاء عليها، وفي هذا العصر عصر الثورة التكنولوجية، الاختراع والابداع، الاختراعات العلمية في مواجهة للأمراض العقيمة التي تظهر من آن لآخر، عقول ومراكز أبحاث وتحفيزات بجوائز دولية كجائزة نوبل للسلام «وهي أرقى جائزة علمية في العالم، مراكز علمية تعمل ليلاً ونهاراً في كل مجال استعصى على العلم الحديث الوصول إليه واكتشافه».
«الحضارة الغربية» كما يطلق عليها اليوم هي حضارة علمية راسخة بعيدة عن التخيلات والأوهام والصراعات والنزاعات جمعت كل عوامل عدم سقوطها، أفلا نشهد اليوم في عالمنا الثالث «كل من ضاق به العيش لجأ إلى تلك البلاد والهجرة إليها لكل من سدت الأبواب في وجهه، واليوم اصبحت الكويت تبرز كجوهرة ودرة ساطعة بكل ما توافر لها من سبل العيش الكريم، وذلك بفضل العقل البليغ، وحكمة قائد الإنسانية الذي يقود سفينتها بحكمة واقتدار فكان لها ولشعبها ولكل الشرفاء الذين عاشوا على أرضها وتلحفوا بسمائها الزرقاء بزرقة بحرها، وها هي سفينتنا تسير بثقة بقيادة ربانها الماهر إلى بر السلام والأمان، وتظل مشعلاً ساطعاً بالتآزر والمحبة والتعاضد والتآلف والعمل بإيمان صادق وتلاحم حتى ان اختلفت المشارب في بعض الأحيان؟!